You are here

6vs31

قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللّهِ حَتَّى إِذَا جَاءتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ

Qad khasira allatheena kaththaboo biliqai Allahi hatta itha jaathumu alssaAAatu baghtatan qaloo ya hasratana AAala ma farratna feeha wahum yahmiloona awzarahum AAala thuhoorihim ala saa ma yaziroona

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Lalle ne waɗanda suka ƙaryata game da gamuwa da Allah sun yi hasara, har idan Sa´a ta je musu kwatsam, sai su ce: &quotYã nadãmarmu a kan abin da muka yi sakaci a cikinta!&quot Alhãli kuwa su suna ɗaukar kayansu masu nauyi a kan bayayyakinsu. To, abin da suke ɗauka yã mũnana.

Lost indeed are they who treat it as a falsehood that they must meet Allah,- until on a sudden the hour is on them, and they say: "Ah! woe unto us that we took no thought of it"; for they bear their burdens on their backs, and evil indeed are the burdens that they bear?
They are losers indeed who reject the meeting of Allah; until when the hour comes upon them all of a sudden they shall say: O our grief for our neglecting it! and they shall bear their burdens on their backs; now surely evil is that which they bear.
They indeed are losers who deny their meeting with Allah until, when the Hour cometh on them suddenly, they cry: Alas for us, that we neglected it! They bear upon their backs their burdens. Ah, evil is that which they bear!

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah says;

قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللّهِ ...

They indeed are losers who denied their meeting with Allah,

Allah describes the regret of the disbelievers when facing Him, and their disappointment at the commencement, along with their sorrow for not performing good deeds and for their evil deeds.

This is why Allah said,

... حَتَّى إِذَا جَاءتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا ...

until all of a sudden, the Hour (signs of death) is upon them, and they say: "Alas for us that we gave no thought to it.''

`It' here refers to either the life of this world, or the affairs of the Hereafter.

Allah's statement,

... وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ ﴿٣١﴾

while they will bear their burdens on their backs; and evil indeed are the burdens that they will bear!

Asbat said that As-Suddi said,

"Upon entering his grave, every unjust person will meet a man with an ugly face, dark skin, awful odor, wearing dirty clothes, who will enter his grave with him. When the unjust person sees him, he will say, `How ugly is your face!'

He will reply, `So was your work, it was ugly.'

The unjust person will say, `How foul is the odor coming from you!'

He will reply, `Such was the case with your work, it stunk.'

The unjust person will say, `How dirty are your clothes!'

He will reply, `And your work too was dirty.'

The unjust person will ask, `Who are you?'

He will reply, `I am your deeds.'

So he will remain with the unjust person in his grave, and when he is resurrected on the Day of Resurrection, his companion will say to him, `In the life of the world, I used to carry you because you followed desire and lust. Today, you carry me.'

So he will ride on the unjust person's back and lead him until he enters the Fire.

So Allah said, وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ (while they will bear their burdens on their backs; and evil indeed are the burdens that they will bear!''

يقول تعالى مخبرا عن خسارة من كذب بلقائه وعن خيبته إذا جاءته الساعة بغتة وعن ندامته على ما فرط من العمل وما أسلف من قبح الفعل ولهذا قال " حتى إذا جاءتهم الساعة بغتة قالوا يا حسرتنا على ما فرطنا فيها " وهذا الضمير يحتمل عوده على الحياة وعلى الأعمال وعلى الدار الآخرة أي في أمرها وقوله " وهم يحملون أوزارهم على ظهورهم ألا ساء ما يزرون " أي يحملون وقال قتادة يعملون وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبو سعيد الأشج حدثنا أبو خالد الأحمر عن عمرو بن قيس عن أبي مرزوق قال : يستقبل الكافر أو الفاجر عند خروجه من قبره كأقبح صورة رأيتها وأنتنه ريحا فيقول من أنت فيقول أوما تعرفني فيقول لا والله إلا أن الله قبح وجهك وأنتن ريحك فيقول أنا عملك الخبيث هكذا كنت في الدنيا خبيث العمل منتنه فطالما ركبتني في الدنيا هلم أركبك فهو قوله " وهم يحملون أوزارهم على ظهورهم " الآية وقال أسباط عن السدي أنه قال : ليس من رجل ظالم يدخل قبره إلا جاءه رجل قبيح الوجه أسود اللون منتن الريح وعليه ثياب دنسة حتى يدخل معه قبره فإذا رآه قال : ما أقبح وجهك قال كذلك كان عملك قبيحا قال ما أنتن ريحك قال كذلك كان عملك منتنا قال ما أدنس ثيابك قال فيقول إن عملك كان دنسا قال له من أنت ؟ قال عملك قال فيكون معه في قبره فإذا بعث يوم القيامة قال له : إني كنت أحملك في الدنيا باللذات والشهوات وأنت اليوم تحملني قال فيركب على ظهره فيسوقه حتى يدخله النار ; فذلك قوله" وهم يحملون أوزارهم على ظهورهم ألا ساء ما يزرون" .

"قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله" بالبعث "حتى" غاية للتكذيب "إذا جاءتهم الساعة" القيامة "بغتة" فجأة "قالوا يا حسرتنا" هي شدة التألم ونداؤها مجاز أي هذا أوانك فاحضري "على ما فرطنا" قصرنا "فيها" أي الدنيا "وهم يحملون أوزارهم على ظهورهم" بأن تأتيهم عند البعث في أقبح شيء صورة وأنتنه ريحا فتركبهم "ألا ساء" بئس "ما يزرون" يحملونه حملهم ذلك

قيل: بالبعث بعد الموت وبالجزاء ; دليله قوله عليه السلام : ( من حلف على يمين كاذبة ليقتطع بها مال امرئ مسلم لقي الله وهو عليه غضبان ) أي لقي جزاءه ; لأن من غضب عليه لا يرى الله عند مثبتي الرؤية , ذهب إلى هذا القفال وغيره ; قال القشيري : وهذا ليس بشيء ; لأن حمل اللقاء في موضع على الجزاء لدليل قائم لا يوجب هذا التأويل في كل موضع , فليحمل اللقاء على ظاهره في هذه الآية ; والكفار كانوا ينكرون الصانع , ومنكر الرؤية منكر للوجود !

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا» الذين اسم موصول فاعل وجملة كذبوا صلة.
«بِلِقاءِ» متعلقان بالفعل قبلهما.
«اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه.
«حَتَّى» حرف ابتداء.
«إِذا» ظرفية شرطية.
«جاءَتْهُمُ السَّاعَةُ» فعل ماض ومفعول به وفاعل والجملة في محل جر بالإضافة.
«بَغْتَةً» حال.
«قالُوا» الجملة مستأنفة.
«يا حَسْرَتَنا» يا أداة نداء ، حسرة منادى مضاف منصوب ، ونا في محل جر بالإضافة.
«عَلى ما فَرَّطْنا فِيها» فرطنا فعل ماض والجار والمجرور متعلقان بحسرة يا حسرتنا على تفريطنا فيها.
«وَهُمْ» الواو حالية هم ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ والجملة الفعلية.
«يَحْمِلُونَ أَوْزارَهُمْ عَلى ظُهُورِهِمْ» خبره.
«أَلا» حرف تنبيه.
«ساءَ» فعل ماض جامد لإنشاء الذم وفاعله ضمير مستتر يفسره ما بعده و«ما» نكرة موصوفة مبنية على السكون في محل نصب على التمييز أي ساء عملهم وزرا معمولا به ، والجملة صفة. ويمكن أن يكون.
«ساءَ ما يَزِرُونَ» فعل متصرف وما اسم موصول في محل رفع فاعل أو ما مصدرية مؤولة مع الفعل بعدها بمصدر في محل رفع فاعل ، ساء وزرهم أو على تقدير المفعول المحذوف ، ساء هم وزرهم.

6vs140

قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُواْ أَوْلاَدَهُمْ سَفَهاً بِغَيْرِ عِلْمٍ وَحَرَّمُواْ مَا رَزَقَهُمُ اللّهُ افْتِرَاء عَلَى اللّهِ قَدْ ضَلُّواْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ
,

10vs45

وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَن لَّمْ يَلْبَثُواْ إِلاَّ سَاعَةً مِّنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللّهِ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ