You are here

22vs28

لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ

Liyashhadoo manafiAAa lahum wayathkuroo isma Allahi fee ayyamin maAAloomatin AAala ma razaqahum min baheemati alanAAami fakuloo minha waatAAimoo albaisa alfaqeera

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

&quotDõmin su halarci abũbuwan amfãni a gare su, kuma su ambãci sunan Allah a cikin ´yan kwãnuka sanannu sabõda abin da Ya azurta su da shĩ daga dabbõbin jin dãɗi. Sai ku ci daga gare su, kuma ku ciyar da matsattse matalauci.&quot

"That they may witness the benefits (provided) for them, and celebrate the name of Allah, through the Days appointed, over the cattle which He has provided for them (for sacrifice): then eat ye thereof and feed the distressed ones in want.
That they may witness advantages for them and mention the name of Allah during stated days over what He has given them of the cattle quadrupeds, then eat of them and feed the distressed one, the needy.
That they may witness things that are of benefit to them, and mention the name of Allah on appointed days over the beast of cattle that He hath bestowed upon them. Then eat thereof and feed therewith the poor unfortunate.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Hajj Brings benefits in this World and in the Hereafter

Allah says:

لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ ...

That they may witness things that are of benefit to them,

Ibn Abbas said,

"Benefits in this world and in the Hereafter.''

Benefits of the Hereafter includes Allah's pleasure. Material benefits in this world include sacrificial animals and trade.

This was also the view of Mujahid and others, that the benefits come in this world and in the Hereafter.

This is like the Ayah:

لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُواْ فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ

There is no sin on you if you seek the bounty of your Lord. (2:198)

... وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ ...

and mention the Name of Allah on appointed days, over the beast of cattle that He has provided for them (for sacrifice).

Shu`bah and Hushaym narrated from Abu Bishr from Sa`id from Ibn Abbas,

"The appointed days are the ten days (of Dhul-Hijjah).

Al-Bukhari narrated this with a disconnected chain in a manner denoting his approval of it.

Something similar was narrated from Abu Musa Al-Ash`ari, Mujahid, Qatadah, Ata', Sa`id bin Jubayr, Al-Hasan, Ad-Dahhak, Ata' Al-Khurasani and Ibrahim An-Nakhai.

Al-Bukhari recorded from Ibn Abbas that the Prophet said:

مَا الْعَمَلُ فِي أَيَّامٍ أَفْضَلَ مِنْهَا فِي هَذِه

No deeds are more virtuous than deeds done on these days.

They said, "Not even Jihad for the sake of Allah!''

He said,

وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ إِلَّا رَجُلٌ يَخْرُجُ يُخَاطِرُ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ بِشَيْء

Not even Jihad for the sake of Allah, unless a man goes out risking himself and his wealth for the sake of Allah, and does not come back with anything.

Imam Ahmad recorded that Ibn Umar said,

"The Messenger of Allah said:

مَا مِنْ أَيَّامٍ أَعْظَمَ عِنْدَ اللهِ وَلَا أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعَمَلُ فِيهِنَّ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ الْعَشْرِ فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيد

There are no days that are greater before Allah or in which deeds are more beloved to Him than these ten days, so increase your Tahlil, Takbir, and Tahmid during these days.

Al-Bukhari said,

"Ibn Umar and Abu Hurayrah used to go out in the marketplace during the ten days and say Takbir, and the people would say Takbir when they said Takbir.''

These ten days include the day of `Arafah.

It was recorded in Sahih Muslim that Abu Qatadah said,

"The Messenger of Allah was asked about fasting on the day of `Arafah, and he said,

أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الْمَاضِيَةَ وَالْآتِيَة

I hope by Allah that it will be an expiation for the previous year and the coming year.

These ten days include the day of An-Nahr (Sacrifice), which is the greatest day of Hajj, and it was recorded in a Hadith that it is the most virtuous day to Allah.

...عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ ...

over the beast of cattle that He has provided for them.

means, camels, cattle and sheep, as Allah explained in Surah Al-An`am: ثَمَـنِيَةَ أَزْوَجٍ (eight pairs). (6:143)

... فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ ﴿٢٨﴾

Then eat thereof and feed therewith the poor having a hard time.

It was recorded that when the Messenger of Allah offered his sacrifice, he commanded that part of each animal should be taken and cooked, and he ate some of the meat and drank some of the broth.

فَكُلُوا مِنْهَا (Then eat thereof),

Hushaym narrated from Husayn, from Mujahid,

"This is like the Ayat:

وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَـدُواْ

But when you finish the Ihram, you may hunt. (5:2)

فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَوةُ فَانتَشِرُواْ فِى الاٌّرْضِ

Then when the (Jumu`ah) Salah (prayer) is ended, you may disperse through the land." (62:10)

This was the view favored by Ibn Jarir in his Tafsir.

الْبَائِسَ الْفَقِيرَ (the poor having a hard time).

Ikrimah said,

"This means the one who is in desperate need whose poverty is apparent, and the poor person who is too proud to ask others for help.''

Mujahid said,

"The one who does not stretch forth his hand (to ask for help).''

قال ابن عباس " ليشهدوا منافع لهم " قال منافع الدنيا والآخرة : أما منافع الآخرة فرضوان الله تعالى وأما منافع الدنيا فما يصيبون من منافع البدن والذبائح والتجارات وكذا قال مجاهد وغير واحد إنها منافع الدنيا والآخرة ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم " وقوله " ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام " قال شعبة وهشيم عن أبي بشر عن سعيد عن ابن عباس رضي الله عنهما : الأيام المعلومات أيام العشر وعلقه البخاري عنه بصيغة الجزم به وروي مثله عن أبي موسى الأشعري ومجاهد وقتادة وعطاء بن جبير والحسن والضحاك وعطاء الخراساني وإبراهيم النخعي وهو مذهب الشافعي والمشهور عن أحمد ابن حنبل وقال البخاري حدثنا محمد بن عرعرة حدثنا شعبة عن سليمان عن مسلم البطين عن سعيد بن جبير عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " ما العمل في أيام أفضل منها في هذه " قالوا ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل يخرج يخاطر بنفسه وماله فلم يرجع بشيء " رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه بنحوه وقال الترمذي حديث حسن غريب صحيح . وفي الباب عن ابن عمر وأبي هريرة وعبد الله بن عمرو وجابر قلت وقد تقصيت هذه الطرق وأفردت لها جزءا على حدة فمن ذلك ما قال الإمام أحمد حدثنا عثمان أنبأنا أبو عوانة عن يزيد بن أبي زياد مجاهد عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد " وروي من وجه آخر مجاهد عن ابن عمر بنحوه وقال البخاري وكان ابن عمر وأبو هريرة يخرجان إلى السوق في أيام العشر فيكبران ويكبر الناس بتكبيرهما وقد روى أحمد عن جابر مرفوعا أن هذا هو العشر الذي أقسم الله به في قوله " والفجر وليال عشر " وقال بعض السلف إنه المراد بقوله " وأتممناها بعشر" وفي سنن أبي داود أن رسول الله كان يصوم هذا العشر وهذا العشر مشتمل على يوم عرفة الذي ثبت في صحيح مسلم عن أبي قتادة قال سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صيام يوم عرفة فقال أحتسب على الله أن يكفر به السنة الماضية والآتية ويشتمل على يوم النحر الذي هو يوم الحج الأكبر وقد ورد في حديث أنه أفضل الأيام عند الله وبالجملة فهذا العشر قد قيل إنه أفضل أيام السنة كما نطق به الحديث وفضله كثير على عشر رمضان الأخير لأن هذا يشرع فيه ما يشرع في ذلك من صلاة وصيام وصدقة وغيره ويمتاز هذا باختصاصه بأداء فرض الحج فيه وقيل ذاك أفضل لاشتماله على ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر وتوسط آخرون فقالوا أيام هذا أفضل وليالي ذاك أفضل وبهذا يجتمع شمل الأدلة والله أعلم " قول ثان " في الأيام المعلومات قال الحكم عن مقسم عن ابن عباس الأيام المعلومات يوم النحر وثلاثة أيام بعده ويروى هذا عن ابن عمر وإبراهيم النخعي وإليه ذهب أحمد بن حنبل في رواية عنه " قول ثالث " قال ابن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا علي بن المديني حدثنا يحيى بن سعيد حدثنا ابن عجلان حدثني نافع أن ابن عمر كان يقول : الأيام المعلومات المعدودات هن جميعهن أربعة أيام فالأيام المعلومات يوم النحر ويومان بعده والأيام المعدودات ثلاثة أيام بعد يوم النحر هذا إسناد صحيح إليه وقاله السدي وهو مذهب الإمام مالك بن أنس ويعضد هذا القول والذي قبله قوله تعالى " على ما رزقهم من بهيمة الأنعام " يعني به ذكر الله عند ذبحها " قول رابع إنها يوم عرفة ويوم النحر ويوم آخر بعده وهو مذهب أبي حنيفة وقال ابن وهب حدثني ابن زيد بن أسلم عن أبيه أنه قال المعلومات يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق وقوله " على ما رزقهم من بهيمة الأنعام " يعني الإبل والبقر والغنم كما فصلها تعالى في سورة الأنعام " ثمانية أزواج" الآية فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير " استدل بهذه الآية من ذهب إلى وجوب الأكل من الأضاحي وهو قول غريب والذي عليه الأكثرون أنه من باب الرخصة أو الاستحباب كما ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما نحر هديه أمر من كل بدنة ببضعة فتطبخ فأكل من لحمها وحسا من مرقها قال عبد الله بن وهب قال لي مالك أحب أن يأكل من أضحيته لأن الله يقول " فكلوا منها" قال ابن وهب وسألت الليث فقال لي مثل ذلك وقال سفيان الثوري عن منصور عن إبراهيم " فكلوا منها" قال كان المشركون لا يأكلون من ذبائحهم فرخص للمسلمين فمن شاء أكل ومن لم يشأ لم يأكل وروي عن مجاهد وعطاء نحو ذلك قال هشيم عن حصين عن مجاهد في قوله " فكلوا منها " قال هي كقوله" فإذا حللتم فاصطادوا " " فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض " وهذا اختيار ابن جرير في تفسيره واستدل من نصر القول بأن الأضاحي يتصدق منها بالنصف بقوله في هذه الآية " فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير " فجزأها نصفين نصف للمضحي ونصف للفقراء والقول الآخر أنها تجزأ ثلاثة أجزاء ثلث له وثلث يهديه وثلث يتصدق به لقوله تعالى في الآية الأخرى " فكلوا منها وأطعموا القانع والمعتر" وسيأتي الكلام عليها عندها إن شاء الله وبه الثقة وقوله " البائس الفقير " قال عكرمة هو المضطر الذي عليه البؤس وهو الفقير المتعفف وقال مجاهد هو الذي لا يبسط يده وقال قتادة هو الزمن وقال مقاتل بن حيان هو الضرير .

"ليشهدوا" أي يحضروا "منافع لهم" في الدنيا بالتجارة أو في الآخرة أو فيهما أقوال "ويذكروا اسم الله في أيام معلومات" أي عشر ذي الحجة أو يوم عرفة أو يوم النحر إلى آخر أيام التشريق أقوال "على ما رزقهم من بهيمة الأنعام" الإبل والبقر والغنم التي تنحر في يوم العيد وما بعده من الهدايا والضحايا "فكلوا منها" إذا كانت مستحبة "وأطعموا البائس الفقير" أي الشديد الفقر

أي أذن بالحج يأتوك رجالا وركبانا ليشهدوا ; أي ليحضروا . والشهود الحضور .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«لِيَشْهَدُوا» اللام لام التعليل والمضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل بحذف النون والواو فاعل والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر متعلقان بأذن «مَنافِعَ» مفعول به «لَهُمْ» متعلقان بمنافع «وَيَذْكُرُوا» الجملة معطوفة على يشهدوا وإعرابها مثلها «اسْمَ» مفعول به «اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه «فِي أَيَّامٍ» متعلقان بيذكروا «معدودات» صفة لأيام مجرور بالكسرة «عَلى » حرف جر «ما» موصولية متعلقان بيذكروا «رَزَقَهُمْ» ماض فاعله مستتر والهاء مفعوله والميم للجماعة والجملة صلة «مِنْ بَهِيمَةِ» متعلقان برزقهم «الْأَنْعامِ» مضاف إليه «فَكُلُوا» الفاء الفصيحة وأمر فاعله والجملة لا محل لها لأنها وقعت جواب شرط غير جازم «مِنْها» متعلقان بكلوا «وَأَطْعِمُوا» الجملة معطوفة وإعرابها مثلها «الْبائِسَ» مفعول به «الْفَقِيرَ» صفة منصوبة

, ,

62vs10

فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
,

22vs36

وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُم مِّن شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
,

7vs142

وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاَثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلاَ تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ
,

6vs143

ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِّنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الأُنثَيَيْنِ نَبِّؤُونِي بِعِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
,

5vs2

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحِلُّواْ شَعَآئِرَ اللّهِ وَلاَ الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلاَ الْهَدْيَ وَلاَ الْقَلآئِدَ وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّن رَّبِّهِمْ وَرِضْوَاناً وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُواْ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُواْ وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
,

2vs198

لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُواْ فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُواْ اللّهَ عِندَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِن كُنتُم مِّن قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّآلِّينَ