You are here

29vs19

أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ

Awalam yaraw kayfa yubdio Allahu alkhalqa thumma yuAAeeduhu inna thalika AAala Allahi yaseerun

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Shin, ba su(1) ga yadda Allah ke fãra yin halitta ba, sa´an nan kuma Ya mayar da ita? Lalle wannan abu ne mai sauƙi ga Allah.

See they not how Allah originates creation, then repeats it: truly that is easy for Allah.
What! do they not consider how Allah originates the creation, then reproduces it? Surely that is easy to Allah.
See they not how Allah produceth creation, then reproduceth it? Lo! for Allah that is easy.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Evidence for Life after Death

Allah tells us that Ibrahim, peace be upon him, showed them the proof of life after death, which they denied, in their souls. For Allah created them after they had been nothing at all, then they came into existence and became people who could hear and see. The One Who originated this is able to repeat it, it is very easy for Him. Then he taught them to contemplate the visible signs on the horizons and the things that Allah has created: the heavens with their stars and planets, moving and stationary, the earth with its plains and mountains, its valleys, deserts and wildernesses, trees and rivers, fruits and oceans. All of that indicates that these are themselves created things, and that there must be a Creator Who does as He chooses, Who merely says to a thing "Be!'' and it is.

Allah says:

أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ﴿١٩﴾

See they not how Allah originates the creation, then repeats it. Verily, that is easy for Allah.

This is like the Ayah:

وَهُوَ الَّذِى يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ

And He it is Who originates the creation, then He will repeat it; and this is easier for Him. (30:27)

يقول تعالى مخبرا عن الخليل عليه السلام أنه أرشدهم إلى إثبات المعاد الذي ينكرونه بما يشاهدونه في أنفسهم من خلق الله إياهم بعد أن لم يكونوا شيئا مذكورا ثم وجدوا وصاروا أناسا سامعين مبصرين فالذي بدأ هذا قادر على إعادته فإنه سهل عليه يسير لديه ثم أرشدهم إلى الاعتبار بما في الآفاق من الآيات المشاهدة من خلق الله الأشياء : السموات وما فيها من الكواكب النيرة الثوابت والسيارات والأرضين وما فيها من مهاد وجبال وأودية وبراري وقفار وأشجار وأنهار وثمار وبحار كل ذلك دال على حدوثها في أنفسها وعلى وجود صانعها الفاعل المختار الذي يقول للشيء كن فيكون ولهذا قال : " أولم يروا كيف يبدئ الله الخلق ثم يعيده إن ذلك على الله يسير " كقوله تعالى : " وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه " .

"أولم يروا" بالياء والتاء ينظروا "كيف يبدئ الله الخلق" هو بضم أوله وقرئ بفتحه من بدأ وأبدأ بمعنى أي يخلقهم ابتداء "ثم" هو "يعيده" أي الخلق كما بدأهم "إن ذلك" المذكور من الخلق الأول والثاني "على الله يسير" فكيف ينكرون الثاني

قراءة العامة بالياء على الخبر والتوبيخ لهم وهي اختيار أبي عبيد وأبي حاتم قال أبو عبيد : لذكر الأمم كأنه قال أولم ير الأمم كيف وقرأ أبو بكر والأعمش وابن وثاب وحمزة والكسائي : " تروا " بالتاء خطابا ; لقوله : " وإن تكذبوا " .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«أَوَلَمْ» الهمزة حرف استفهام إنكاري والواو حرف استئناف «يَرَوْا» مضارع مجزوم بلم والواو فاعله ، والجملة مستأنفة لا محل لها «كَيْفَ» اسم استفهام حال «يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ» مضارع وفاعله ومفعوله والجملة سدت مسد مفعول يروا «ثُمَّ يُعِيدُهُ» حرف عطف ومضارع ومفعوله والفاعل مستتر والجملة معطوفة على ما قبلها «إِنَّ ذلِكَ» إن واسمها «عَلَى اللَّهِ» متعلقان بالخبر «يَسِيرٌ» والجملة الاسمية تعليل

30vs27

وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

4vs30

وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَاناً وَظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَاراً وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللّهِ يَسِيراً