You are here

33vs54

إِن تُبْدُوا شَيْئاً أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً

In tubdoo shayan aw tukhfoohu fainna Allaha kana bikulli shayin AAaleeman

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Idan kun bayyana wani abu, kõ kuma kuka ɓõye shi, to, lalle Allah Ya kasance Masani ga kõme.

Whether ye reveal anything or conceal it, verily Allah has full knowledge of all things.
If you do a thing openly or do it in secret, then surely Allah is Cognizant of all things.
Whether ye divulge a thing or keep it hidden, lo! Allah is ever Knower of all things.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Then He said:

إِن تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا ﴿٥٤﴾

Whether you reveal anything or conceal it, verily, Allah is Ever All-Knower of everything.

meaning, `whatever you conceal in your innermost thoughts, it is not hidden from Him at all.'

يَعْلَمُ خَآئِنَةَ الاٌّعْيُنِ وَمَا تُخْفِى الصُّدُورُ

Allah knows the fraud of the eyes, and all that the breasts conceal. (40:19)

ثم قال " إن تبدوا شيئا أو تخفوه فإن الله كان بكل شيء عليما " أي مهما تكنه ضمائركم وتنطوي عليه سرائركم فإن الله يعلمه فإنه لا تخفى عليه خافية " يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور " .

"إن تبدوا شيئا أو تخفوه" من نكاحهن بعده "فإن الله كان بكل شيء عليما" فيجازيكم عليه

البارئ سبحانه وتعالى عالم بما بدا وما خفي وما كان وما لم يكن , لا يخفى عليه ماض تقضى , ولا مستقبل يأتي . وهذا على العموم تمدح به , وهو أهل المدح والحمد . والمراد به هاهنا التوبيخ والوعيد لمن تقدم التعريض به في الآية قبلها , ممن أشير إليه بقوله : " ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن " , ومن أشير إليه في قوله : " وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا " فقيل لهم في هذه الآية : إن الله تعالى يعلم ما تخفونه من هذه المعتقدات والخواطر المكروهة ويجازيكم عليها . فصارت هذه الآية منعطفة على ما قبلها مبينة لها . والله أعلم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«إِنْ» حرف شرط جازم «تُبْدُوا» مضارع مجزوم بحذف النون والواو فاعل والجملة ابتدائية وهي فعل الشرط «شَيْئاً» مفعول به «أَوْ تُخْفُوهُ» معطوف على ما قبله والهاء مفعول به «فَإِنَّ اللَّهَ كانَ بِكُلِّ شَيْءٍ
عَلِيماً»
الفاء رابطة للجواب وإن ولفظ الجلالة اسمها والجملة في محل جزم جواب الشرط واسم كان محذوف وعليما خبرها وبكل متعلقان به وشيء مضاف إليه

4vs149

إِن تُبْدُواْ خَيْراً أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُواْ عَن سُوَءٍ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوّاً قَدِيراً
,

4vs32

وَلاَ تَتَمَنَّوْاْ مَا فَضَّلَ اللّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً