You are here

34vs21

وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا لِنَعْلَمَ مَن يُؤْمِنُ بِالْآخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْهَا فِي شَكٍّ وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ

Wama kana lahu AAalayhim min sultanin illa linaAAlama man yuminu bialakhirati mimman huwa minha fee shakkin warabbuka AAala kulli shayin hafeethun

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma bã ya da wani dalĩli a kansu fãce dai dõmin Mu san wanda yake yin ĩmãni da Lãhira daga wanda yake a cikin shakka daga gare ta. Kuma Ubangijinka, a kan kõme, Mai tsaro ne.

But he had no authority over them,- except that We might test the man who believes in the Hereafter from him who is in doubt concerning it: and thy Lord doth watch over all things.
And he has no authority over them, but that We may distinguish him who believes in the hereafter from him who is in doubt concerning it; and your Lord is the Preserver of all things
And he had no warrant whatsoever against them, save that We would know him who believeth in the Hereafter from him who is in doubt thereof; and thy Lord (O Muhammad) taketh note of all things.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِم مِّن سُلْطَانٍ ...

And he (Iblis) had no authority over them,

Ibn Abbas, may Allah be pleased with him said,

"This means, he had no proof.''

... إِلَّا لِنَعْلَمَ مَن يُؤْمِنُ بِالْآخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْهَا فِي شَكٍّ ...

except that We might test him who believes in the Hereafter, from him who is in doubt about it.

means, `We gave him power over them only to show who believes in the Hereafter and that it will come to pass.'

The people will be brought to account and rewarded or punished accordingly, so that he will worship his Lord properly in this world -- and to distinguish these believers from those who are in doubt about the Hereafter.

... وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ ﴿٢١﴾

And your Lord is a Watchful over everything.

means, despite His watching, those who follow Iblis go astray, but by His watching and care, the believers who follow the Messengers are saved.

يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك وربك على كل شيء حفيظ " لما ذكر تعالى قصة سبأ وما كان من أمرهم في اتباعهم الهوى والشيطان أخبر عنهم وعن أمثالهم ممن اتبع إبليس والهوى وخالف الرشاد والهدى فقال " ولقد صدق عليهم إبليس ظنه " قال ابن عباس رضي الله عنهما وغيره هذه الآية كقوله تعالى : إخبارا عن إبليس حين امتنع من السجود لآدم عليه الصلاة والسلام ثم قال " أرأيتك هذا الذي كرمت علي لئن أخرتن إلى يوم القيامة لأحتنكن ذريته إلا قليلا" وقال " ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين" والآيات في هذا كثيرة وقال الحسن البصري لما أهبط الله آدم عليه الصلاة والسلام من الجنة ومعه حواء هبط إبليس فرحا بما أصاب منهما وقال إذا أصبت من الأبوين ما أصبت فالذرية أضعف وأضعف وكان ذلك ظنا من إبليس فأنزل الله عز وجل : " ولقد صدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقا من المؤمنين " فقال عند ذلك إبليس لا أفارق ابن آدم ما دام فيه الروح أعده وأمنيه وأخدعه فقال الله تعالى وعزتي وجلالي لا أحجب عنه التوبة ما لم يغرغر بالموت ولا يدعوني إلا أجبته ولا يسألني إلا أعطيته ولا يستغفرني إلا غفرت له رواه ابن أبى حاتم . وقوله تبارك وتعالى : " وما كان له عليهم من سلطان " قال ابن عباس رضي الله عنهما أي من حجة وقال الحسن البصري والله ما ضربهم بعصا ولا أكرههم على شيء وما كان إلا غرورا وأماني دعاهم إليها فأجابوه . وقوله عز وجل " إلا لنعلم من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك " أي إنما سلطناه عليهم ليظهر أمر من هو مؤمن بالآخرة وقيامها والحساب فيها والجزاء فيحسن عبادة ربه عز وجل في الدنيا بمن هو منها في شك . وقوله تعالى " وربك على كل شيء حفيظ " أي ومع حفظه ضل من ضل من اتباع إبليس وبحفظه وكلاءته سلم من سلم من المؤمنين أتباع الرسل .

"وما كان له عليهم من سلطان" تسليط "إلا لنعلم" علم ظهور "من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك" فنجازي كلا منهما "وربك على كل شيء حفيظ" رقيب

أي لم يقهرهم إبليس على الكفر , وإنما كان منه الدعاء والتزيين . والسلطان : القوة . وقيل الحجة , أي لم تكن له حجة يستتبعهم بها , وإنما اتبعوه بشهوة وتقليد وهوى نفس ; لا عن حجة ودليل .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

لفريقا «وَما» الواو عاطفة وما نافية «كانَ» فعل ماض ناقص «لَهُ» متعلقان بمحذوف خبر مقدم «عَلَيْهِمْ» متعلقان بمحذوف حال «مِنْ» حرف جر زائد «سُلْطانٍ» اسم مجرور لفظا مرفوع محلا اسم كان والجملة معطوفة «إِلَّا» أداة حصر «لِنَعْلَمَ» اللام للتعليل ومضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل وفاعله مستتر «مِنْ» اسم موصول مفعول به لنعلم «يُؤْمِنُ» مضارع فاعله مستتر والجملة صلة «بِالْآخِرَةِ» متعلقان بيؤمن «مِمَّنْ» مؤلفة من كلمتين هما من الجارة واسم الموصول من وهما متعلقان بخبر محذوف «هُوَ» مبتدأ مؤخر «مِنْها» متعلقان بمحذوف حال «فِي شَكٍّ» متعلقان بالخبر المقدم «وَرَبُّكَ» مبتدأ وخبره حفيظ والكاف مضاف إليه «عَلى كُلِّ» متعلقان بحفيظ «شَيْ ءٍ» مضاف إليه «حَفِيظٌ» خبر

15vs42

إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ
,

37vs30

وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ بَلْ كُنتُمْ قَوْماً طَاغِينَ
,

2vs143

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللّهُ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ
,

11vs57

فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقَدْ أَبْلَغْتُكُم مَّا أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَيْكُمْ وَيَسْتَخْلِفُ رَبِّي قَوْماً غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّونَهُ شَيْئاً إِنَّ رَبِّي عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ