You are here

14vs9

أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِن بَعْدِهِمْ لاَ يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ اللّهُ جَاءتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَرَدُّواْ أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْوَاهِهِمْ وَقَالُواْ إِنَّا كَفَرْنَا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ وَإِنَّا لَفِي شَكٍّ مِّمَّا تَدْعُونَنَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ

Alam yatikum nabao allatheena min qablikum qawmi noohin waAAadin wathamooda waallatheena min baAAdihim la yaAAlamuhum illa Allahu jaathum rusuluhum bialbayyinati faraddoo aydiyahum fee afwahihim waqaloo inna kafarna bima orsiltum bihi wainna lafee shakkin mimma tadAAoonana ilayhi mureebun

Yoruba Translation

Hausa Translation

Shin lãbãrin waɗanda suke a gabãninku, mutãnen Nũhu da Ãdãwa da Samũdawa bai zomuku ba? Kuma da waɗanda suke daga bãyansu bãbu wanda yake sanin su fãce Allah? Manzanninsu sun jħ musu da hujjõji mabayyana, sai suka mayar da hannayensu a cikin bãkunansu, kuma suka ce: &quotLalle ne mũ, mun kãfirta da abinda aka aiko ku da shi. Kuma lalle ne mũ haƙĩƙa munã a cikin shakka da abin do kuke kiran mu zuwa gare shi, mai sanya kõkanto.&quot

Has not the story reached you, (O people!), of those who (went) before you? - of the people of Noah, and 'Ad, and Thamud? - And of those who (came) after them? None knows them but Allah. To them came messengers with Clear (Signs); but they put their hands up to their mouths, and said: "We do deny (the mission) on which ye have been sent, and we are really in suspicious (disquieting) doubt as to that to which ye invite us."
Has not the account reached you of those before you, of the people of Nuh and Ad and Samood, and those after them? None knows them but Allah. Their messengers come to them with clear arguments, but they thrust their hands into their mouths and said: Surely we deny that with which you are sent, and most surely we are in serious doubt as to that to which you invite us.
Hath not the history of those before you reached you: the folk of Noah, and (the tribes of) A'ad and Thamud, and those after them? None save Allah knoweth them. Their messengers came unto them with clear proofs, but they thrust their hands into their mouths, and said: Lo! we disbelieve in that wherewith ye have been sent, and lo! we are in grave doubt concerning that to which ye call us.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Earlier Nations disbelieved in Their Prophets

Allah says:

أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِن بَعْدِهِمْ لاَ يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ اللّهُ ...

Has not the news reached you, of those before you, the people of Nuh, `Ad, and Thamud, and those after them! None knows them but Allah.

Allah narrated to this Ummah (followers of Muhammad) the stories of the people of Prophet Nuh, `Ad and Thamud, and other ancient nations that belied their Messengers. Only Allah knows the count of these nations,

... جَاءتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ ...

To them came their Messengers with clear proofs,

they brought them evidences and plain, tremendous proofs and signs.

Ibn Ishaq reported that Amr bin Maymun said that Abdullah said about Allah's statement, لاَ يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ اللّهُ (None knows them but Allah),

"The genealogists utter lies.''

This is why Urwah bin Az-Zubayr said,

"We did not find anyone who knows the forefathers of Ma`dd bin Adnan.''

Meaning of, "They put Their Hands in Their Mouths"

Allah said next,

... فَرَدُّواْ أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْوَاهِهِمْ ...

but they put their hands in their mouths,

It is said that they pointed to the Messengers' mouths asking them to stop calling them to Allah, the Exalted and Most Honored.

It is also said that it means, they placed their hands on their mouths in denial of the Messengers.

It was also said that it means that they did not answer the call of the Messengers, or they were biting their hands in rage.

Mujahid, Muhammad bin Ka`b and Qatadah said that;

they belied the Messengers and refuted their call with their mouths.

I (Ibn Kathir) say that Mujahid's Tafsir is supported by the completion of the narrative,

... وَقَالُواْ إِنَّا كَفَرْنَا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ وَإِنَّا لَفِي شَكٍّ مِّمَّا تَدْعُونَنَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ ﴿٩﴾

and said: "Verily, we disbelieve in that with which you have been sent, and we are really in grave doubt as to that to which you invite us.''

Al-Awfi reported that Ibn Abbas said,

"When they heard Allah's Word, they were amazed and placed their hands on their mouths,''

... وَقَالُواْ إِنَّا كَفَرْنَا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ ...

and said: "Verily, we disbelieve in that with which you have been sent.''

They said, We do not believe what you brought us, and have strong doubt in its authenticity.'

قال ابن جرير : هذا من تمام قول موسى لقومه يعني وتذكيره إياهم بأيام الله بانتقامه من الأمم المكذبة بالرسل وفيما قال ابن جرير نظر والظاهر أنه خبر مستأنف من الله تعالى لهذه الأمة فإنه قد قيل إن قصة عاد وثمود ليست من التوراة فلو كان هذا من كلام موسى لقومه وقصصه عليهم لا شك أن تكون هاتان القصتان في التوراة والله أعلم وبالجملة فالله تعالى قد قص علينا خبر قوم نوح وعاد وثمود وغيرهم من الأمم المكذبة للرسل مما لا يحصي عددهم إلا الله عز وجل " جاءتهم رسلهم بالبينات" أي بالحجج والدلائل الواضحات الباهرات القاطعات وقال ابن إسحاق عن عمرو بن ميمون عن عبد الله أنه قال في قوله " لا يعلمهم إلا الله " كذب النسابون . وقال عروة بن الزبير وما وجدنا أحدا يعرف ما بعد معد بن عدنان وقوله " فردوا أيديهم في أفواههم " اختلف المفسرون في معناه قيل معناه أنهم أشاروا إلى أفواه الرسل يأمرونهم بالسكوت عنهم لما دعوهم إلى الله عز وجل وقيل بل وضعوا أيديهم على أفواههم تكذيبا لهم وقيل بل هو عبارة عن سكوتهم عن جواب الرسل . وقال مجاهد ومحمد بن كعب وقتادة معناه أنهم كذبوهم وردوا عليهم قولهم بأفواههم قال ابن جرير : وتوجيهه أن في هنا بمعنى الباء قال وقد سمع من العرب أدخلك الله بالجنة يعنون في الجنة وقال الشاعر : وأرغب فيها عن لقيط ورهطه ولكنني عن سنبس لست أرغب يريد أرغب بها قلت ويؤيد قول مجاهد تفسير ذلك بتمام الكلام " وقالوا إنا كفرنا بما أرسلتم به وإنا لفي شك مما تدعوننا إليه مريب " فكان هذا والله أعلم تفسيرا لمعنى " فردوا أيديهم في أفواههم " وقال سفيان الثوري وإسرائيل عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن عبد الله في قوله" فردوا أيديهم في أفواههم " قال عضوا عليها غيظا وقال شعبة عن أبي إسحاق أبي هبيرة ابن مريم عن عبد الله أنه قال ذلك أيضا . وقد اختاره عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ووجهه ابن جرير مختارا له بقوله تعالى عن المنافقين " وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ " وقال العوفي عن ابن عباس لما سمعوا كلام الله عجبوا ورجعوا بأيديهم إلى أفواههم وقالوا إنا كفرنا بما أرسلتم به الآية يقولون لا نصدقكم فيما جئتم به فإن عندنا فيه شكا قويا .

"ألم يأتكم" استفهام تقرير "نبأ" خبر "الذين من قبلكم قوم نوح وعاد" قوم هود "وثمود" قوم صالح "والذين من بعدهم لا يعلمهم إلا الله" لكثرتهم "جاءتهم رسلهم بالبينات" بالحجج الواضحة على صدقهم "فردوا" أي الأمم "أيديهم في أفواههم" أي إليها ليعضوا عليها من شدة الغيظ "وقالوا إنا كفرنا بما أرسلتم به" في زعمكم "وإنا لفي شك مما تدعوننا إليه مريب" موقع في الريبة

النبأ الخبر , والجمع الأنباء ; قال : ألم يأتيك والأنباء تنمي ثم قيل : هو من قول موسى . وقيل : من قول الله ; أي واذكر يا محمد إذ قال ربك كذا . وقيل : هو ابتداء خطاب من الله تعالى . وخبر قوم نوح وعاد وثمود مشهور قصه الله في كتابه . وقوله :

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«أَلَمْ» الهمزة للاستفهام ولم حرف جازم.
«يَأْتِكُمْ» مضارع مجزوم بحذف حرف العلة والكاف مفعوله والميم للجمع.
«نَبَؤُا» فاعل والجملة مستأنفة.
«الَّذِينَ» موصول مضاف إليه.
«مِنْ قَبْلِكُمْ» متعلقان بالصلة المحذوفة.
«قَوْمِ» بدل مجرور من الذين.
«نُوحٍ» مضاف إليه.
«وَعادٍ» معطوف على نوح.
«وَثَمُودَ» معطوف مجرور بالفتحة لأنه ممنوع من الصرف.
«وَالَّذِينَ» اسم موصول مبتدأ.
«مِنْ بَعْدِهِمْ» متعلقان بالخبر والجملة معطوفة.
«لا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا اللَّهُ» لا نافية ومضارع والهاء مفعوله وإلا أداة حصر ولفظ الجلالة فاعل والجملة لا محل لها لأنها جملة اعتراضية.
«جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ» ماض ومفعوله وفاعله والهاء مضاف إليه.
«بِالْبَيِّناتِ» متعلقان بجاءتهم والجملة استئنافية.
«فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ» ماض وفاعله ومفعوله والهاء مضاف إليه والجملة معطوفة.
«فِي أَفْواهِهِمْ» متعلقان بردوا.
«وَقالُوا» ماض وفاعله والجملة معطوفة.
«إِنَّا» إن واسمها والجملة مقول القول.
«كَفَرْنا» ماض وفاعله والجملة خبر إن.
«بِما» ما موصولية ومتعلقان بكفرنا.
«أُرْسِلْتُمْ» ماض مبني للمجهول والتاء نائب فاعل والجملة صلة.
«بِهِ» متعلقان بأرسلتم.
«وَإِنَّا» إن واسمها والجملة معطوفة.
«لَفِي شَكٍّ» اللام المزحلقة ومتعلقان بالخبر المحذوف.
«مِمَّا» من وما الموصولية متعلقان بشك.
«تَدْعُونَنا» مضارع وفاعله ومفعوله والجملة صلة.
«إِلَيْهِ» متعلقان بتدعوننا.
«مُرِيبٍ» صفة لشك.

3vs119

هَاأَنتُمْ أُوْلاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ

9vs70

أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وِأَصْحَابِ مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَـكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
,

64vs5

أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَبْلُ فَذَاقُوا وَبَالَ أَمْرِهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
,

11vs62

قَالُواْ يَا صَالِحُ قَدْ كُنتَ فِينَا مَرْجُوّاً قَبْلَ هَـذَا أَتَنْهَانَا أَن نَّعْبُدَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا وَإِنَّنَا لَفِي شَكٍّ مِّمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ