You are here

4vs27

وَاللّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيماً

WaAllahu yureedu an yatooba AAalaykum wayureedu allatheena yattabiAAoona alshshahawati an tameeloo maylan AAatheeman

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma Allah Yanã nufin Ya karɓi tũbarku. Kuma waɗanda suke bin sha´awõyi suna nufin ku karkata, karkata mai girma.

Allah doth wish to Turn to you, but the wish of those who follow their lusts is that ye should turn away (from Him),- far, far away.
And Allah desires that He should turn to you (mercifully), and those who follow (their) lusts desire that you should deviate (with) a great deviation.
And Allah would turn to you in mercy; but those who follow vain desires would have you go tremendously astray.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah's statement,

وَاللّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ ...

Allah wishes to accept your repentance,

... وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيمًا ﴿٢٧﴾

but those who follow their lusts, wish that you (believers) should deviate tremendously away (from the right path).

indicates that the followers of Shaytan among the Jews, Christians and the adulterous, wish that you would take the horrendous path of falsehood instead of the truth.

أي يريد أتباع الشياطين من اليهود والنصارى والزناة أن تميلوا عن الحق إلى الباطل ميلا عظيما .

"والله يريد أن يتوب عليكم" كرره ليبني عليه "ويريد الذين يتبعون الشهوات" اليهود والنصارى أو المجوس أو الزناة "أن تميلوا ميلا عظيما" تعدلوا عن الحق بارتكاب ما حرم عليكم فتكونوا مثلهم

قوله تعالى : " والله يريد أن يتوب عليكم " ابتداء وخبر . و " أن " في موضع نصب ب " يريد " وكذلك " يريد الله أن يخفف عنكم " ; ف " أن يخفف " في موضع نصب ب " يريد " والمعنى : يريد توبتكم , أي يقبلها فيتجاوز عن ذنوبكم ويريد التخفيف عنكم . قيل : هذا في جميع أحكام الشرع , وهو الصحيح . وقيل : المراد بالتخفيف نكاح الأمة , أي لما علمنا ضعفكم عن الصبر عن النساء خففنا عنكم بإباحة الإماء ; قاله مجاهد وابن زيد وطاوس . قال طاوس : ليس يكون الإنسان في شيء أضعف منه في أمر النساء . واختلف في تعيين المتبعين للشهوات ; فقال مجاهد : هم الزناة . السدي : هم اليهود والنصارى . وقالت فرقة : هم اليهود خاصة ; لأنهم أرادوا أن يتبعهم المسلمون في نكاح الأخوات من الأب . وقال ابن زيد : ذلك على العموم , وهو الأصح . والميل : العدول عن طريق الاستواء ; فمن كان عليها أحب أن يكون أمثاله عليها حتى لا تلحقه معرة .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ» لفظ الجلالة مبتدأ وجملة يريد خبره والمصدر المؤول مفعول به عليكم متعلقان بالفعل قبلهما.
«وَيُرِيدُ الَّذِينَ» فعل مضارع واسم الموصول فاعل وجملة «يَتَّبِعُونَ الشَّهَواتِ» صلة الموصول.
«أَنْ تَمِيلُوا» المصدر المؤول في محل نصب مفعول به ليريد.
«مَيْلًا» مفعول مطلق.
«عَظِيماً» صفة وجملة «وَيُرِيدُ الَّذِينَ» معطوفة.