You are here

4vs73

وَلَئِنْ أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِّنَ الله لَيَقُولَنَّ كَأَن لَّمْ تَكُن بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يَا لَيتَنِي كُنتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزاً عَظِيماً

Walain asabakum fadlun mina Allahi layaqoolanna kaan lam takun baynakum wabaynahu mawaddatun ya laytanee kuntu maAAahum faafooza fawzan AAatheeman

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma lalle ne idan wata falala daga Allah ta sãme ku haƙĩƙa, tabbas, yanã cħwa, kamar wata sõyayya ba ta kasance a tsakãninku da shi ba: &quotYã kaitona! Dã na zama tãre da su dai, dõmin in rabonta da rabõ mai girma!&quot

But if good fortune comes to you from Allah, they would be sure to say - as if there had never been Ties of affection between you and them - "Oh! I wish I had been with them; a fine thing should I then have made of it!"
And if grace from Allah come to you, he would certainly cry out, as if there had not been any friendship between you and him: Would that I had been with them, then I should have attained a mighty good fortune.
And if a bounty from Allah befell you, he would surely cry, as if there had been no love between you and him: Oh, would that I had been with them, then should I have achieved a great success!

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَلَئِنْ أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِّنَ الله ...

But if a bounty comes to you from Allah,

such as victory, triumph and booty.

... لَيَقُولَنَّ كَأَن لَّمْ تَكُن بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ ...

he would surely say - as if there had never been ties of affection between you and him,

meaning, as if he was not a follower of your religion.

... يَا لَيتَنِي كُنتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴿٧٣﴾

"Oh! I wish I had been with them; then I would have achieved a great success.''

by being assigned a share of the booty and taking possession of that share. This is his ultimate aim and objective.

" ولئن أصابكم فضل من الله " أي نصر وظفر وغنيمة " ليقولن كأن لم تكن بينكم وبينه مودة " أي كأنه ليس من أهل دينكم " يا ليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما " أي بأن يضرب لي بسهم معهم فأحصل عليه وهو أكبر قصده وغاية مراده .

"ولئن" لام قسم "أصابكم فضل من الله" كفتح وغنيمة "ليقولن" نادما "كأن" مخففة واسمها محذوف أي كأنه "لم يكن" بالياء والتاء "بينكم وبينه مودة" معرفة وصداقة وهذا راجع إلى قوله قد أنعم الله علي . اعترض به بين القول ومقوله وهو "يا" للتنبيه "ليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما" آخذ حظا وافرا من الغنيمة

أي غنيمة وفتح

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَ لَئِنْ أَصابَكُمْ» الواو عاطفة واللام موطئة للقسم إن شرطية جازمة أصاب ماض في محل جزم فعل الشرط والكاف مفعوله.
«فَضْلٌ» فاعل تعلق به الجار والمجرور «مِنَ اللَّهِ».
«لَيَقُولَنَّ» اللام واقعة في جواب القسم مثل ليبطئن والجملة جواب قسم لا محل لها وقد أغنت عن جواب الشرط.
«كَأَنْ لَمْ تَكُنْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ» يكن فعل مضارع ناقص مجزوم بينكم ظرف متعلق بمحذوف خبرها وبينهم عطف مودة اسمها المؤخر والجملة في محل رفع خبر كأن المخففة من الثقيلة واسمها ضمير شأن محذوف والجملة اعتراضية.
«يا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ» يا أداة نداء والمنادى محذوف تقديره : يا قوم ، وقيل هي للتنبيه ليتني ليت واسمها والنون للوقاية كنت معهم فعل ماض ناقص والتاء اسمه والظرف متعلق بمحذوف خبره والجملة في محل رفع خبر ليت.
«فَأَفُوزَ فَوْزاً عَظِيماً» فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد فاء السببية ومفعول مطلق وصفته والفاعل أنا.

33vs71

يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً
,

48vs5

لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَكَانَ ذَلِكَ عِندَ اللَّهِ فَوْزاً عَظِيماً