You are here

35vs15

يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاء إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ

Ya ayyuha alnnasu antumu alfuqarao ila Allahi waAllahu huwa alghaniyyu alhameedu

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Yã kũ mutãne! Kũ ne mãsu bukãta zuwa ga Allah, kuma Allah, Shĩ ne Mawadãci, Gõdadde.

O ye men! It is ye that have need of Allah: but Allah is the One Free of all wants, worthy of all praise.
O men! you are they who stand in need of Allah, and Allah is He Who is the Self-sufficient, the Praised One.
O mankind! Ye are the poor in your relation to Allah. And Allah! He is the Absolute, the Owner of Praise.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Mankind is in need of Allah, and each Person will carry His own Burdens on the Day of Resurrection

Allah tells us that He has no need of anyone or anything else, but all of creation is in need of Him and is in a position of humility before Him.

He says:

يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاء إِلَى اللَّهِ ...

O mankind! it is you who stand in need of Allah.

meaning, they need Him in all that they do, but He has no need of them at all.

Allah says:

... وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ ﴿١٥﴾

But Alla0h is the Rich, Worthy of all praise.

meaning, He is unique in His being Free of all needs, and has no partner or associate, and He is Worthy of all praise in all that He does, says, decrees and legislates.

يخبر تعالى بغنائه عما سواه وبافتقار المخلوقات كلها إليه وتذللها بين يديه فقال تعالى : " يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله " أي هم محتاجون إليه في جميع الحركات والسكنات وهو تعالى الغني عنهم بالذات ولهذا قال عز وجل " والله هو الغني الحميد " أي هو المنفرد بالغنى وحده لا شريك له وهو الحميد في جميع ما يفعله ويقوله ويقدره ويشرعه .

"يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله" بكل حال "والله هو الغني" عن خلقه "الحميد" المحمود في صنعه بهم

قوله تعالى : " يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله " أي المحتاجون إليه في بقائكم وكل أحوالكم . الزمخشري : " فإن قلت لم عرف الفقراء ؟ قلت : قصد بذلك أن يريهم أنهم لشدة افتقارهم إليه هم جنس الفقراء , وإن كانت الخلائق كلهم مفتقرين إليه من الناس وغيرهم لأن الفقر مما يتبع الضعف , وكلما كان الفقير أضعف كان أفقر وقد شهد الله سبحانه على الإنسان بالضعف في قوله : " وخلق الإنسان ضعيفا " [ النساء : 28 ] , وقال : " الله الذي خلقكم من ضعف " [ الروم : 54 ] ولو نكر لكان المعنى : أنتم بعض الفقراء . فإن قلت : قد قوبل " الفقراء بـ " ـالغني " فما فائدة " الحميد " ؟ قلت : لما أثبت فقرهم إليه وغناه عنهم , وليس كل غني نافعا بغناه إلا إذا كان الغني جوادا منعما , وإذا جاد وأنعم حمده المنعم عليهم واستحق عليهم الحمد ذكر " الحميد " ليدل به على أنه الغني النافع بغناه خلقه , الجواد المنعم عليهم , المستحق بإنعامه عليهم أن يحمدوه " . وتخفيف الهمزة الثانية أجود الوجوه عند الخليل , ويجوز تخفيف الأولى وحدها وتخفيفهما وتحقيقهما جميعا . " والله هو الغني الحميد " تكون " هو " زائدة , فلا يكون لها موضع من الإعراب , وتكون مبتدأة فيكون موضعها رفعا .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«يا» أداة نداء «أَيُّهَا» منادى نكرة مقصودة مبني على الضم في محل نصب والها للتنبيه والجملة مستأنفة «النَّاسُ» بدل مرفوع «أَنْتُمُ الْفُقَراءُ» مبتدأ وخبر والجملة مستأنفة «إِلَى اللَّهِ» لفظ الجلالة مجرور بإلى متعلقان بفقراء «وَاللَّهُ» الواو استئنافية ولفظ الجلالة مبتدأ «هُوَ» ضمير فصل لا محل له «الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ» خبران للمبتدأ

47vs38

هَاأَنتُمْ هَؤُلَاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ
,

22vs64

لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
,

31vs26

لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
,

57vs24

الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
,

60vs6

لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ