You are here

30vs24

وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعاً وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ

Wamin ayatihi yureekumu albarqa khawfan watamaAAan wayunazzilu mina alssamai maan fayuhyee bihi alarda baAAda mawtiha inna fee thalika laayatin liqawmin yaAAqiloona

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma akwai daga cikin ãyõyinSa, Ya nũna muku walƙiya a kan tsõro da ɗammãni kuma Ya dinga saukar da ruwa daga sama Sa´an nan Ya rãyar da ƙasã game da shi a bãyan mutuwarta. Lalle a cikin wannan akwai ãyõyi ga mutãne mãsu hankaltawa.

And among His Signs, He shows you the lightning, by way both of fear and of hope, and He sends down rain from the sky and with it gives life to the earth after it is dead: verily in that are Signs for those who are wise.
And one of His signs is that He shows you the lightning for fear and for hope, and sends down water from the clouds then gives life therewith to the earth after its death; most surely there are signs in this for a people who understand
And of His signs is this: He showeth you the lightning for a fear and for a hope, and sendeth down water from the sky, and thereby quickeneth the earth after her death. Lo! herein indeed are portents for folk who understand.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah says,

وَمِنْ آيَاتِهِ ...

And among His signs,

which speak of His greatness,

... يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا ...

He shows you the lightning, for fear and for hope,

Sometimes you fear the heavy rain and destructive thunderbolts that follow it, and sometimes you feel hope, when you see a flash of lightning, that much-needed rain will come.

Allah says:

... وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاء مَاء فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ...

and He sends down water from the sky, and therewith revives the earth after its death.

After it was barren, with nothing growing there, then the water comes to it and

اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ

it is stirred, and it swells and puts forth every lovely kind (of growth). (22:5)

In this is a clear sign and proof of the resurrection and the coming of the Hour.

Allah says:

... إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿٢٤﴾

Verily, in that are indeed signs for a people who understand.

يقول تعالى " ومن آياته " الدالة على عظمته أنه " يريكم البرق خوفا وطمعا " أي تارة تخافون مما يحدث بعده من أمطار مزعجة وصواعق متلفة وتارة ترجون وميضه وما يأتي بعده من المطر المحتاج إليه ولهذا قال تعالى " وينزل من السماء ماء فيحيي به الأرض بعد موتها " أي بعدما كانت هامدة لا نبات فيها ولا شيء فلما جاءها الماء " اهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج " وفي ذلك عبرة ودلالة واضحة على المعاد وقيام الساعة ولهذا قال " إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون " .

"ومن آياته يريكم" أي إراءتكم "البرق خوفا" للمسافر من الصواعق "وطمعا" للمقيم في المطر "وينزل من السماء ماء فيحيي به الأرض بعد موتها" أي : يبسطها بأن تنبت "إن في ذلك" المذكور "لآيات لقوم يعقلون" يتدبرون

قيل : المعنى أن يريكم , فحذف " أن " لدلالة الكلام عليه ; قال طرفة : ألا أيهذا الزاجري أحضر الوغى وأن أشهد اللذات هل أنت مخلدي وقيل : هو على التقديم والتأخير ; أي ويريكم البرق من آياته . وقيل : أي ومن آياته آية يريكم بها البرق ; كما قال الشاعر : وما الدهر إلا تارتان فمنهما أموت وأخرى أبتغي العيش أكدح وقيل : أي من آياته أنه يريكم البرق خوفا وطمعا من آياته ; قاله الزجاج , فيكون عطف جملة على جملة . " خوفا " أي للمسافر . " وطمعا " للمقيم ; قاله قتادة . الضحاك : " خوفا " من الصواعق , " وطمعا " في الغيث . يحيى بن سلام : " خوفا " من البرد أن يهلك الزرع , " وطمعا " في المطر أن يحيي الزرع . ابن بحر : " خوفا " أن يكون البرق برقا خلبا لا يمطر , " وطمعا " أن يكون ممطرا ; وأنشد قول الشاعر : لا يكن برقك برقا خلبا إن خير البرق ما الغيث معه وقال آخر : فقد أرد المياه بغير زاد سوى عدي لها برق الغمام والبرق الخلب : الذي لا غيث فيه كأنه خادع ; ومنه قيل لمن يعد ولا ينجز : إنما أنت كبرق خلب . والخلب أيضا : السحاب الذي لا مطر فيه . ويقال : برق خلب , بالإضافة .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَمِنْ آياتِهِ» خبر مقدم «يُرِيكُمُ» مضارع ومفعوله والمصدر المؤول من أن المقدرة والفعل مبتدأ مؤخر والجملة الاسمية معطوفة على ما قبلها.
«الْبَرْقَ» مفعول به ثان «خَوْفاً» مفعول لأجله «وَطَمَعاً» معطوف على خوفا «وَيُنَزِّلُ» مضارع فاعله مستتر «مِنَ السَّماءِ» متعلقان بالفعل «ماءً» مفعول به والجملة معطوفة على ما قبلها «فَيُحْيِي» مضارع
فاعله مستتر «بِهِ» متعلقان بالفعل «الْأَرْضَ» مفعول به «بَعْدَ مَوْتِها» ظرف زمان مضاف إلى موتها والجملة معطوفة على ما قبلها «إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ» تقدم إعراب مثيلها

22vs5

يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاء إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ

7vs56

وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ
,

13vs12

هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعاً وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ
,

32vs16

{س} تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ