You are here

42vs12

لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

Lahu maqaleedu alssamawati waalardi yabsutu alrrizqa liman yashao wayaqdiru innahu bikulli shayin AAaleemun

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Shĩ ne da mabuɗan sammai da ƙasa Yanã shimfiɗa arziki ga wanda ya so kuma Yanã hukuntãwa. Lalle ne, Shĩ Masani ne ga dukan kõme.

To Him belong the keys of the heavens and the earth: He enlarges and restricts. The Sustenance to whom He will: for He knows full well all things.
His are the treasures of the heavens and the earth; He makes ample and straitens the means of subsistence for whom He pleases; surely He is Cognizant of all things.
His are the keys of the heavens and the earth. He enlargeth providence for whom He will and straiteneth (it for whom He will). Lo! He is Knower of all things.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ...

To Him belong the keys of the heavens and the earth.

We have already discussed the interpretation of this phrase in Surah Az-Zumar (39:63), the conclusion of which is that He is the One Who is controlling and governing them.

... يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاء وَيَقْدِرُ ...

He expands provision for whom He wills, and straitens.

means, He gives plentiful provision to whomsoever He wills and He reduces it for whomsoever He wills, and He is perfectly Wise and Just.

... إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴿١٢﴾

Verily, He is the All-Knower of everything.

وقوله عز وجل له مقاليد السماوات والأرض " قال مجاهد : المقاليد هي المفاتيح بالفارسية وكذا قال قتادة وابن زيد وسفيان بن عيينة وقال السدي " له مقاليد السماوات والأرض " أي خزائن السماوات والأرض والمعنى على كلا القولين أن أزمة الأمور بيده تبارك وتعالى له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. وحاصل ذلك أنه المتصرف الحاكم فيهما " يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر " أي يوسع على من يشاء ويضيق على من يشاء وله الحكمة والعدل التام" إنه بكل شيء عليم " .

"له مقاليد السماوات والأرض" أي مفاتيح خزائنهما من المطر والنبات وغيرهما "يبسط الرزق" يوسعه "لمن يشاء" امتحانا "ويقدر" يضيقه لمن يشاء ابتلاء

تقدم في " الزمر " بيانه . النحاس : والذي يملك المفاتيح يملك الخزائن ; يقال للمفاتيح : إقليد , وجمعه على غير قياس ; كمحاسن والواحد حسن .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«لَهُ» خبر مقدم «مَقالِيدُ» مبتدأ مؤخر «السَّماواتِ» مضاف إليه «وَالْأَرْضِ» عطف على السموات والجملة خبر آخر لفاطر «يَبْسُطُ» مضارع فاعله مستتر «الرِّزْقَ» مفعوله «لِمَنْ» متعلقان بالفعل والجملة خبر آخر لفاطر «يَشاءُ» مضارع فاعله مستتر والجملة صلة «وَيَقْدِرُ» معطوف على يشاء «إِنَّهُ» إن واسمها «بِكُلِّ» متعلقان بعليم «شَيْ ءٍ» مضاف إليه «عَلِيمٌ» خبر والجملة الاسمية تعليل

39vs63

لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ
,

13vs26

اللّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقَدِرُ وَفَرِحُواْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ مَتَاعٌ