You are here

12vs24

وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ

Walaqad hammat bihi wahamma biha lawla an raa burhana rabbihi kathalika linasrifa AAanhu alssooa waalfahshaa innahu min AAibadina almukhlaseena

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma lalle ne, tã himmantu da shi. Kuma yã himmantu da ita in bã dõmin ya ga dalĩlin Ubangijinsa ba. Kãmar haka dai, dõmin Mu karkatar da mummũnan aiki da alfãsha daga gare shi. Lalle ne shi, daga bãyinMu zaɓaɓɓu yake.

And (with passion) did she desire him, and he would have desired her, but that he saw the evidence of his Lord: thus (did We order) that We might turn away from him (all) evil and shameful deeds: for he was one of Our servants, sincere and purified.
And certainly she made for him, and he would have made for her, were it not that he had seen the manifest evidence of his Lord; thus (it was) that We might turn away from him evil and indecency, surely he was one of Our sincere servants.
She verily desired him, and he would have desired her if it had not been that he saw the argument of his Lord. Thus it was, that We might ward off from him evil and lewdness. Lo! he was of Our chosen slaves.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah tells:

وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ ...

And indeed she did desire him, and he would have inclined to her desire, had he not seen the evidence of his Lord.

This is about the thoughts that cross the mind, according to Al-Baghawi who mentioned this opinion from some of the analysts.

Al-Baghawi next mentioned here a Hadith that he narrated from Abdur Razzaq, from Ma`mar, from Hammam, from Abu Hurayrah, from the Messenger of Allah,

يَقُولُ اللهُ تَعَالَى:

إِذَا هَمَّ عَبْدِي بِحَسَنَةٍ فَاكْتُبُوهَا لَهُ حَسَنَةً، فَإِنْ عَمِلَهَا فَاكْتُبُوهَا لَهُ بِعَشْرِ

أَمْثَالِهَا، وَإِنْ هَمَّ بِسَيِّئَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا فَاكْتُبُوهَا حَسَنَةً، فَإِنَّمَا تَرَكَهَا مِنْ جَرّائِي، فَإِنْ عَمِلَهَا فَاكْتُبُوهَا بِمِثْلِهَا

Allah the Exalted said,

`If my slave intends to perform a good deed, then record it for him as one good deed; if he performs it, then record it for him multiplied ten folds.

If he intends to commit an evil act but did not commit it, then record it for him as one good deed, if he left it for My sake. But if he commits it, then write it as one evil deed.'

This Hadith was also collected in the Two Sahihs using various wording, this is one of them.

It was also reported that the Ayah means that;

Yusuf was about to beat her.

As for the evidence that Yusuf saw at that moment, there are conflicting opinions to what it was.

Ibn Jarir At-Tabari said,

"The correct opinion is that we should say that he saw an Ayah from among Allah's Ayat that repelled the thought that crossed his mind. This evidence might have been the image of Yaqub, or the image of an angel, or a divine statement that forbade him from doing that evil sin, etc.There are no clear proofs to support any of these statements in specific, so it should be left vague, as Allah left it.

Allah's statement next,

... كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء ...

Thus it was, that We might turn away from him evil and immoral sins.

means, `Just as We showed him the evidence that turned him away from that sin, We save him from all types of evil and illegal sexual activity in all his affairs,'

because,

... إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ ﴿٢٤﴾

Surely, he was one of Our Mukhlasin servants.

meaning, chosen, purified, designated, appointed and righteous. May Allah's peace and blessings be on him.''

اختلفت أقوال الناس وعباراتهم في هذا المقام وقد روي عن ابن عباس ومجاهد وسعيد بن جبير وطائفة من السلف في ذلك ما رواه ابن جرير وغيره والله أعلم وقيل المراد بهمه بها خطرات حديث النفس حكاه البغوي عن بعض أهل التحقيق ثم أورد البغوي ههنا حديث عبد الرزاق عن معمر عن همام عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الله تعالى : إذا هم عبدي بحسنة فاكتبوها له حسنة فإن عملها فاكتبوها له بعشر أمثالها وإن هم بسيئة فلم يعملها فاكتبوها حسنة فإنما تركها من جرائي فإن عملها فاكتبوها بمثلها وهذا الحديث مخرج في الصحيحين وله ألفاظ كثيرة هذا منها وقيل هم بضربها وقيل تمناها زوجة وقيل هم بها لولا أن رأى برهان ربه أي فلم يهم بها وفي هذا القول نظر من حيث العربية حكاه ابن جرير وغيره وأما البرهان الذي رآه ففيه أقوال أيضا فعن ابن عباس وسعيد ومجاهد وسعيد بن جبير ومحمد بن سيرين والحسن وقتادة وأبي صالح والضحاك ومحمد بن إسحاق وغيرهم رأى صورة أبيه يعقوب عاضا على أصبعه بفمه وقيل عنه في رواية فضرب في صدر يوسف وقال العوفي عن ابن عباس : رأى خيال الملك يعني سيده وكذا قال محمد بن إسحاق فيما حكاه عن بعضهم إنما هو خيال قطفير سيده حين دنا من الباب وقال ابن جرير : حدثنا أبو كريب حدثنا وكيع عن أبي مودود سمعت من محمد بن كعب القرظي قال رفع يوسف رأسه إلى سقف البيت فإذا كتاب في حائط البيت " لا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا " وكذا رواه أبو معشر المدني عن محمد بن كعب وقال عبد الله بن وهب : أخبرني نافع بن يزيد عن أبي صخر قال : سمعت القرظي يقول في البرهان الذي رآه يوسف ثلاث آيات من كتاب الله " إن عليكم لحافظين " الآية وقوله " وما تكون في شأن " الآية وقوله " أفمن هو قائم على كل نفس بما كسبت " قال نافع : سمعت أبا هلال يقول مثل قول القرظي وزاد آية رابعة " ولا تقربوا الزنا " وقال الأوزاعي : رأى آية من كتاب الله في الجدار تنهاه عن ذلك قال ابن جرير : والصواب أن يقال إنه رأى آية من آيات الله تزجره عما كان هم به وجائز أن يكون صورة يعقوب وجائز أن يكون صورة الملك وجائز أن يكون ما رآه مكتوبا من الزجر عن ذلك ولا حجة قاطعة على تعيين شيء من ذلك فالصواب أن يطلق كما قال الله تعالى وقوله " كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء " أي كما أريناه برهانا صرفه عما كان فيه كذلك نقيه السوء والفحشاء في جميع أموره " إنه من عبادنا المخلصين " أي من المجتبين المطهرين المختارين المصطفين الأخيار صلوات الله وسلامه عليه .

"ولقد همت به" قصدت منه الجماع "وهم بها" قصد ذلك "لولا أن رأى برهان ربه" قال ابن عباس مثل له يعقوب فضرب صدره فخرجت شهوته من أنامله وجواب لولا لجامعها "كذلك" أريناه البرهان "لنصرف عنه السوء" الخيانة "والفحشاء" الزنا "إنه من عبادنا المخلصين" في الطاعة وفي قراءة بفتح اللام أي المختارين

وقد ذكر بعضهم ما زال النساء يملن إلى يوسف ميل شهوة حتى نبأه الله , فألقى عليه هيبة النبوة ; فشغلت هيبته كل من رآه عن حسنه . واختلف العلماء في همه . ولا خلاف أن همها كان المعصية , وأما يوسف فهم بها " لولا أن رأى برهان ربه " ولكن لما رأى البرهان ما هم ; وهذا لوجوب العصمة للأنبياء ; قال الله تعالى : " كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين " فإذا في الكلام تقديم وتأخير ; أي لولا أن رأى برهان ربه هم بها . قال أبو حاتم : كنت أقرأ غريب القرآن على أبي عبيدة فلما أتيت على قوله : " ولقد همت به وهم بها " الآية , قال أبو عبيدة : هذا على التقديم والتأخير ; كأنه أراد ولقد همت به ولولا أن رأى برهان ربه لهم بها . وقال أحمد بن يحيى : أي همت زليخاء بالمعصية وكانت مصرة , وهم يوسف ولم يواقع ما هم به ; فبين الهمتين فرق , ذكر هذين القولين الهروي في كتابه . قال جميل : هممت بهم من بثينة لو بدا شفيت غليلات الهوى من فؤاديا آخر : هممت ولم أفعل وكدت وليتني تركت على عثمان تبكي حلائله فهذا كله حديث نفس من غير عزم . وقيل : هم بها تمنى زوجيتها . وقيل : هم بها أي بضربها ودفعها عن نفسه , والبرهان كفه عن الضرب ; إذ لو ضربها لأوهم أنه قصدها بالحرام فامتنعت فضربها . وقيل : إن هم يوسف كان معصية , وأنه جلس منها مجلس الرجل من امرأته , وإلى هذا القول ذهب معظم المفسرين وعامتهم , فيما ذكر القشيري أبو نصر , وابن الأنباري والنحاس والماوردي وغيرهم . قال ابن عباس : حل الهميان وجلس منها مجلس الخاتن , وعنه : استلقت , على قفاها وقعد بين رجليها ينزع ثيابه . وقال سعيد بن جبير : أطلق تكة سراويله . وقال مجاهد : حل السراويل حتى بلغ الأليتين , وجلس منها مجلس الرجل من امرأته . قال ابن عباس : ولما قال : " ذلك ليعلم أني لم أخنه بالغيب " [ يوسف : 52 ] قال له جبريل : ولا حين هممت بها يا يوسف ؟ ! فقال عند ذلك : " وما أبرئ نفسي " [ يوسف : 53 ] . قالوا : والانكفاف في مثل هذه الحالة دال على الإخلاص , وأعظم للثواب . قلت : وهذا كان سبب ثناء الله تعالى على ذي الكفل حسب , ما يأتي بيانه في [ ص ] إن شاء الله تعالى . وجواب " لولا " على هذا محذوف ; أي لولا أن رأى برهان ربه لأمضى ما هم به ; ومثله " كلا لو تعلمون علم اليقين " [ التكاثر : 5 ] وجوابه لم تتنافسوا ; قال ابن عطية : روي هذا القول عن ابن عباس وجماعة من السلف , وقالوا : الحكمة في ذلك أن يكون مثلا للمذنبين ليروا أن توبتهم ترجع إلى عفو الله تعالى كما رجعت ممن هو خير منهم ولم يوبقه القرب من الذنب , وهذا كله على أن هم يوسف بلغ فيما روت هذه الفرقة إلى أن جلس بين رجلي زليخاء وأخذ في حل ثيابه وتكته ونحو ذلك , وهي قد استلقت له ; حكاه الطبري . وقال أبو عبيد القاسم بن سلام : وابن عباس ومن دونه لا يختلفون في أنه هم بها , وهم أعلم بالله وبتأويل كتابه , وأشد تعظيما للأنبياء من أن يتكلموا فيهم بغير علم . وقال الحسن : إن الله عز وجل لم يذكر معاصي الأنبياء ليعيرهم بها ; ولكنه ذكرها لكيلا تيأسوا من التوبة . قال الغزنوي : مع أن زلة الأنبياء حكما : زيادة الوجل , وشدة الحياء بالخجل , والتخلي عن عجب , العمل , والتلذذ بنعمة العفو بعد الأمل , وكونهم أئمة رجاء أهل الزلل . قال القشيري أبو نصر : وقال قوم جرى من يوسف هم , وكان ذلك الهم حركة طبع من غير تصميم للعقد على الفعل ; وما كان من هذا القبيل لا يؤخذ به العبد , وقد يخطر بقلب المرء وهو صائم شرب الماء البارد ; وتناول الطعام اللذيذ ; فإذا لم يأكل ولم يشرب , ولم يصمم عزمه على الأكل والشرب لا يؤاخذ بما هجس في النفس ; والبرهان صرفه عن هذا الهم حتى لم يصر عزما مصمما . قلت : هذا قول حسن ; وممن قال به الحسن . قال ابن عطية : الذي أقول به في هذه الآية إن كون يوسف نبيا في وقت هذه النازلة لم يصح , ولا تظاهرت به رواية ; وإذا كان كذلك فهو مؤمن قد أوتي حكما وعلما , ويجوز عليه الهم الذي هو إرادة الشيء دون مواقعته وأن يستصحب الخاطر الرديء على ما في ذلك من الخطيئة ; وإن فرضناه نبيا في ذلك الوقت فلا يجوز عليه عندي إلا الهم الذي هو خاطر , ولا يصح عليه شيء مما ذكر من حل تكته ونحوه ; لأن العصمة مع النبوة . وما روي من أنه قيل له : تكون في ديوان الأنبياء وتفعل فعل السفهاء . فإنما معناه العدة بالنبوة فيما بعد . قلت : ما ذكره من هذا التفصيل صحيح ; لكن قوله تعالى : " وأوحينا إليه " [ يوسف : 15 ] يدل على أنه كان نبيا على ما ذكرناه , وهو قول جماعة من العلماء ; وإذا كان نبيا فلم يبق إلا أن يكون الهم الذي هم به ما يخطر في النفس ولا يثبت في الصدر ; وهو الذي رفع الله فيه المؤاخذة عن الخلق , إذ لا قدرة للمكلف على دفعه ; ويكون قوله : " وما أبرئ نفسي " [ يوسف : 53 ] - إن كان من قول يوسف - أي من هذا الهم , أو يكون ذلك منه على طريق التواضع والاعتراف , لمخالفة النفس لما زكي به قبل وبرئ ; وقد أخبر الله تعالى عن حال يوسف من حين بلوغه فقال : " ولما بلغ أشده آتيناه حكما وعلما " [ يوسف : 22 ] على ما تقدم بيانه ; وخبر الله تعالى صدق , ووصفه صحيح , وكلامه حق ; فقد عمل يوسف بما علمه الله من تحريم الزنا ومقدماته ; وخيانة السيد والجار والأجنبي في أهله ; فما تعرض لامرأة العزيز , ولا أجاب إلى المراودة , بل أدبر عنها وفر منها ; حكمة خص بها , وعملا بمقتضى ما علمه الله . وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قالت الملائكة رب ذاك عبدك يريد أن يعمل سيئة وهو أبصر به فقال ارقبوه فإن عملها فاكتبوها له بمثلها وإن تركها فاكتبوها له حسنة إنما تركها من جراي ) . وقال عليه السلام مخبرا عن ربه : ( إذا هم عبدي بسيئة فلم يعملها كتبت حسنة ) . فإن كان ما يهم به العبد من السيئة يكتب له بتركها حسنة فلا ذنب ; وفي الصحيح : ( إن الله تجاوز لأمتي عما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تكلم به ) وقد تقدم . قال ابن العربي : كان بمدينة السلام إمام من أئمة الصوفية , - وأي إمام - يعرف بابن عطاء ! تكلم يوما على يوسف وأخباره حتى ذكر تبرئته مما نسب إليه من مكروه ; فقام رجل من آخر مجلسه وهو مشحون بالخليقة من كل طائفة فقال : يا شيخ ! يا سيدنا ! فإذا يوسف هم وما تم ؟ قال : نعم ! لأن العناية من ثم . فانظر إلى حلاوة العالم والمتعلم , وانظر إلى فطنة العامي في سؤاله , وجواب العالم في اختصاره واستيفائه ; ولذلك قال علماء الصوفية : إن فائدة قوله : " ولما بلغ أشده آتيناه حكما وعلما " [ يوسف : 22 ] إنما أعطاه ذلك إبان غلبة الشهوة لتكون له سببا للعصمة . قلت : وإذا تقررت عصمته وبراءته بثناء الله تعالى عليه فلا يصح ما قال مصعب بن عثمان : إن سليمان بن يسار كان من أحسن الناس وجها , فاشتاقته امرأة فسامته نفسها فامتنع عليها وذكرها , فقالت : إن لم تفعل لأشهرنك ; فخرج وتركها , فرأى في منامه يوسف الصديق عليه السلام جالسا فقال : أنت يوسف ؟ فقال : أنا يوسف الذي هممت , وأنت سليمان الذي لم تهم ؟ ! فإن هذا يقتضي أن تكون درجة الولاية أرفع من درجة النبوة وهو محال ; ولو قدرنا يوسف غير نبي فدرجته الولاية , فيكون محفوظا كهو ; ولو غلقت على سليمان الأبواب , وروجع في المقال والخطاب , والكلام والجواب مع طول الصحبة لخيف عليه الفتنة , وعظيم المحنة , والله أعلم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَلَقَدْ» الواو حرف جر وقسم واللام واقعة في جواب قسم محذوف وقد حرف تحقيق.
«هَمَّتْ» ماض والتاء للتأنيث وفاعله مستتر وجملة القسم لا محل لها من الإعراب.
«بِهِ» متعلقان بهمت.
«وَهَمَّ بِها» معطوف على همت به.
«لَوْ لا» حرف شرط غير جازم.
«أَنْ» حرف ناصب.
«رَأى » ماض وفاعله مستتر.
«بُرْهانَ» مفعول يه.
«رَبِّهِ» مضاف إليه والهاء مضاف إليه والجملة من أن والفعل في تأويل مصدر في محل رفع مبتدأ تقديره رؤية وخبره محذوف.
«كَذلِكَ» متعلقان بمحذوف صفة مفعول مطلق محذوف واللام للبعد والكاف للخطاب.
«لِنَصْرِفَ» اللام للتعليل ومضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل واللام وما بعدها في تأويل المصدر متعلقان بما تعلقت به كذلك.
«عَنْهُ» متعلقان بنصرف.
«السُّوءَ» مفعول به.
«وَالْفَحْشاءَ» معطوف على السوء.
«إِنَّهُ» إن واسمها.
«مِنْ عِبادِنَا» متعلقان بالخبر المحذوف «الْمُخْلَصِينَ» صفة لعبادنا.

10vs61

وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِن قُرْآنٍ وَلاَ تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَن رَّبِّكَ مِن مِّثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء وَلاَ أَصْغَرَ مِن ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ
,

13vs33

أَفَمَنْ هُوَ قَآئِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَجَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء قُلْ سَمُّوهُمْ أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِمَا لاَ يَعْلَمُ فِي الأَرْضِ أَم بِظَاهِرٍ مِّنَ الْقَوْلِ بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ مَكْرُهُمْ وَصُدُّواْ عَنِ السَّبِيلِ وَمَن يُضْلِلِ اللّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ
,

17vs32

وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً
,