You are here

57vs3

هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

Huwa alawwalu waalakhiru waalththahiru waalbatinu wahuwa bikulli shayin AAaleemun

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Shĩ ne Na farko, Na ƙarshe, Bayyananne, Bõyayye, kuma Shĩ Masani ne ga dukkan kõme.

He is the First and the Last, the Evident and the Immanent: and He has full knowledge of all things.
He is the First and the Last and the Ascendant (over all) and the Knower of hidden things, and He is Cognizant of all things.
He is the First and the Last, and the Outward and the Inward; and He is Knower of all things.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

He said,

هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ ...

He is Al-Awwal and Al-Akhir, Az-Zahir and Al-Batin.

This is the Ayah indicated in the Hadith of Irbad bin Sariyah that is better than a thousand Ayat.

Abu Dawud recorded that Abu Zamil said,

"I mentioned to Ibn Abbas that I felt something in my heart.

He said, `Doubts' and then laughed.

Next, he said, `No one can escape this.

Allah the Exalted stated,

فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّآ أَنزَلْنَآ إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَـبَ مِن قَبْلِكَ لَقَدْ جَآءَكَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ

So if you are in doubt concerning that which We have revealed to you, then ask those who are reading the Book before you. Verily, the truth has come to you from your Lord. (10:94)'

He then said to me, `When you feel any of this in your heart, recite,

هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

He is Al-Awwal and Al-Akhir, Az-Zahir and Al-Batin. And He is the All-Knower of everything.'''

There are about ten and some odd number of different sayings collected from the scholars of Tafsir regarding the explanation of this Ayah.

Al-Bukhari said,

"Yahya said,

`Az-Zahir: knowing all things,

Al-Batin: knowing all things.'''

Our Shaykh Al-Hafiz Al-Mizzi said, "Yahya is Ibn Ziyad Al-Farra', who authored a book entitled Ma`ani Al-Qur'an.''

There are Hadiths mentioned about this. Among them, Imam Ahmad recorded that Abu Hurayrah said that

the Messenger of Allah would recite this supplication while going to bed,

اللْهُمَّ رَبَّ السَّموَاتِ السَّبْعِ، وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ،

رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، فَالِقَ الْحَبِّ وَالنَّوَى، لَا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْءٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ،

أَنْتَ الْأَوَّلُ لَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْاخِرُ لَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ لَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْبَاطِنُ لَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ. اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ، وَأَغْنِنَا مِنَ الْفَقْر

O Allah, Lord of the seven heavens and Lord of the Magnificent Throne!

Our Lord, and the Lord of everything, Revealer of the Tawrah, the Injil and the Furqan, the Splitter of the grain of corn and the date stone! I seek refuge with You from the evil of everything whose forehead You have control over.

O Allah! You are

- Al-Awwal, nothing is before You;

- Al-Akhir, nothing is after You;

- Az-Zahir, nothing is above You; and

- Al-Batin, nothing is below You.

Remove the burden of debt from us and free us from poverty.

Muslim recorded this Hadith via Sahl, who said,

"Abu Salih used to order us to lay on our right side when we were about to sleep, and then say,

اللْهُمَّ رَبَّ السَّموَاتِ وَرَبَّ الْأَرْضِ وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ،

رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، فَالِقَ الْحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرَ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ،

اللْهُمَّ أَنْتَ الْأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْاخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ، وَأَغْنِنَا مِنَ الْفَقْر

O Allah, Lord of the seven heavens and Lord of the Magnificent Throne!

Our Lord, and the Lord of everything, Revealer of the Tawrah, the Injil and the Furqan, the Splitter of the grain of corn and the date stone! I seek refuge with You from the evil of everything whose forehead You have control over.

O Allah! You are Al-Awwal, nothing is before You; Al-Akhir, nothing is after You; Az-Zahir, nothing is above You; and Al-Batin, nothing is below You.

Remove the burden of debt from us and free us from poverty.

And he used to narrate that from Abu Hurayrah from the Prophet.''

وهذه الآية هي المشار إليها في حديث عرباض بن سارية أنها أفضل من ألف آية . وقال أبو داود حدثنا عباس بن عبد العظيم حدثنا النضر بن محمد حدثنا عكرمة - يعني ابن عمار - حدثنا أبو زميل قال سألت ابن عباس فقلت ما شيء أجده في صدري ؟ قال ما هو ؟ قلت والله لا أتكلم به قال : فقال لي أشيء من شك ؟ قال وضحك قال ما نجا من ذلك أحد قال حتى أنزل الله تعالى " فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك لقد جاءك الحق من ربك " الآية قال وقال لي إذا وجدت في نفسك شيئا فقل " هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم " وقد اختلفت عبارات المفسرين في هذه الآية وأقوالهم على نحو من بضعة عشر قولا . وقال البخاري قال يحيى : الظاهر على كل شيء علما والباطن على كل شيء علما وقال شيخنا الحافظ المزي يحيى هذا هو ابن زياد الفراء له كتاب سماه معاني القرآن. وقد ورد في ذلك أحاديث فمن ذلك ما قال الإمام أحمد حدثنا خلف بن الوليد حدثنا ابن عياش عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو عند النوم" اللهم رب السماوات السبع ورب العرش العظيم ربنا ورب كل شيء منزل التوراة والإنجيل والفرقان فالق الحب والنوى لا إله إلا أنت أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء وأنت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن ليس دونك شيء اقض عنا الدين وأغننا من الفقر " ورواه مسلم في صحيحه حدثني زهير بن حرب حدثنا جرير عن سهل قال كان أبو صالح يأمرنا إذا أراد أحدنا أن ينام أن يضطجع على شقه الأيمن ثم يقول : اللهم رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم ربنا ورب كل شيء فالق الحب والنوى ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان أعوذ بك من شر كل ذي شر أنت آخذ بناصيته اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء وأنت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن فليس دونك شيء اقض عنا الدين وأغننا من الفقر . وكان يروى ذلك عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم وقد روى الحافظ أبو يعلى الموصلي في مسنده عن عائشة أم المؤمنين نحو هذا فقال حدثنا عقبة حدثنا يونس حدثنا السري بن إسماعيل عن الشعبي عن مسروق عن عائشة أنها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر بفراشه فيفرش له مستقبل القبلة فإذا أوى إليه توسد كفه اليمنى ثم همس ما يدرى ما يقول فإذا كان في آخر الليل رفع صوته فقال : " اللهم رب السماوات السبع ورب العرش العظيم إله كل شيء ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان فالق الحب والنوى أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته اللهم أنت الأول الذي ليس قبلك شيء وأنت الآخر الذي ليس بعدك شيء وأنت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن فليس دونك شيء اقض عنا الدين وأغننا من الفقر " . السري بن إسماعيل هذا هو ابن عم الشعبي وهو ضعيف جدا والله أعلم . وقال أبو عيسى الترمذي عند تفسير هذه الآية حدثنا عبد بن حميد وغير واحد المعنى واحد قالوا حدثنا يونس بن محمد حدثنا شيبان بن عبد الرحمن عن قتادة قال حدث الحسن عن أبي هريرة قال بينما نبي الله صلى الله عليه وسلم جالس وأصحابه إذ أتى عليهم سحاب فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم" هل تدرون ما هذا " قالوا الله ورسوله أعلم قال" هذا العنان هذه روايا الأرض تسوقه إلى قوم لا يشكرونه ولا يدعونه - ثم قال - هل تدرون ما فوقكم ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال " فإنها الرفيع سقف محفوظ وموج مكفوف - ثم قال - هل تدرون كم بينكم وبينها ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال بينكم وبينها خمسمائة سنة - ثم قال - هل تدرون ما فوق ذلك ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال " فإن فوق ذلك سماء بعد ما بينهما مسيرة خمسمائة سنة - حتى عد سبع سماوات - ما بين كل سماءين كما بين السماء والأرض - ثم قال - هل تدرون ما فوق ذلك ؟ قالوا الله ورسوله أعلم ؟ قال " فإن فوق ذلك العرش وبينه وبين السماء مثل بعد ما بين السماءين - ثم قال - هل تدرون ما الذي تحتكم ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال " فإنها الأرض - ثم قال - هل تدرون ما الذي تحت ذلك ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال فإن تحتها أرضا أخرى بينهما مسيرة خمسمائة سنة - حتى عد سبع أرضين - بين كل أرضين مسيرة خمسمائة سنة - ثم قال - والذي نفس محمد بيده لو أنكم دليتم حبلا إلى الأرض السفلى لهبط على الله - ثم قرأ - " هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم " ثم قال الترمذي هذا حديث غريب من هذا الوجه ويروى عن أيوب ويونس يعني ابن عبيد وعلي بن زيد قالوا لم يسمع الحسن من أبي هريرة وفسر بعض أهل العلم هذا الحديث فقالوا إنما هبط على علم الله وقدرته وسلطانه وعلم الله وقدرته وسلطانه في كل مكان وهو على العرش كما وصف في كتابه انتهى كلامه وقد روى الإمام أحمد هذا الحديث عن شريح عن الحكم بن عبد الملك عن قتادة عن الحسن عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم فذكره وعنده وبعد ما بين الأرضين مسيرة سبعمائة عام وقال " لو دليتم أحدكم بحبل إلى الأرض السفلى السابعة لهبط علي الله ثم قرأ - " هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم " ورواه ابن أبي حاتم والبزار من حديث أبي جعفر الرازي عن قتادة عن الحسن عن أبي هريرة فذكر الحديث ولم يذكر ابن أبي حاتم آخره وهو قوله : " لو دليتم بحبل " وإنما قال حتى عد سبع أرضين بين كل أرضين مسيرة خمسمائة عام ثم تلا " هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم " وقال البزار لم يروه عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا أبو هريرة ورواه ابن جرير عن بشر عن يزيد عن سعيد عن قتادة " هو الأول والآخر والظاهر والباطن " ذكر لنا أن نبي الله صلى الله عليه وسلم بينما هو جالس في أصحابه إذ مر عليهم سحاب فقال : هل تدرون ما هذا . وذكر الحديث مثل سياق الترمذي سواء إلا أنه مرسل من هذا الوجه ولعل هذا هو المحفوظ والله أعلم . وقد روي من حديث أبي ذر الغفاري رضي الله عنه وأرضاه رواه البزار في مسنده والبيهقي في كتاب الأسماء والصفات ولكن في إسناده نظر وفي متنه غرابة ونكارة والله سبحانه وتعالى أعلم. وقال ابن جرير عند قوله تعالى " ومن الأرض مثلهن" حدثنا ابن عبد الأعلى حدثنا ابن ثور عن معمر عن قتادة قال التقى أربعة من الملائكة بين السماء والأرض فقال بعضهم لبعض من أين جئت قال أحدهم أرسلني ربي عز وجل من السماء السابعة وتركته ثم قال الآخر أرسلني ربي عز وجل من الأرض السابعة وتركته ثم قال الآخر أرسلني ربي من المشرق وتركته ثم قال الآخر أرسلني ربي من المغرب وتركته ثم وهذا حديث غريب جدا وقد يكون الحديث الأول موقوفا على قتادة كما روي ههنا من قوله والله أعلم .

"هو الأول" قبل كل شيء بلا بداية "والآخر" بعد كل شيء بلا نهاية "والظاهر" بالأدلة عليه "والباطن" عن إدراك الحواس

اختلف في معاني هذه الأسماء وقد بيناها في الكتاب الأسنى . وقد شرحها رسول الله صلى الله عليه وسلم شرحا يغني عن قول كل قائل , فقال في صحيح مسلم من حديث أبي هريرة : ( اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء وأنت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن فليس دونك شيء اقض عنا الدين واغننا من الفقر ) عنى بالظاهر الغالب , وبالباطن العالم , والله أعلم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْباطِنُ» مبتدأ وخبره والجملة حال وما بعده معطوف عليه «وَهُوَ» مبتدأ «بِكُلِّ» متعلقان بعليم «شَيْ ءٍ» مضاف إليه «عَلِيمٌ» خبر والجملة معطوفة على ما قبلها.

10vs94

فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءكَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ
,

65vs12

اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً