You are here

30vs47

وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ رُسُلاً إِلَى قَوْمِهِمْ فَجَاؤُوهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَانتَقَمْنَا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا وَكَانَ حَقّاً عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ

Walaqad arsalna min qablika rusulan ila qawmihim fajaoohum bialbayyinati faintaqamna mina allatheena ajramoo wakana haqqan AAalayna nasru almumineena

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma lalle Mun aiki waɗansu Manzanni a gabãninka, zuwa ga mutãnensu sai suka je musu da hujjõji, bayyanannu, sa´an nan Muka azabtar da waɗanda suka yi laifi, kuma ya kasance tabbatacce taimakon mũminai wajibi ne a kan mu.

We did indeed send, before thee, messengers to their (respective) peoples, and they came to them with Clear Signs: then, to those who transgressed, We meted out Retribution: and it was due from Us to aid those who believed.
And certainly We sent before you messengers to their people, so they came to them with clear arguments, then We gave the punishment to those who were guilty; and helping the believers is ever incumbent on Us.
Verily We sent before thee (Muhammad) messengers to their own folk. Then we took vengeance upon those who were guilty (in regard to them). To help believers is ever incumbent upon Us.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Then Allah says:

وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ رُسُلًا إِلَى قَوْمِهِمْ فَجَاؤُوهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَانتَقَمْنَا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا...

And indeed We did send Messengers before you to their own peoples. They came to them with clear proofs, then, We took vengeance on those who committed crimes;

These are words of consolation from Allah to His servant and Messenger Muhammad. They tell him that if many of his people and of mankind disbelieve in him, the previous Messengers were also rejected, despite the clear signs that they brought, but Allah punished those who rejected and opposed them, and saved those who believed in them.

... وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٤٧﴾

and it was incumbent upon Us to help the believers.

This is a duty which Allah took upon Himself as a blessing and a favor to them.

This is like the Ayah,

كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ

your Lord has prescribed mercy for Himself. (6:54)

Ibn Abi Hatim recorded that Abu Ad-Darda', may Allah be pleased with him, said:

"I heard Allah's Messenger saying:

مَا مِنِ امْرِىءٍ مُسْلِمٍ يَرُدُّ عَنْ عِرْضِ أَخِيهِ إِلَّا كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أَنْ يَرُدَّ عَنْهُ نَارَ جَهَنَّمَ يَوْمَ الْقِيَامَة

No Muslim man defends the honor of his brother except that there would be a right upon Allah to defend him from the fire of Hell on the Day of Resurrection.

Then he recited this Ayah:

... وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ

and it was incumbent upon Us to help the believers.''

قال تعالى " ولقد أرسلنا من قبلك رسلا إلى قومهم فجاءوهم بالبينات فانتقمنا من الذين أجرموا " هذه تسلية من الله تعالى لعبده ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم بأنه وإن كذبه كثير من قومه ومن الناس فقد كذبت الرسل المتقدمون مع ما جاءوا أممهم به من الدلائل الواضحات . ولكن انتقم الله ممن كذبهم وخالفهم وأنجى المؤمنين بهم " وكان حقا علينا نصر المؤمنين" أي هو حق أوجبه على نفسه الكريمة تكرما وتفضلا كقوله تعالى " كتب ربكم على نفسه الرحمة " وروى ابن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا ابن نفيل حدثنا موسى بن أعين عن ليث عن شهر بن حوشب عن أم الدرداء عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " ما من امرئ مسلم يرد عن عرض أخيه إلا كان حقا على الله أن يرد عنه نار جهنم يوم القيامة " ثم تلا هذه الآية" وكان حقا علينا نصر المؤمنين " .

"ولقد أرسلنا من قبلك رسلا إلى قومهم فجاءوهم بالبينات" بالحجج الواضحات على صدقهم في رسالتهم إليهم فكذبوهم "فانتقمنا من الذين أجرموا" أهلكنا الذين كذبوهم "وكان حقا علينا نصر المؤمنين" على الكافرين بإهلاكهم وإنجاء المؤمنين

أي المعجزات والحجج النيرات

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

َ لَقَدْ»
الواو حرف قسم وجر واللام لام القسم «قد» حرف تحقيقَ رْسَلْنا»
ماض وفاعلهِ نْ قَبْلِكَ»
متعلقان بالفعلُ سُلًا»
مفعول بهِ لى قَوْمِهِمْ»
متعلقان بالفعل أيضا والجملة جواب القسم لا محل لها.َجاؤُهُمْ»
الفاء حرف عطف وماض وفاعله ومفعوله والجملة معطوفة على ما قبلهاِالْبَيِّناتِ»
متعلقان بالفعلَ انْتَقَمْنا»
الفاء حرف عطف وماض وفاعله والجملة معطوفة على ما قبلهاِنَ الَّذِينَ»
متعلقان بالفعلَ جْرَمُوا»
ماض وفاعله والجملة صلة الذين.َ كانَ»
الواو حرف عطف وماض ناقصَ قًّا»
خبر مقدمَ لَيْنا»
متعلقان بحقاَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ»
اسم كان المؤخر المضاف إلى المؤمنين والجملة معطوفة على ما قبلها

6vs54

وَإِذَا جَاءكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَن عَمِلَ مِنكُمْ سُوءاً بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِن بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

13vs38

وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجاً وَذُرِّيَّةً وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ
,

40vs78

وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن قَبْلِكَ مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ فَإِذَا جَاء أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ
,

10vs74

ثُمَّ بَعَثْنَا مِن بَعْدِهِ رُسُلاً إِلَى قَوْمِهِمْ فَجَآؤُوهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانُواْ لِيُؤْمِنُواْ بِمَا كَذَّبُواْ بِهِ مِن قَبْلُ كَذَلِكَ نَطْبَعُ عَلَى قُلوبِ الْمُعْتَدِينَ
,

10vs103

ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُواْ كَذَلِكَ حَقّاً عَلَيْنَا نُنجِ الْمُؤْمِنِينَ