You are here

6vs1

الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِم يَعْدِلُونَ

Alhamdu lillahi allathee khalaqa alssamawati waalarda wajaAAala alththulumati waalnnoora thumma allatheena kafaroo birabbihim yaAAdiloona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Gõdiya ta tabbata ga Allah wanda Ya halitta sammai da ƙasa, kuma Ya sanya duffai da haske(1) , sa´an nan kuma waɗanda suka kãfirta, da Ubangijinsu suke karkacewa.

Praise be Allah, Who created the heavens and the earth, and made the darkness and the light. Yet those who reject Faith hold (others) as equal, with their Guardian-Lord.
All praise is due to Allah, Who created the heavens and the earth and made the darkness and the light; yet those who disbelieve set up equals with their Lord.
Praise be to Allah, Who hath created the heavens and the earth, and hath appointed darkness and light. Yet those who disbelieve ascribe rivals unto their Lord.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

All Praise is Due to Allah for His Glorious Ability and Great Power

Allah praises Himself;

الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ...

All praise be to Allah, Who created the heavens and the earth, and originated the darkness and the light,

Allah praises and glorifies His Most Honorable Self for creating the heavens and earth, as a dwelling for His servants, and for making the darkness and the light to benefit them in the night and the day.

In this Ayah, Allah describes darkness in the plural, Zulumat (where Zulmah is singular for darkness), while describing the light in the singular, An-Nur, because An-Nur is more honored.

In other Ayat, Allah said,

ظِلَـلُهُ عَنِ الْيَمِينِ

To the right and to the lefts. (16:48)

Near the end of this Surah, Allah also said;

وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ

And verily, this is my straight path, so follow it, and follow no (other) ways, for they will separate you away from His way. (6:153)

Allah said next,

... ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِم يَعْدِلُونَ ﴿١﴾

Yet those who disbelieve hold others as equal with their Lord.

meaning, in spite of all this, some of Allah's servants disbelieve in Him and hold others as partners and rivals with Him. Some of Allah's servants claimed a wife and a son for Allah, hallowed be He far above what they attribute to Him.

The Virtue of Surah Al-An`am and When it Was Revealed

Al-Awfi, Ikrimah and Ata said that Ibn Abbas said,

"Surah Al-An`am was revealed in Makkah.''

At-Tabarani recorded that Ibn Abbas said,

"All of Surah Al-An`am was revealed in Makkah at night, accompanied by seventy thousand angels, raising their voices in glorification of Allah.''

As-Suddi said that Murrah said that Abdullah said,

"Surah Al-An`am was revealed in the company of seventy thousand angels.''

سورة الأنعام قال العوفي وعكرمة وعطاء عن ابن عباس أنزلت سورة الأنعام بمكة . وقال الطبراني : حدثنا علي بن عبد العزيز حدثنا حجاج بن منهال حدثنا حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن يوسف بن مهران عن ابن عباس قال : نزلت الأنعام بمكة ليلا جملة واحدة حولها سبعون ألف ملك يجأرون حولها بالتسبيح وقال سفيان الثوري عن ليث عن شهر بن حوشب عن أسماء بنت يزيد قالت : نزلت سورة الأنعام على النبي صلى الله عليه وسلم جملة وأنا آخذة بزمام ناقة النبي صلى الله عليه وسلم إن كادت من ثقلها لتكسر عظام الناقة . وقال شريك عن ليث عن شهر عن أسماء قالت : نزلت سورة الأنعام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في مسير في زجل من الملائكة وقد طبقوا ما بين السماء والأرض . وقال السدي عن مرة عن عبد الله قال : نزلت سورة الأنعام يشيعها سبعون ألفا من الملائكة وروي نحوه من وجه آخر عن ابن مسعود . وقال الحاكم في مستدركه : حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ وأبو الفضل الحسن بن يعقوب العدل قالا : حدثنا محمد بن عبد الوهاب العبدي أخبرنا جعفر بن عون حدثنا إسماعيل بن عبد الرحمن السدي حدثنا محمد بن المنكدر عن جابر قال : لما نزلت سورة الأنعام سبح رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال " لقد شيع هذه السورة من الملائكة ما سد الأفق " ثم قال صحيح على شرط مسلم . وقال أبو بكر بن مردويه : حدثنا محمد بن عمر حدثنا إبراهيم بن درستويه الفارسي حدثنا أبو بكر بن أحمد بن محمد بن سالم حدثنا ابن أبي فديك حدثني عمر بن طلحة الرقاشي عن نافع بن مالك بن أبي سهيل عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " نزلت سورة الأنعام معها موكب من الملائكة سد ما بين الخافقين لهم زجل بالتسبيح , والأرض بهم ترتج " ورسول الله يقول " سبحان الله العظيم سبحان الله العظيم " ثم روى ابن مردويه عن الطبراني عن إبراهيم بن نائلة عن إسماعيل بن عمر عن يوسف بن عطية عن ابن عون عن نافع عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" نزلت علي سورة الأنعام جملة واحدة وشيعها سبعون ألفا من الملائكة لهم زجل بالتسبيح والتحميد" . يقول الله تعالى مادحا نفسه الكريمة وحامدا لها على خلقه السموات والأرض قرارا لعباده . وجعل الظلمات والنور منفعة لعباده في ليلهم ونهارهم فجمع لفظ الظلمات ووحد لفظ النور لكونه أشرف كقوله تعالى " عن اليمين والشمائل " وكما قال في آخر هذه السورة " وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله " ثم قال تعالى " ثم الذين كفروا بربهم يعدلون" أي ومع هذا كله كفر به بعض عباده وجعلوا له شريكا وعدلا واتخذوا له صاحبة وولدا تعالى الله عز وجل عن ذلك علوا كبيرا .

سورة الأنعام [ مكية إلا الآيات : 20 و23 و91 و93 و114 و141 و151 و152 و153 فمدنية وآياتها 165 ] "الحمد" وهو الوصف بالجميل ثابت "لله" وهل المراد الإعلام بذلك للإيمان به أو الثناء به أو هما ؟ احتمالات أفيدها الثالث قاله الشيخ في سورة الكهف "الذي خلق السماوات والأرض" خصهما بالذكر لأنهما أعظم المخلوقات للناظرين "وجعل" خلق "الظلمات والنور" أي: كل ظلمة ونور وجمعها دونه لكثرة أسبابها وهذا من دلائل وحدانيته "ثم الذين كفروا" مع قيام هذا الدليل "بربهم يعدلون" يسوون غيره في العبادة

سورة الأنعام وهي مكية في قول الأكثرين قال ابن عباس وقتادة : هي مكية كلها إلا آيتين منها نزلتا بالمدينة , قوله تعالى : " وما قدروا الله حق قدره " [ الأنعام : 91 ] نزلت في مالك بن الصيف وكعب بن الأشرف اليهوديين والأخرى قوله : " وهو الذي أنشأ جنات معروشات وغير معروشات " [ الأنعام : 141 ] نزلت في ثابت بن قيس بن شماس الأنصاري وقال ابن جريج : نزلت في معاذ بن جبل وقال الماوردي وقال الثعلبي سورة " الأنعام " مكية إلا ست آيات نزلت بالمدينة " وما قدروا الله حق قدره " إلى آخر ثلاث آيات و " قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم " [ الأنعام : 151 ] إلى آخر ثلاث آيات قال ابن عطية : وهي الآيات المحكمات وذكر ابن العربي : أن قوله تعالى : " قل لا أجد " نزل بمكة يوم عرفة وسيأتي القول في جميع ذلك إن شاء الله وفي الخبر أنها نزلت جملة واحدة غير الست الآيات وشيعها سبعون ألف ملك مع آية واحدة منها اثنا عشر ألف ملك وهي " وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو " [ الأنعام : 59 ] نزلوا بها ليلا لهم زجل بالتسبيح والتحميد فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم الكتاب فكتبوها من ليلتهم وأسند أبو جعفر النحاس قال : حدثنا محمد بن يحيى حدثنا أبو حاتم روح بن الفرج مولى الحضارمة قال حدثنا أحمد بن محمد أبو بكر العمري حدثنا ابن أبي فديك حدثني عمر بن طلحة بن علقمة بن وقاص عن نافع أبي سهل بن مالك عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( نزلت سورة الأنعام معها موكب من الملائكة سد ما بين الخافقين لهم زجل بالتسبيح ) والأرض لهم ترتج ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( سبحان ربي العظيم ) ثلاث مرات وذكر الدارمي أبو محمد في مسنده عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : الأنعام من نجائب القرآن . وفيه عن كعب قال : فاتحة " التوراة " فاتحة الأنعام وخاتمتها خاتمة " هود " . وقاله وهب بن منبه أيضا وذكر المهدوي قال المفسرون إن " التوراة " افتتحت بقوله : " الحمد لله الذي خلق السموات والأرض " [ الأنعام : 1 ] الآية وختمت بقوله " الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك " [ الإسراء : 111 ] إلى آخر الآية وذكر الثعلبي عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( من قرأ ثلاث آيات من أول سورة " الأنعام " إلى قوله : " ويعلم ما تكسبون " [ الأنعام : 3 ] وكل الله به أربعين ألف ملك يكتبون له مثل عبادتهم إلى يوم القيامة وينزل ملك من السماء السابعة ومعه مرزبة من حديد , فإذا أراد الشيطان أن يوسوس له أو يوحي في قلبه شيئا ضربه ضربة فيكون بينه وبينه سبعون حجابا فإذا كان يوم القيامة قال الله تعالى : " امش في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي وكل من ثمار جنتي واشرب من ماء الكوثر واغتسل من ماء السلسبيل فأنت عبدي وأنا ربك " . وفي البخاري عن ابن عباس قال : إذا سرك أن تعلم جهل العرب فاقرأ ما فوق الثلاثين ومائة من سورة " الأنعام " " قد خسر الذين قتلوا أولادهم سفها بغير علم " إلى قوله : " وما كانوا مهتدين " [ الأنعام : 140 ] . تنبيه : قال العلماء : هذه السورة أصل في محاجة المشركين وغيرهم من المبتدعين ومن كذب بالبعث والنشور وهذا يقتضي إنزالها جملة واحدة لأنها في معنى واحد من الحجة وإن تصرف ذلك بوجوه كثيرة وعليها بنى المتكلمون أصول الدين لأن فيها آيات بينات ترد على القدرية دون السور التي تذكر والمذكورات وسنزيد ذلك بيانا إن شاء الله بحول الله تعالى وعونه . " الحمد لله " بدأ سبحانه فاتحتها بالحمد على نفسه وإثبات الألوهية أي أن الحمد كله له فلا شريك له فإن قيل : فقد افتتح غيرها بالحمد لله فكان الاجتزاء بواحدة يغني عن سائره فيقال : لأن لكل واحدة منه معنى في موضعه لا يؤدي عنه غيره من أجل عقده بالنعم المختلفة وأيضا فلما فيه من الحجة في هذا الموضع على الذين هم بربهم يعدلون الحمد في كلام العرب معناه الثناء الكامل ; والألف واللام لاستغراق الجنس من المحامد ; فهو سبحانه يستحق الحمد بأجمعه إذ له الأسماء الحسنى والصفات العلا ; وقد جمع لفظ الحمد جمع القلة في قول الشاعر : وأبلج محمود الثناء خصصته بأفضل أقوالي وأفضل أحمدي فالحمد نقيض الذم , تقول : حمدت الرجل أحمده حمدا فهو حميد ومحمود ; والتحميد أبلغ من الحمد . والحمد أعم من الشكر , والمحمد : الذي كثرت خصاله المحمودة . قال الشاعر : إلى الماجد القرم الجواد المحمد وبذلك سمي رسول الله صلى الله عليه وسلم . وقال الشاعر : فشق له من اسمه ليجله فذو العرش محمود وهذا محمد والمحمدة : خلاف المذمة . وأحمد الرجل : صار أمره إلى الحمد . وأحمدته : وجدته محمودا , تقول : أتيت موضع كذا فأحمدته ; أي صادفته محمودا موافقا , وذلك إذا رضيت سكناه أو مرعاه . ورجل حمدة - مثل همزة - يكثر حمد الأشياء ويقول فيها أكثر مما فيها . وحمدة النار - بالتحريك - : صوت التهابها . ذهب أبو جعفر الطبري وأبو العباس المبرد إلى أن الحمد والشكر بمعنى واحد سواء , وليس بمرضي . وحكاه أبو عبد الرحمن السلمي في كتاب " الحقائق " له عن جعفر الصادق وابن عطاء . قال ابن عطاء : معناه الشكر لله ; إذ كان منه الامتنان على تعليمنا إياه حتى حمدناه . واستدل الطبري على أنهما بمعنى بصحة قولك : الحمد لله شكرا . قال ابن عطية : وهو في الحقيقة دليل على خلاف ما ذهب إليه ; لأن قولك شكرا , إنما خصصت به الحمد ; لأنه على نعمة من النعم . وقال بعض العلماء : إن الشكر أعم من الحمد ; لأنه باللسان وبالجوارح والقلب ; والحمد إنما يكون باللسان خاصة . وقيل : الحمد أعم ; لأن فيه معنى الشكر ومعنى المدح , وهو أعم من الشكر ; لأن الحمد يوضع موضع الشكر ولا يوضع الشكر موضع الحمد . وروي عن ابن عباس أنه قال : الحمد لله كلمة كل شاكر , وإن آدم عليه السلام قال حين عطس : الحمد لله . وقال الله لنوح عليه السلام : " فقل الحمد لله الذي نجانا من القوم الظالمين " [ المؤمنون : 28 ] وقال إبراهيم عليه السلام : " الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق " [ إبراهيم : 3 ] . وقال في قصة داود وسليمان : " وقالا الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين " [ النمل : 15 ] . وقال لنبيه صلى الله عليه وسلم : " وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا " [ الإسراء : 111 ] . وقال أهل الجنة : " الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن " [ فاطر : 34 ] . " وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين " [ يونس : 10 ] . فهي كلمة كل شاكر . قلت : الصحيح أن الحمد ثناء على الممدوح بصفاته من غير سبق إحسان , والشكر ثناء على المشكور بما أولى من الإحسان . وعلى هذا الحد قال علماؤنا : الحمد أعم من الشكر ; لأن الحمد يقع على الثناء وعلى التحميد وعلى الشكر ; والجزاء مخصوص إنما يكون مكافأة لمن أولاك معروفا ; فصار الحمد أعم في الآية لأنه يزيد على الشكر . ويذكر الحمد بمعنى الرضا ; يقال : بلوته فحمدته , أي رضيته . ومنه قول تعالى : " مقاما محمودا " [ الإسراء : 79 ] . وقال عليه السلام : ( أحمد إليكم غسل الإحليل ) أي أرضاه لكم . ويذكر عن جعفر الصادق في قوله " الحمد لله " : من حمده بصفاته كما وصف نفسه فقد حمد ; لأن الحمد حاء وميم ودال ; فالحاء من الوحدانية , والميم من الملك , والدال من الديمومية ; فمن عرفه بالوحدانية والديمومية والملك فقد عرفه , وهذا هو حقيقة الحمد لله . وقال شقيق بن إبراهيم في تفسير " الحمد لله " قال : هو على ثلاثة أوجه : أولها إذا أعطاك الله شيئا تعرف من أعطاك . والثاني أن ترضى بما أعطاك . والثالث ما دامت قوته في جسدك ألا تعصيه ; فهذه شرائط الحمد . أثنى الله سبحانه بالحمد على نفسه , وافتتح كتابه بحمده , ولم يأذن في ذلك لغيره ; بل نهاهم عن ذلك في كتابه وعلى لسان نبيه عليه السلام فقال : " فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى " [ النجم : 32 ] . وقال عليه السلام : ( احثوا في وجوه المداحين التراب ) رواه المقداد .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«الْحَمْدُ لِلَّهِ» الحمد مبتدأ للّه لفظ الجلالة مجرور باللام متعلقان بمحذوف خبره ، والجملة الاسمية مستأنفة.
«الَّذِي» اسم موصول في محل جر صفة اللّه وجملة «خَلَقَ السَّماواتِ» الجملة صلة الموصول لا محل لها وجملة «وَجَعَلَ الظُّلُماتِ» معطوفة عليها.
«ثُمَّ الَّذِينَ» اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ وخبره جملة «يَعْدِلُونَ».
«ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا» جملة كفروا صلة الموصول لا محل لها.
«بِرَبِّهِمْ» متعلقان بكفروا أو بيعدلون أي يعدلون بربهم غيره ، وجملة «الَّذِينَ» .. معطوفة على جملة الحمد للّه ..

16vs48

أَوَ لَمْ يَرَوْاْ إِلَى مَا خَلَقَ اللّهُ مِن شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلاَلُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالْشَّمَآئِلِ سُجَّداً لِلّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ
,

6vs153

وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

18vs1

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا
,

34vs1

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ