You are here

4vs30

وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَاناً وَظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَاراً وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللّهِ يَسِيراً

Waman yafAAal thalika AAudwanan wathulman fasawfa nusleehi naran wakana thalika AAala Allahi yaseeran

Yoruba Translation

Hausa Translation

Wanda ya aikata wancan bisa ta´adi da zãlunci, to, zã Mu ƙõne shi da Wuta. Kuma wannan yã kasance ga Allah (abu ne) mai sauƙi.

If any do that in rancour and injustice,- soon shall We cast them into the Fire: And easy it is for Allah.
And whoever does this aggressively and unjustly, We will soon cast him into fire; and this is easy to Allah.
Whoso doeth that through aggression and injustice, we shall cast him into Fire, and that is ever easy for Allah.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا ...

And whoever commits that through aggression and injustice,

meaning, whoever commits what Allah has forbidden for him transgression and injustice - while knowing that it is forbidden for him, yet he still dares to commit it,

... فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا ...

We shall cast him into the Fire,

This Ayah carries a stern warning and a truthful promise. Therefore, every sane person should beware of it, those who hear the speech with full comprehension.

... وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللّهِ يَسِيرًا ﴿٣٠﴾

and that is easy for Allah.

ولهذا قال تعالى " ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما " أي ومن يتعاطى ما نهاه الله عنه متعديا فيه ظالما في تعاطيه أي عالما بتحريمه متجاسرا على انتهاكه " فسوف نصليه نارا " الآية . وهذا تهديد شديد ووعيد أكيد فليحذر منه كل عاقل لبيب ممن ألقى السمع وهو شهيد .

"ومن يفعل ذلك" أي ما نهي عنه "عدوانا" تجاوزا للحلال حال "وظلما" تأكيد "فسوف نصليه" ندخله "نارا" يحترق فيها "وكان ذلك على الله يسيرا" هينا

" ذلك " إشارة إلى القتل ; لأنه أقرب مذكور ; قاله عطاء . وقيل : هو عائد إلى أكل المال بالباطل وقتل النفس ; لأن النهي عنهما جاء متسقا مسرودا , ثم ورد الوعيد حسب النهي . وقيل : هو عام على كل ما نهى عنه من القضايا , من أول السورة إلى قوله تعالى : " ومن يفعل ذلك " . وقال الطبري : " ذلك " عائد على ما نهى عنه من آخر وعيد , وذلك قوله تعالى : " يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها " [ النساء : 19 ] لأن كل ما نهي عنه من أول السورة قرن به وعيد , إلا من قول : " يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم " فإنه لا وعيد بعده إلا قوله : " ومن يفعل ذلك عدوانا " [ النساء 10 ] . والعدوان تجاوز الحد . والظلم وضع الشيء في غير موضعه , وقد تقدم . وقيد الوعيد بذكر العدوان والظلم ليخرج منه فعل السهو والغلط , وذكر العدوان والظلم مع تقارب معانيهما لاختلاف ألفاظهما , وحسن ذلك في الكلام كما قال : وألفى قولها كذبا ومينا وحسن العطف لاختلاف اللفظين ; يقال : بعدا وسحقا ; ومنه قول يعقوب : " إنما أشكو بثي وحزني إلى الله " [ يوسف : 86 ] . فحسن ذلك لاختلاف اللفظ . و " نصليه " معناه نمسه حرها . وقد بينا معنى الجمع بين هذه الآي وحديث أبي سعيد الخدري في العصاة وأهل الكبائر لمن أنفذ عليه الوعيد ; فلا معنى لإعادة ذلك . وقرأ الأعمش والنخعي " نصليه " بفتح النون , على أنه منقول من صلى نارا , أي أصليته ; وفي الخبر " شاة مصلية " . ومن ضم النون منقول بالهمزة , مثل طعمت وأطعمت .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ» الواو استئنافية من اسم شرط جازم مبتدأ يفعل فعل الشرط مجزوم واسم الإشارة مفعوله.
«عُدْواناً» حال.
«وَظُلْماً» اسم معطوف.
«فَسَوْفَ نُصْلِيهِ ناراً» الفاء رابطة لجواب الشرط سوف حرف استقبال وفعل مضارع ومفعولاه وفاعله مستتر والجملة في محل جزم جواب الشرط وفعل الشرط وجوابه خبر من.
«وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً» كان واسمها وخبرها والجار والمجرور متعلقان بالخبر والجملة مستأنفة.

4vs169

إِلاَّ طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللّهِ يَسِيراً
,

22vs70

أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
,

29vs19

أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
,

33vs19

أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ فَإِذَا جَاء الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشَى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُم بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ أُوْلَئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً
,

33vs30

يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً
,

35vs11

وَاللَّهُ خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجاً وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنثَى وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُّعَمَّرٍ وَلَا يُنقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
,

57vs22

مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
,

64vs7

زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن لَّن يُبْعَثُوا قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِمَا عَمِلْتُمْ وَذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ