You are here

76vs14

وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلَالُهَا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلاً

Wadaniyatan AAalayhim thilaluha wathullilat qutoofuha tathleelan

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma, inuwõyinta suna kusa, a kansu, an hõre nunannun ´yã´yan itãcenta, hõrħwa.

And the shades of the (Garden) will come low over them, and the bunches (of fruit), there, will hang low in humility.
And close down upon them (shall be) its shadows, and its fruits shall be made near (to them), being easy to reach.
The shade thereof is close upon them and the clustered fruits thereof bow down.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Shade and Fruit Clusters will be near

وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلَالُهَا ...

And the shade thereof is close upon them.

meaning, the branches will be close to them.

... وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلًا ﴿١٤﴾

And the bunches of fruit thereof will hang low within their reach.

meaning, whenever he attempts to get any fruit, it will come nearer to him and come down from its highest branch as if it hears and obeys.

This is as Allah says in another Ayah,

وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ

And fruits of the two gardens will be near at hand. (55:54)

Allah also says,

قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ

The fruits in bunches whereof will be low and near at hand. (69:23)

Mujahid said,وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلًا (And the bunches of fruit thereof will hang low within their reach.)

"If he stands it will rise with him an equal amount, if he sits it will lower itself for him so that he can reach it and if he lies down it will lower itself for him more so that he can reach it. So this is Allah's statement, تَذْلِيلًا (will hang low within their reach). ''

Qatadah said, "No thorn or distance will repel their hands away from it (the fruit).''

" ودانية عليهم ظلالها " أي قريبة إليهم أغصانها" وذللت قطوفها تذليلا " أي متى تعاطاه دنا القطف إليه وتدلى من أعلى غصنه كأنه سامع طائع كما قال تعالى في الآية الأخرى " وجنى الجنتين دان" وقال جل وعلا " قطوفها دانية " وقال مجاهد " وذللت قطوفها تذليلا " إن قام ارتفعت معه بقدر وإن قعد تذللت له حتى ينالها وإن اضطجع تذللت له حتى ينالها فذلك قوله تعالى " تذليلا" وقال قتادة لا يرد أيديهم عنها شوك ولا بعد وقال مجاهد أرض الجنة من ورق وترابها المسك وأصول شجرها من ذهب وفضة وأفنانها من اللؤلؤ الرطب والزبرجد والياقوت والورق والثمر بين ذلك فمن أكل منها قائما لم تؤذه ومن أكل منها قاعدا لم تؤذه ومن أكل منها مضطجعا لم تؤذه .

"ودانية" قريبة عطف على محل لا يرون, أي غير رائين "عليهم" منهم "ظلالها" شجرها "وذللت قطوفها تذليلا" أدنيت ثمارها فينالها القائم والقاعد والمضطجع

أي ظل الأشجار في الجنة قريبة من الأبرار , فهي مظلة عليهم زيادة في نعيمهم وإن كان لا شمس ولا قمر ثم ; كما أن أمشاطهم الذهب والفضة , وإن كان لا وسخ ولا شعث ثم . ويقال : إن ارتفاع الأشجار في الجنة مقدار مائة عام , فإذا اشتهى ولي الله ثمرتها دانت حتى يتناولها . وانتصبت " دانية " على الحال عطفا على " متكئين " كما تقول : في الدار عبد الله متكئا ومرسلة عليه الحجال . وقيل : انتصبت نعتا للجنة ; أي وجزاهم جنة دانية , فهي , صفة لموصوف محذوف . وقيل : على موضع " لا يرون فيها شمسا ولا زمهريرا " ويرون دانية , وقيل : على المدح أي دنت دانية . قاله الفراء . " ظلالها " الظلال مرفوعة بدانية , ولو قرئ برفع دانية على أن تكون الظلال مبتدأ ودانية الخبر لجاز , وتكون الجملة في موضع الحال من الهاء والميم في " وجزاهم " وقد قرئ بذلك . وفي قراءة عبد الله " ودانيا عليهم " لتقدم الفعل . وفي حرف أبي " ودان " رفع على الاستئناف

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَدانِيَةً» معطوفة على متكئين و«عَلَيْهِمْ» متعلقان بدانية و«ظِلالُها» فاعل دانية و«وَذُلِّلَتْ» ماض مبني للمجهول و«قُطُوفُها» نائب فاعل و«تَذْلِيلًا» مفعول مطلق والجملة معطوفة على دانية.

55vs54

مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ
,