You are here

26vs4

إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّن السَّمَاء آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ

In nasha nunazzil AAalayhim mina alssamai ayatan fathallat aAAnaquhum laha khadiAAeena

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Idan Mun so zã Mu saukar, a kansu, da wata ãyã daga sama, sai wuyõyinsu su yini sabõda ita sunã mãsu ƙasƙantar da kai.

If (such) were Our Will, We could send down to them from the sky a Sign, to which they would bend their necks in humility.
If We please, We should send down upon them a sign from the heaven so that their necks should stoop to it.
If We will, We can send down on them from the sky a portent so that their necks would remain bowed before it.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Then Allah says:

إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّن السَّمَاء آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ ﴿٤﴾

If We will, We could send down to them from the heaven a sign, to which they would bend their necks in humility.

meaning, `if We so willed, We could send down a sign that would force them to believe, but We will not do that because We do not want anyone to believe except by choice.'

Allah says:

وَلَوْ شَآءَ رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِى الاٌّرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ

And had your Lord willed, those on earth would have believed, all of them together. So, will you then compel mankind, until they become believers. (10:99)

وَلَوْ شَآءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً

And if your Lord had so willed, He could surely, have made mankind one Ummah... (11:118)

But Allah's will has acted, His decree has come to pass, and His proof has been conveyed to mankind by mission of Messengers and the revelation of Books to them.

ثم قال تعالى " إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين " أي لو نشاء لأنزلنا آية تضطرهم إلى الإيمان قهرا ولكن لا نفعل ذلك لأنا لا نريد من أحد إلا الإيمان الاختياري وقال تعالى " ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين " وقال تعالى " ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة " الآية فنفذ قدره ومضت حكمته وقامت حجته البالغة على خلقه بإرسال الرسل إليهم وإنزال الكتب عليهم .

"إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت" بمعنى المضارع : أي تظل , أي تدوم "أعناقهم لها خاضعين" فيؤمنون , ولما وصفت الأعناق بالخضوع الذي هو لأربابها جمعت الصفة منه جمع العقلاء

أي معجزة ظاهرة وقدرة باهرة فتصير معارفهم ضرورية , ولكن سبق القضاء بأن تكون المعارف نظرية . وقال أبو حمزة الثمالي في هذه الآية : بلغني أن لهذه الآية صوتا يسمع من السماء في النصف من شهر رمضان ; تخرج به العواتق من البيوت وتضج له الأرض . وهذا فيه بعد ; لأن المراد قريش لا غيرهم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«إِنْ» حرف شرط جازم «نَشَأْ» فعل الشرط والجملة ابتدائية «نُنَزِّلْ» جواب الشرط «عَلَيْهِمْ» متعلقان بننزل «مِنَ السَّماءِ» متعلقان بحال محذوفة «آيَةً» مفعول به والجملة لا محل لها لأنها جواب شرط غير مقترنة بالفاء «فَظَلَّتْ أَعْناقُهُمْ لَها خاضِعِينَ» ظل واسمها وخبرها والهاء مضاف إليه والجار والمجرور متعلقان بخاضعين والجملة معطوفة

11vs119

إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لأَمْلأنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ
,

11vs118

وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ
,

10vs99

وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ