You are here

17vs41

وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَـذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُواْ وَمَا يَزِيدُهُمْ إِلاَّ نُفُوراً

Walaqad sarrafna fee hatha alqurani liyaththakkaroo wama yazeeduhum illa nufooran

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma lalle ne haƙĩƙa, Mun sarrafa bayãni a cikin wannan Alƙur´ãni dõmin su yi tunãni, kuma bã ya ƙãra musu kõme fãce gudu.

We have explained (things) in various (ways) in this Qur'an, in order that they may receive admonition, but it only increases their flight (from the Truth)!
And certainly We have repeated (warnings) in this Quran that they may be mindful, but it does not add save to their aversion.
We verily have displayed (Our warnings) in this Qur'an that they may take heed, but it increaseth them in naught save aversion.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah says:

وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَـذَا الْقُرْآنِ ...

And surely, We have explained in this Qur'an,

meaning, `We have explained Our warnings so that they may remember the proof, evidence and exhortations contained therein, and be prevented from Shirk, wrongdoing and scandal.'

... لِيَذَّكَّرُواْ ...

that they may take heed,

... وَمَا يَزِيدُهُمْ ...

but it increases them in naught,

the wrong- doers among them.

... إِلاَّ نُفُورًا ﴿٤١﴾

save aversion.

aversion towards the truth; they go further away from it.

يقول تعالى : " ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن من كل مثل " أي صرفنا فيه من الوعيد لعلهم يذكرون ما فيه من الحجج والبينات والمواعظ فينزجروا عما هم فيه من الشرك والظلم والإفك " وما يزيدهم " أي الظالمين منهم إلا " نفورا " أي عن الحق وبعدا منه .

"ولقد صرفنا" بينا "في هذا القرآن" من الأمثال والوعد والوعيد "ليذكروا" يتعظوا "وما يزيدهم" ما يزيدهم ذلك "إلا نفورا" عن الحق

أي بينا . وقيل كررنا . والتصريف : صرف الشيء من جهة إلى جهة . والمراد بهذا التصريف البيان والتكرير . وقيل : المغايرة ; أي غايرنا بين المواعظ ليذكروا ويعتبروا ويتعظوا . وقراءة العامة " صرفنا " بالتشديد على التكثير حيث وقع . وقرأ الحسن بالتخفيف . قال الثعلبي : سمعت أبا القاسم الحسين يقول بحضرة الإمام الشيخ أبي الطيب : لقوله تعالى : " صرفنا " معنيان ; أحدهما لم يجعله نوعا واحدا بل وعدا ووعيدا ومحكما ومتشابها ونهيا وأمرا وناسخا ومنسوخا وأخبارا وأمثالا ; مثل تصريف الرياح من صبا ودبور وجنوب وشمال , وصريف الأفعال من الماضي والمستقبل والأمر والنهي والفعل والفاعل والمفعول ونحوها . والثاني أنه لم ينزل مرة واحدة بل نجوما ; نحو قوله " وقرآنا فرقناه " [ الإسراء : 106 ] ومعناه : أكثرنا صرف جبريل عليه السلام إليك .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَلَقَدْ» الواو عاطفة واللام واقعة في جواب قسم محذوف وقد حرف تحقيق.
«صَرَّفْنا» ماض وفاعله والجملة لا محل لها لأنها جواب قسم.
«فِي هذَا» الها للتنبيه وذا اسم إشارة في محل جر متعلقان بصرفنا.
«الْقُرْآنِ» بدل.
«لِيَذَّكَّرُوا» اللام لام التعليل ومضارع منصوب بأن مضمرة بحذف النون والواو الفاعل واللام وما بعدها متعلقان بصرفنا.
«وَما» الواو حالية وما نافية.
«يَزِيدُهُمْ» مضارع فاعله محذوف والهاء مفعوله.
«إِلَّا» أداة حصر.
«نُفُوراً» مفعول به ثان والجملة حالية.

17vs89

وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَـذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلاَّ كُفُوراً
,

18vs54

وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً
,

30vs58

وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَلَئِن جِئْتَهُم بِآيَةٍ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ أَنتُمْ إِلَّا مُبْطِلُونَ
,

39vs27

وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ