You are here

3vs94

فَمَنِ افْتَرَىَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

Famani iftara AAala Allahi alkathiba min baAAdi thalika faolaika humu althalimoona

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

&quotTo, wanda ya ƙirƙira ƙarya ga Allah daga bãyan wannan, to, waɗannan sũ ne azzãlumai.&quot

If any, after this, invent a lie and attribute it to Allah, they are indeed unjust wrong-doers.
Then whoever fabricates a lie against Allah after this, these it is that are the unjust.
And whoever shall invent a falsehood after that concerning Allah, such will be wrong-doers.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

فَمَنِ افْتَرَىَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴿٩٤﴾

Then after that, whosoever shall invent a lie against Allah, then these it is that are the wrongdoers.

in reference to those who lie about Allah and claim that He made the Sabbath and the Tawrah eternal. They are those who claim that Allah did not send another Prophet calling to Allah with the proofs and evidences, although evidence indicates that abrogation, as we have described, occurred before in the Tawrah. فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (then these it is that are the wrongdoers).

Allah then said,

أي فمن كذب على الله وادعى أنه شرع لهم السبت والتمسك بالتوراة دائما وإنه لم يبعث نبيا آخر يدعو إلى الله تعالى بالبراهين والحجج بعد هذا الذي بيناه من وقوع النسخ وظهور ما ذكرنا " فأولئك هم الظالمون " .

"فمن افترى على الله الكذب من بعد ذلك" أي ظهور الحجة بأن التحريم إنما كان من جهة يعقوب لا على عهد إبراهيم "فأولئك هم الظالمون" المتجاوزون الحق إلى الباطل

قال الزجاج : في هذه الآية أعظم دلالة لنبوة محمد نبينا صلى الله عليه وسلم , أخبرهم أنه ليس في كتابهم , وأمرهم أن يأتوا بالتوراة فأبوا ; يعني عرفوا أنه قال ذلك بالوحي . وقال عطية العوفي : إنما كان ذلك حراما عليهم بتحريم يعقوب ذلك عليهم . وذلك أن إسرائيل قال حين أصابه عرق النسا : والله لئن عافاني الله منه لا يأكله لي ولد ; ولم يكن ذلك محرما عليهم . وقال الكلبي : لم يحرمه الله عز وجل في التوراة عليهم وإنما حرمه بعد التوراة بظلمهم وكفرهم , وكانت بنو إسرائيل إذا أصابوا ذنبا عظيما حرم الله تعالى عليهم طعاما طيبا , أو صب عليهم رجزا وهو الموت ; فذلك قوله تعالى : " فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم " [ النساء : 160 ] الآية . وقوله : " وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر " الآية - إلى قوله : " ذلك جزيناهم ببغيهم وإنا لصادقون " [ الأنعام : 146 ] . ترجم ابن ماجه في سننه " دواء عرق النسا " حدثنا هشام بن عمار وراشد بن سعيد الرملي قالا حدثنا الوليد بن مسلم حدثنا هشام بن حسان حدثنا أنس بن سيرين أنه سمع أنس بن مالك يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( شفاء عرق النسا ألية شاة أعرابية تذاب ثم تجزأ ثلاثة أجزاء ثم يشرب على الريق في كل يوم جزء ) . وأخرجه الثعلبي في تفسيره أيضا من حديث أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في عرق النسا : ( تؤخذ ألية كبش عربي لا صغير ولا كبير فتقطع صغارا فتخرج إهالته فتنقسم ثلاثة أقسام في كل يوم على ريق النفس ثلثا ) قال أنس : فوصفته لأكثر من مائة فبرأ بإذن الله تعالى . شعبة : حدثني شيخ في زمن الحجاج بن يوسف في عرق النسا : أقسم لك بالله الأعلى لئن لم تنته لأكوينك بنار أو لأحلقنك بموسى . قال شعبة : قد جربته , تقوله , وتمسح على ذلك الموضع .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«فَمَنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ» الفاء للاستئناف من اسم شرط جازم مبتدأ افترى الكذب فعل ماض ومفعول به والفاعل مستتر ولفظ الجلالة مجرور بعلى والجار والمجرور متعلقان بافترى ، والجملة مستأنفة.
«مِنْ بَعْدِ» متعلقان بافترى.
«ذلِكَ» اسم إشارة في محل جر بالإضافة.
«فَأُولئِكَ» الفاء واقعة في جواب الشرط أولئك اسم إشارة مبتدأ.
«هُمُ» مبتدأ ثان.
«الظَّالِمُونَ» خبره والجملة الاسمية هم الظالمون خبر اسم الإشارة وجملة فأولئك في محل جزم جواب الشرط وفعل الشرط وجوابه خبر المبتدأ من.

2vs229

الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللّهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ