You are here

32vs23

وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ

Walaqad atayna moosa alkitaba fala takun fee miryatin min liqaihi wajaAAalnahu hudan libanee israeela

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma lalle haƙĩƙa, Mun bai wa Mũsã Littafi,(1) sabõda haka kada ka kasance a cikin shakka daga haɗuwa da shi. Kuma Mun sanya shi ya zama shiriya ga Banĩ Isrã´ĩla.

We did indeed aforetime give the Book to Moses: be not then in doubt of its reaching (thee): and We made it a guide to the Children of Israel.
And certainly We gave the Book to Musa, so be not in doubt concerning the receiving of it, and We made it a guide for the children of Israel.
We verily gave Moses the Scripture; so be not ye in doubt of his receiving it; and We appointed it a guidance for the Children of Israel.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Book of Musa and the Leadership of the Children of Israel

Allah says;

وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ ...

And indeed We gave Musa the Scripture.

Allah tells us that He gave the Book -- the Tawrah -- to His servant and Messenger Musa, peace be upon him.

... فَلَا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ ...

So, be not you in doubt of meeting him.

Qatadah said,

"This refers to the Night of Isra',''

then he narrated that Abu Al-Aliyah Ar-Riyahi said,

"The cousin of your Prophet, meaning Ibn Abbas, told me that the Messenger of Allah said:

أُرِيتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي مُوسى بْنَ عِمْرَانَ رَجُلًا آدَمَ طِوَالًا جَعْدًا كَأَنَّهُ مِنْ رِجَالِ شَنُوءَةَ، وَرَأَيْتُ عِيسى رَجُلًا مَرْبُوعَ الْخَلْقِ إِلَى الْحُمْرَةِ وَالْبَيَاضِ، سَبْط الرَّأْسِ، وَرَأَيْتُ مَالِكًا خَازِنَ النَّارِ وَالدَّجَّال

On the night of Isra', I saw Musa bin Imran, a tall, brown-skinned man with curly hair, looking like the men of Shanu'ah; and I saw `Isa, a man of medium stature and ruddy white skin, and with lank hair. And I saw Malik the Keeper of Hell, and the Dajjal.

Among the signs which Allah showed him were: فَلَا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ (So, be not you in doubt of meeting him). i.e., he saw Musa and met with him on the Night of Isra'.''

... وَجَعَلْنَاهُ ...

And We made it

means, `the Book which We gave to him, '

... هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿٢٣﴾

a guide to the Children of Israel.

This is similar to what Allah says in Surah Al-Isra':

وَءَاتَيْنَآ مُوسَى الْكِتَـبَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِى إِسْرَءِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِى وَكِيلاً

And We gave Musa the Scripture and made it a guidance for the Children of Israel (saying): "Take none other than Me as Trustee.'' (17:2) +

يقول تعالى مخبرا عن عبده ورسوله موسى عليه السلام أنه آتاه الكتاب وهو التوراة وقوله تعالى " فلا تكن في مرية من لقائه " قال قتادة يعني به ليلة الإسراء ثم روي عن أبي العالية الرياحي قال حدثني ابن عم نبيكم يعني ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أريت ليلة أسري بي موسى بن عمران رجلا آدم طوالا جعدا كأنه من رجال شنوءة ورأيت عيسى رجلا مربوع الخلق إلى الحمرة والبياض سبط الرأس ورأيت مالكا خازن النار والدجال" في آيات أراهن الله إياه " فلا تكن في مرية من لقائه " أنه قد رأى موسى ولقي موسى ليلة أسري . وقال الطبراني حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة حدثنا الحسن بن علي الحلواني حدثنا روح بن عبادة حدثنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن أبي العالية عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى " وجعلناه هدى لبني إسرائيل " قال جعل موسى هدى لبني إسرائيل وفي قوله " فلا تكن في مرية من لقائه " قال من لقاء موسى ربه عز وجل وقوله تعالى " وجعلناه " أي الكتاب الذي آتيناه " هدى لبني إسرائيل " كما قال تعالى في سورة الإسراء " وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني إسرائيل أن لا تتخذوا من دوني وكيلا" .

"ولقد آتينا موسى الكتاب" التوراة "فلا تكن في مرية" شك "من لقائه" وقد التقيا ليلة الإسراء "وجعلناه" أي موسى أو الكتاب "هدى" هاديا

أي فلا تكن يا محمد في شك من لقاء موسى ; قال ابن عباس . وقد لقيه ليلة الإسراء . قتادة : المعنى فلا تكن في شك من أنك لقيته ليلة الإسراء . والمعنى واحد . وقيل : فلا تكن في شك من لقاء موسى في القيامة , وستلقاه فيها . وقيل : فلا تكن في شك من لقاء موسى الكتاب بالقبول ; قاله مجاهد والزجاج . وعن الحسن أنه قال في معناه : " ولقد آتينا موسى الكتاب " فأوذي وكذب , فلا تكن في شك من أنه سيلقاك ما لقيه من التكذيب والأذى ; فالهاء عائدة على مخذوف , والمعنى من لقاء ما لاقى . النحاس : وهذا قول غريب , إلا أنه من رواية عمرو بن عبيد . وقيل في الكلام تقديم وتأخير ; والمعنى : قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم فلا تكن في مرية من لقائه ; فجاء معترضا بين " ولقد آتينا موسى الكتاب " وبين " وجعلناه هدى لبني إسرائيل " . والضمير في " وجعلناه " فيه وجهان : أحدهما : جعلنا موسى ; قاله قتادة . الثاني : جعلنا الكتاب ; قاله الحسن .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَلَقَدْ» الواو حرف قسم وجر والمقسم به محذوف واللام واقعة في جواب القسم وقد حرف تحقيق «آتَيْنا» ماض وفاعله «مُوسَى» مفعول به أول «الْكِتابَ» مفعول به ثان والجملة جواب القسم لا محل
لها. «فَلا تَكُنْ» الفاء الفصيحة ومضارع ناقص مجزوم بلا الناهية واسمه مستتر «فِي مِرْيَةٍ» خبر تكن والجملة جواب شرط مقدر لا محل لها «مِنْ لِقائِهِ» متعلقان بمرية «وَجَعَلْناهُ» ماض وفاعله ومفعوله الأول «هُدىً» مفعوله الثاني والجملة معطوفة على ما قبلها «لِبَنِي» جار ومجرور متعلقان بهدى وعلامة الجر الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم «إِسْرائِيلَ» مضاف إليه

17vs2

وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً

2vs53

وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
,

41vs54

أَلَا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَاء رَبِّهِمْ أَلَا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُّحِيطٌ
,

17vs2

وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً