You are here

15vs47

وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ

WanazaAAna ma fee sudoorihim min ghillin ikhwanan AAala sururin mutaqabileena

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma Muka ɗħbe abinda ke a cikin zukãtansu na daga ƙullin zũci, suka zama ´yan´uwa a kan gadãje, sunã mãsu fuskantar junã.

And We shall remove from their hearts any lurking sense of injury: (they will be) brothers (joyfully) facing each other on thrones (of dignity).
And We will root out whatever of rancor is in their breasts-- (they shall be) as brethren, on raised couches, face to face.
And We remove whatever rancour may be in their breasts. As brethren, face to face, (they rest) on couches raised.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(And We remove whatever rancour may be in their breastsナ) [15:47]. Abd al-Rahman ibn Hamdan al-Adl informed us> Ahmad ibn Jafar ibn Malik> Abd Allah ibn Ahmad ibn Hanbal> Muhammad ibn Sulayman ibn Khalid al-Fahham> Ali ibn Hashim> Kathir al-Nawwaメ who said: モI said to Abu Jafar: So-and-so related to
me that he related from Ali ibn al-Husayn, may Allah be pleased with father and son, that this verse was revealed about Abu Bakr, Umar and Ali, may Allah be well pleased with them (And We remove whatever rancour may be in their breasts. As brethren, face to face, (they rest) on couches raised)メ. He said: By Allah,
it was revealed about them; and about whom else would it be revealed if not about themメ. I asked: What rancour is that which is referred to here?メ He said: The rancour of the time of ignorance; there was rancour between the Banu Taym, the Banu Adiyy and the Banu Hashim during the period of ignorance. When these
people embraced Islam, they loved each other. In one occasion, Abu Bakr had pain in his waist, so Ali warmed his hand and applied it on Abu Bakrメs waist. This verse was then revealedメ ヤ.

وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ ﴿٤٧﴾

And We shall remove any deep feeling of bitterness from their breasts. (So they will be like) brothers facing each other on thrones.

Al-Qasim narrated that Abu Umamah said:

"The people of Paradise will enter Paradise with whatever enmity is left in their hearts from this world. Then, when they come together, Allah will remove whatever hatred the world has left in their hearts.''

Then he recited: وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ (And We shall remove any deep feeling of bitterness from their breasts).

This is how it was narrated in this report, but Al-Qasim bin Abdur-Rahman is weak in his reports from Abu Umamah. However, this is in accord with the report in the Sahih where Qatadah says,

"Abu Al-Mutawakkil An-Naji told us that Abu Sa`id Al-Khudri told them that the Messenger of Allah said:

يَخْلُصُ الْمُؤْمِنُونَ مِنَ النَّارِ، فَيُحْبَسُونَ عَلَى قَنْطَرَةٍ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ. فَيُقْتَصُّ لِبَعْضِهِمْ مِنْ بَعْضٍ مَظَالِمُ كَانَتْ بَيْنَهُمْ فِي الدُّنْيَا حَتَّى إِذَا هُذِّبُوا وَنُقُّوا، أُذِنَ لَهُمْ فِي دُخُولِ الْجَنَّة

The believers will be removed from the Fire, and they will be detained on a bridge between Paradise and Hell. Then judgment will be passed between them concerning any wrong they have committed in this world against one another, until they are cleansed and purified. Then permission will be given to them to enter Paradise.''

وقوله " ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين " روى القاسم عن أبي أمامة قال : يدخل أهل الجنة الجنة على ما في صدورهم في الدنيا من الشحناء والضغائن حتى إذا توافوا وتقابلوا نزع الله ما في صدورهم في الدنيا من غل ثم قرأ" ونزعنا ما في صدورهم من غل " هكذا في هذه الرواية والقاسم بن عبد الرحمن في روايته عن أبي أمامة ضعيف وقد روى سعيد في تفسيره حدثنا ابن فضالة عن لقمان عن أبي أمامة قال : لا يدخل الجنة مؤمن حتى ينزع الله ما في صدره من غل حتى ينزع منه مثل السبع الضاري . وهذا موافق لما في الصحيح من رواية قتادة حدثنا أبو المتوكل الناجي أن أبا سعيد الخدري حدثهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " يخلص المؤمنون من النار فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار يقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة " وقال ابن جرير حدثنا الحسن حدثنا يزيد بن هارون أخبرنا هشام عن محمد هو ابن سيرين قال استأذن الأشتر على علي رضي الله عنه وعنده ابن لطلحة فحبسه ثم أذن له فلما دخل قال إني لأراك إنما حبستني لهذا ؟ قال أجل قال إني لأراه لو كان عندك ابن لعثمان لحبستني قال أجل إني لأرجو أن أكون أنا عثمان ممن قال الله تعالى " ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين " وقال ابن جرير أيضا حدثنا الحسن بن محمد حدثنا أبو معاوية الضرير حدثنا أبو مالك الأشجعي حدثنا أبو حبيبة مولى لطلحة قال : دخل عمران بن طلحة على علي رضي الله عنه بعدما فرغ من أصحاب الجمل فرحب به وقال : إني لأرجو أن يجعلني الله وأباك من الذين قال الله " ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين " وحدثنا الحسن حدثنا أبو معاوية الضرير حدثنا أبو مالك الأشجعي عن أبي حبيبة مولى لطلحة قال : دخل عمران بن طلحة على علي رضي الله عنه بعدما فرغ من أصحاب الجمل فرحب به وقال : إني لأرجو أن يجعلني الله وأباك من الذين قال الله " ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين " قال ورجلان جالسان إلى ناحية البساط فقالا الله أعدل من ذلك تقتلهم بالأمس وتكونون إخوانا فقال علي رضي الله عنه أبعد أرض وأسحقها فمن هم إذا إن لم أكن أنا وطلحة ؟ وذكر أبو معاوية الحديث بطوله . وروى وكيع عن أبان بن عبد الله البجلي عن نعيم بن أبي هند عن ربعي بن خراش عن علي نحوه وقال فيه فقام رجل من همدان فقال الله أعدل من ذلك يا أمير المؤمنين قال فصاح به علي صيحة فظننت أن القصر قد تدهده لها ثم قال إذا لم نكن نحن فمن هم ؟ وقال سعيد بن مسروق عن أبي طلحة وذكره وفيه فقال الحارث الأعور ذلك فقام إليه علي رضي الله عنه فضربه بشيء كان في يده في رأسه وقال فمن هم يا أعور إذا لم نكن نحن ؟ وقال سفيان الثوري عن منصور عن إبراهيم قال : جاء ابن جرموز قاتل الزبير يستأذن على علي رضي الله عنه فحجبه طويلا ثم أذن له فقال له أما أهل البلاء فتجفوهم فقال علي بفيك التراب إني لأرجو أن أكون أنا وطلحة والزبير ممن قال الله " ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين " وكذا روى الثوري عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي بنحوه وقال سفيان بن عيينة عن إسرائيل عن أبي موسى سمع الحسن البصري يقول : قال علي فينا والله أهل بدر نزلت هذه الآية " ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين " وقال كثير النوى : دخلت على أبي جعفر محمد بن علي فقلت وليي وليكم وسلمي سلمكم وعدوي عدوكم وحربي حربكم أنا أسألك بالله أتبرأ من أبي بكر وعمر فقال" قد ضللت إذا وما أنا من المهتدين " تولهما يا كثير فما أدركك فهو في رقبتي هذه ثم تلا هذه الآية " إخوانا على سرر متقابلين " قال أبو بكر وعمر وعلي رضي الله عنهم أجمعين وقال الثوري عن رجل عن أبي صالح في قوله " إخوانا على سرر متقابلين " قال هم عشرة أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص وسعيد بن زيد وعبد الله بن مسعود رضي الله عنهم أجمعين وقوله " متقابلين " قال مجاهد لا ينظر بعضهم في قفا بعض وفيه حديث مرفوع . قال ابن أبي حاتم حدثنا يحيى بن عبد الله ثنا حسان بن حسان ثنا إبراهيم بن بشر ثنا يحيى بن معين عن إبراهيم القومسي عن سعيد بن شرحبيل عن زيد بن أبي أوفى قال : خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فتلا هذه الآية " إخوانا على سرر متقابلين " في الله ينظر بعضهم إلى بعض .

"ونزعنا ما في صدورهم من غل" حقد "إخوانا" حال منهم "على سرر متقابلين" حال أيضا أي لا ينظر بعضهم إلى قفا بعض لدوران الأسرة بهم

قال ابن عباس : أول ما يدخل أهل الجنة الجنة تعرض لهم عينان , فيشربون من إحدى العينين فيذهب الله ما في قلوبهم من غل , ثم يدخلون العين الأخرى فيغتسلون فيها فتشرق ألوانهم وتصفو وجههم , وتجري عليهم نضرة النعيم ; ونحوه عن علي رضي الله عنه . وقال علي بن الحسين : نزلت في أبي بكر وعمر وعلي والصحابة , يعني ما كان بينهم في الجاهلية من الغل . والقول الأول أظهر , يدل عليه سياق الآية . وقال علي رضي الله عنه : ( أرجو أن أكون أنا وطلحة والزبير من هؤلاء ) . والغل : الحقد والعداوة ; يقال منه : غل يغل . ويقال من الغلول وهو السرقة من المغنم : غل يغل : ويقال من الخيانة : أغل يغل . كما قال : جزى الله عنا حمزة بنة نوفل جزاء مغل بالأمانة كاذب وقد مضى هذا في آل عمران . " إخوانا على سرر متقابلين " أي لا ينظر بعضهم إلى قفا بعض تواصلا وتحاببا ; عن مجاهد وغيره . وقيل : الأسرة تدور كيفما شاءوا , فلا يرى أحد قفا أحد . وقيل : " متقابلين " قد أقبلت عليهم الأزواج وأقبلوا عليهن بالود . وسرر جمع سرير . مثل جديد وجدد . وقيل : هو من السرور ; فكأنه مكان رفيع ممهد للسرور . والأول أظهر . قال ابن عباس : ( على سرر مكللة بالياقوت والزبرجد والدر ) , السرير ما بين صنعاء إلى الجابية وما بين عدن إلى أيلة . " وإخوانا " نصب على الحال من " المتقين " أو من المضمر في " ادخلوها " , أو من المضمر في " آمنين " , أو يكون حالا مقدرة من الهاء والميم في " صدورهم " .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَنَزَعْنا» الواو استئنافية وماض وفاعله والجملة استئنافية.
«ما» موصولية مفعول به.
«فِي صُدُورِهِمْ» متعلقان بصلة محذوفة.
«مِنْ غِلٍّ» متعلقان بحال محذوفة.
«إِخْواناً» حال.
«عَلى سُرُرٍ» متعلقان بمتقابلين.
«مُتَقابِلِينَ» حال منصوبة بالياء لأنه جمع مذكر سالم.

6vs56

قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ قُل لاَّ أَتَّبِعُ أَهْوَاءكُمْ قَدْ ضَلَلْتُ إِذاً وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ

7vs43

وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ وَقَالُواْ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ لَقَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُواْ أَن تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
, ,

52vs20

مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَّصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ
,