You are here

9vs100

وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

Waalssabiqoona alawwaloona mina almuhajireena waalansari waallatheena ittabaAAoohum biihsanin radiya Allahu AAanhum waradoo AAanhu waaAAadda lahum jannatin tajree tahtaha alanharu khalideena feeha abadan thalika alfawzu alAAatheemu

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma mãsu tsħrħwa(1) na farko daga Muhãjirina da Ansar da waɗanda suka bi su da kyautatãwa, Allah Ya yarda daga gare su su kuma sun yarda daga gare Shi, kuma Ya yi mãsu tattalin gidãjen Aljanna Ƙõramu sunã gudãna a ƙarƙashinsu, suna madawwamã a cikinsu har abada. Wancan ne babban rabo mai girma.

The vanguard (of Islam)- the first of those who forsook (their homes) and of those who gave them aid, and (also) those who follow them in (all) good deeds,- well-pleased is Allah with them, as are they with Him: for them hath He prepared gardens under which rivers flow, to dwell therein for ever: that is the supreme felicity.
And (as for) the foremost, the first of the Muhajirs and the Ansars, and those who followed them in goodness, Allah is well pleased with them and they are well pleased with Him, and He has prepared for them gardens beneath which rivers flOw, to abide in them for ever; that is the mighty achievement.
And the first to lead the way, of the Muhajirin and the Ansar, and those who followed them in goodness - Allah is well pleased with them and they are well pleased with Him, and He hath made ready for them Gardens underneath which rivers flow, wherein they will abide for ever. That is the supreme triumph.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Virtues of the Muhajirin, Ansar and Those Who followed Them in Faith

Allah says;

وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿١٠٠﴾

And the foremost to embrace Islam of the Muhajirin and the Ansar and also those who followed them exactly (in faith). Allah is well-pleased with them as they are well-pleased with Him. He has prepared for them Gardens under which rivers flow (Paradise), to dwell therein forever. That is the supreme success.

Allah mentions that He is pleased foremost with the Muhajirin, Ansar and those who followed them in faith, and that they are well-pleased with Him, for He has prepared for them the gardens of delight and eternal joy.

Ash-Sha`bi said that,

وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ (The foremost Muhajirin and Ansar) are those who conducted the pledge of Ar-Ridwan in the year of Hudaybiyyah.

Abu Musa Al-Ash`ari, Sa`id bin Al-Musayyib, Muhammad bin Sirin, Al-Hasan and Qatadah said that;

they are those who performed the prayer towards the two Qiblahs with the Messenger of Allah (first toward Jerusalem and later toward the Ka`bah).

Allah, the Most Great, stated that He is pleased foremost with the Muhajirin, the Ansar and those who followed their lead with excellence. Therefore, woe to those who dislike or curse them, or dislike or curse any of them, especially their master after the Messenger, the best and most righteous among them, the Siddiq (the great truthful one) and the grand Khalifah, Abu Bakr bin Abi Quhafah, may Allah be pleased with him.

The failure group, the Rafidah (a sect of Shiites), are the enemies of the best Companions, they hate and curse them, we seek refuge with Allah from such evil.

This indicates that the minds of these people are twisted and their hearts turned upside down, for where are they in relation to believing in the Qur'an They curse those whom Allah stated He is pleased with!

As for the followers of the Sunnah, they are pleased with those whom Allah is pleased with, curse whomever Allah and His Messenger curse, and give their loyalty to Allah's friends and show enmity to the enemies of Allah. They are followers not innovators, imitating (the Sunnah) they do not initiate it on their own. They are indeed the party of Allah, the successful, and Allah's faithful servants.

يخبر تعالى عن السابقين من المهاجرين والأنصار والتابعين لهم بإحسان ورضاهم عنه بما أعد لهم من جنات النعيم المقيم . قال الشعبي : السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار من أدرك بيعة الرضوان عام الحديبية وقال أبو موسى الأشعري وسعيد بن المسيب ومحمد بن سيرين والحسن وقتادة هم الذين صلوا إلى القبلتين مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم وقال محمد بن كعب القرظي مر عمر بن الخطاب برجل يقرأ هذه الآية " والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار " فأخذ عمر بيده فقال : من أقرأك هذا ؟ فقال أبي بن كعب . فقال لا تفارقني حتى أذهب بك إليه فلما جاءه قال عمر أنت أقرأت هذا هذه الآية هكذا ؟ قال نعم . قال : وسمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال نعم . قال لقد كنت أرى أنا رفعنا رفعة لا يبلغها أحد بعدنا . فقال أبي تصديق هذه الآية في أول سورة الجمعة " وآخرين منهم لما يلحقوا بهم وهو العزيز الحكيم " وفي سورة الحشر " والذين جاءوا من بعدهم " الآية وفي الأنفال " والذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا معكم " الآية ورواه ابن جرير قال وذكر عن الحسن البصري أنه كان يقرءوها برفع الأنصار عطفا على والسابقون الأولون فقد أخبر الله العظيم أنه قد رضي عن السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان فيا ويل من أبغضهم أو سبهم أو أبغض أو سب بعضهم ولا سيما سيد الصحابة بعد الرسول وخيرهم وأفضلهم أعني الصديق الأكبر والخليفة الأعظم أبا بكر بن أبي قحافة رضي الله عنه فإن الطائفة المخذولة من الرافضة يعادون أفضل الصحابة ويبغضونهم ويسبونهم . عياذا بالله من ذلك وهذا يدل على أن عقولهم معكوسة وقلوبهم منكوسة فأين هؤلاء من الإيمان بالقرآن إذ يسبون من رضي الله عنهم ؟ وأما أهل السنة فإنهم يرضون عمن رضي الله عنه فيسبون من سبه الله ورسوله ويوالون من يوالي الله ويعادون من يعادي الله وهم متبعون لا مبتدعون ويقتدون ولا يبتدون ولهذا هم حزب الله المفلحون وعباده المؤمنون .

"والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار" وهم من شهد بدرا أو جميع الصحابة "والذين اتبعوهم" إلى يوم القيامة "بإحسان" في العمل "رضي الله عنهم" بطاعته "ورضوا عنه" بثوابه "وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار" وفي قراءة بزيادة من

لما ذكر جل وعز أصناف الأعراب ذكر المهاجرين والأنصار , وبين أن منهم السابقين إلى الهجرة وأن منهم التابعين , وأثنى عليهم . وقد اختلف في عدد طبقاتهم وأصنافهم . ونحن نذكر من ذلك طرفا نبين الغرض فيه إن شاء الله تعالى . وروى عمر بن الخطاب أنه قرأ " والأنصار " رفعا عطفا على السابقين . قال الأخفش : الخفض في الأنصار الوجه ; لأن السابقين منهما . والأنصار اسم إسلامي . قيل لأنس بن مالك : أرأيت قول الناس لكم : الأنصار , اسم سماكم الله به أم كنتم تدعون به في الجاهلية ؟ قال : بل اسم سمانا الله به في القرآن ; ذكره أبو عمر في الاستذكار . نص القرآن على تفضيل السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار وهم الذين صلوا إلى القبلتين ; في قول سعيد بن المسيب وطائفة . وفي قول أصحاب الشافعي هم الذين شهدوا بيعة الرضوان , وهي بيعة الحديبية , وقاله الشعبي . وعن محمد بن كعب وعطاء بن يسار : هم أهل بدر . واتفقوا على أن من هاجر قبل تحويل القبلة فهو من المهاجرين الأولين من غير خلاف بينهم . أما أفضلهم فقال أبو منصور البغدادي التميمي : أصحابنا مجمعون على أن أفضلهم الخلفاء الأربعة , ثم الستة الباقون إلى تمام العشرة , ثم البدريون ثم أصحاب أحد ثم أهل بيعة الرضوان بالحديبية . وأما أولهم إسلاما فروى مجالد عن الشعبي قال : سألت ابن عباس من أول الناس إسلاما ؟ قال أبو بكر , أوما سمعت قول حسان : إذا تذكرت شجوا من أخي ثقة فاذكر أخاك أبا بكر بما فعلا خير البرية أتقاها وأعدلها بعد النبي وأوفاها بما حملا الثاني التالي المحمود مشهده وأول الناس منهم صدق الرسلا وذكر أبو الفرج ابن الجوزي عن يوسف بن يعقوب بن الماجشون أنه قال : أدركت أبي وشيخنا محمد بن المنكدر وربيعة بن أبي عبد الرحمن وصالح بن كيسان وسعد بن إبراهيم وعثمان بن محمد الأخنسي وهم لا يشكون أن أول القوم إسلاما أبو بكر ; وهو قول ابن عباس وحسان وأسماء بنت أبي بكر , وبه قال إبراهيم النخعي . وقيل : أول من أسلم علي ; روي ذلك عن زيد بن أرقم وأبي ذر والمقداد وغيرهم . قال الحاكم أبو عبد الله : لا أعلم خلافا بين أصحاب التواريخ أن عليا أولهم إسلاما . وقيل : أول من أسلم زيد بن حارثة . وذكر معمر نحو ذلك عن الزهري . وهو قول سليمان بن يسار وعروة بن الزبير وعمران بن أبي أنس . وقيل : أول من أسلم خديجة أم المؤمنين ; روي ذلك من وجوه عن الزهري , وهو قول قتادة ومحمد بن إسحاق بن يسار وجماعة , وروي أيضا عن ابن عباس . وادعى الثعلبي المفسر اتفاق العلماء على أن أول من أسلم خديجة , وأن اختلافهم إنما هو فيمن أسلم بعدها . وكان إسحاق بن إبراهيم بن راهويه الحنظلي يجمع بين هذه الأخبار , فكان يقول : أول من أسلم من الرجال أبو بكر , ومن النساء خديجة , ومن الصبيان علي , ومن الموالي زيد بن حارثة , ومن العبيد بلال . والله أعلم . وذكر محمد بن سعد قال : أخبرني مصعب بن ثابت قال حدثني أبو الأسود محمد بن عبد الرحمن بن نوفل قال : كان إسلام الزبير بعد أبي بكر وكان رابعا أو خامسا . قال الليث بن سعد وحدثني أبو الأسود قال : أسلم الزبير وهو ابن ثمان سنين . وروي أن عليا أسلم ابن سبع سنين . وقيل : ابن عشر . والمعروف عن طريقة أهل الحديث أن كل مسلم رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو من أصحابه . قال البخاري في صحيحه : من صحب النبي صلى الله عليه وسلم أو رآه من المسلمين فهو من أصحابه . وروي عن سعيد بن المسيب أنه كان لا يعد الصحابي إلا من أقام مع رسول الله صلى الله عليه وسلم سنة أو سنتين , وغزا معه غزوة أو غزوتين . وهذا القول إن صح عن سعيد بن المسيب يوجب ألا يعد من الصحابة جرير بن عبد الله البجلي أو من شاركه في فقد ظاهر ما اشترطه فيهم ممن لا نعرف خلافا في عده من الصحابة . لا خلاف أن أول السابقين من المهاجرين أبو بكر الصديق . وقال ابن العربي : السبق يكون بثلاثة أشياء : الصفة وهو الإيمان , والزمان , والمكان . وأفضل هذه الوجوه سبق الصفات ; والدليل عليه قوله صلى الله عليه وسلم في الصحيح : ( نحن الآخرون الأولون بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا وأوتيناه من بعدهم فهذا يومهم الذي اختلفوا فيه فهدانا الله له فاليهود غدا والنصارى بعد غد ) . فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن من سبقنا من الأمم بالزمان سبقناهم بالإيمان والامتثال لأمر الله تعالى والانقياد إليه , والاستسلام لأمره والرضا بتكليفه والاحتمال لوظائفه , لا نعترض عليه ولا نختار معه , ولا نبدل بالرأي شريعته كما فعل أهل الكتاب ; وذلك بتوفيق الله لما قضاه , وبتيسيره لما يرضاه ; وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله . قال ابن خويز منداد : تضمنت هذه الآية تفضيل السابقين إلى كل منقبة من مناقب الشريعة , في علم أو دين أو شجاعة أو غير ذلك , من العطاء في المال والرتبة في الإكرام . وفي هذه المسألة خلاف بين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما . واختلف العلماء في تفضيل السابقين بالعطاء على غيرهم ; فروي عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه كان لا يفضل بين الناس في العطاء بعضهم على بعض بحسب السابقة . وكان عمر يقول له : أتجعل ذا السابقة كمن لا سابقة له ؟ فقال أبو بكر : إنما عملوا لله وأجرهم عليه . وكان عمر يفضل في خلافته ; ثم قال عند وفاته : لئن عشت إلى غد لألحقن أسفل الناس بأعلاهم ; فمات من ليلته . والخلافة إلى يومنا هذا على هذا الخلاف .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَالسَّابِقُونَ» الواو عاطفة ومبتدأ مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم.
«مِنَ الْمُهاجِرِينَ» متعلقان برضي.
«وَالْأَنْصارِ» معطوف على المهاجرين.
«وَالَّذِينَ» اسم موصول معطوف على الأنصار.
«اتَّبَعُوهُمْ» ماض وفاعله ومفعوله والجملة صلة.
«رَضِيَ اللَّهُ» ماض وفاعله والجملة خبر السابقون.
«عَنْهُمْ» متعلقان برضي.
«وَرَضُوا» ماض وفاعله والجملة معطوفة.
«عَنْهُ» متعلقان برضوا.
«وَأَعَدَّ» ماض فاعله مستتر والجملة معطوفة.
«لَهُمْ» متعلقان بأعد.
«جَنَّاتٍ» مفعول به منصوب بالكسرة لأنه جمع مؤنث سالم.
«تَجْرِي» مضارع.
«تَحْتَهَا» متعلقان بتجري.
«الْأَنْهارُ» فاعل والجملة صفة لجنات.
«خالِدِينَ» حال.
«فِيها» متعلقان بخالدين.
«أَبَداً» ظرف زمان متعلق بخالدين.
«ذلِكَ» اسم إشارة مبتدأ واللام للبعد والكاف للخطاب والجملة مستأنفة.
«الْفَوْزُ» خبر.
«الْعَظِيمُ» صفة.

8vs75

وَالَّذِينَ آمَنُواْ مِن بَعْدُ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ مَعَكُمْ فَأُوْلَـئِكَ مِنكُمْ وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
,

59vs10

وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ
,

62vs3

وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

9vs117

لَقَد تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ
,

5vs119

قَالَ اللّهُ هَذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
,

58vs22

لَا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
,

98vs8

جَزَاؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ
,

4vs13

تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ