You are here

24vs37

رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ

Rijalun la tulheehim tijaratun wala bayAAun AAan thikri Allahi waiqami alssalati waeetai alzzakati yakhafoona yawman tataqallabu feehi alquloobu waalabsaru

Yoruba Translation

Hausa Translation

Waɗansu maza, waɗanda wani fatauci bã ya shagaltar da su, kuma sayarwa bã ta shagaltar da su daga ambaton Allah, da tsai da salla da bãyar da zakka, sunã tsõron wani yini wanda zukãta sunã bibbirkita a cikinsa, da gannai.

By men whom neither traffic nor merchandise can divert from the Remembrance of Allah, nor from regular Prayer, nor from the practice of regular Charity: Their (only) fear is for the Day when hearts and eyes will be transformed (in a world wholly new),-
Men whom neither merchandise nor selling diverts from the remembrance of Allah and the keeping up of prayer and the giving of poor-rate; they fear a day in which the hearts and eyes shall turn about;
Men whom neither merchandise nor sale beguileth from remembrance of Allah and constancy in prayer and paying to the poor their due; who fear a day when hearts and eyeballs will be overturned;

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ ...

Men whom neither trade nor business diverts from the remembrance of Allah.

This is like the Ayat:

يأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ لاَ تُلْهِكُمْ أَمْوَلُكُمْ وَلاَ أَوْلَـدُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ

O you who believe! Let not your properties or your children divert you from the remembrance of Allah. (63:9)

يأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ إِذَا نُودِىَ لِلصَّلَوةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْاْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُواْ الْبَيْعَ

O you who believe! When the call is proclaimed for the Salah on Friday, hasten earnestly to the remembrance of Allah and leave off business. (62:9)

Allah says that this world and its adornments, attractions and marketplaces should not distract them from remembering their Lord Who created them and sustains them, those who know that what is with Him is better for them than what they themselves possess, because what they have is transient but that which is with Allah is eternal.

Allah says:

رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ ...

Men whom neither trade nor business diverts from the remembrance of Allah nor from performing the Salah nor from giving the Zakah.

meaning, they give priority to obeying Allah and doing what He wants and what pleases Him over doing what they want and what pleases them.

It was reported from Salim from Abdullah bin Umar that he was in the marketplace when the Iqamah for prayer was called, so they closed their stores and entered the Masjid. Ibn Umar said:

"Concerning them the Ayah was revealed: رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ (Men whom neither trade nor business diverts from the remembrance of Allah).''

This was recorded by Ibn Abi Hatim and Ibn Jarir.

رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ (Men whom neither trade nor business diverts from the remembrance of Allah). Ali bin Abi Talhah reported that Ibn Abbas said,

"This meant from the prescribed prayers.''

This was also the view of Muqatil bin Hayyan and Ar-Rabi` bin Anas.

As-Suddi said:

"From prayer in congregation.''

Muqatil bin Hayyan said,

"That does not distract them from attending the prayer and establishing it as Allah commanded them, and from doing the prayers at the prescribed times and doing all that Allah has enjoined upon them in the prayer.''

... يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ ﴿٣٧﴾

They fear a Day when hearts and eyes will be overturned.

means, the Day of Resurrection when people's hearts and eyes will be overturned, because of the intensity of the fear and terror of that Day.

This is like the Ayah:

وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الاٌّزِفَةِ

And warn them of the Day that is drawing near... (40:18)

إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَـرُ

but He gives them respite up to a Day when the eyes will stare in horror. (14:42)

وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً

إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لاَ نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَآءً وَلاَ شُكُوراً

إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً

فَوَقَـهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَومِ وَلَقَّـهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً

وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُواْ جَنَّةً وَحَرِيراً

And they give food, in spite of their love for it, to the poor, the orphan, and the captive, (saying:) "We feed you seeking Allah's Face only. We wish for no reward, nor thanks from you. Verily, We fear from our Lord a Day, hard and distressful, that will make the faces look horrible.''

So Allah saved them from the evil of that Day, and gave them a light of beauty and joy. And their recompense shall be Paradise, and silken garments, because they were patient. (76:8-12)

And Allah says here:

لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا ...

That Allah may reward them according to the best of their deeds,

meaning, "They are those from whom We shall accept the best of their deeds and overlook their evil deeds.''

... وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ ...

and add even more for them out of His grace.

means, He will accept their good deeds and multiply them for them, as Allah says:

إِنَّ اللَّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ

Surely, Allah wrongs not even of the weight of a speck of dust. (4:40)

مَن جَآءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا

Whoever brings a good deed shall have ten times the like thereof to his credit. (6:160)

مَّن ذَا الَّذِى يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا

Who is he that will lend to Allah a goodly loan. (2:245)

وَاللَّهُ يُضَـعِفُ لِمَن يَشَآءُ

Allah gives manifold increase to whom He wills. (2:261)

وابتدأ بقوله " رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله " وكأنه مفسر للفاعل المحذوف كما قال الشاعر : ليبك يزيد ضارع لخصومة ومختبط مما تطيح الطوائح كأنه قال : من يبكيه قال هذا يبكيه وكأنه قيل من يسبح له فيها ؟ قال رجال . وأما على قراءة من قرأ " يسبح " بكسر الباء فجعله فعلا وفاعله " رجال " فلا يحسن الوقف إلا على الفاعل لأنه تمام الكلام فقوله تعالى" رجال " فيه إشعار بهممهم السامية ونياتهم وعزائمهم العالية التي بها صاروا عمارا للمساجد التي هي بيوت الله في أرضه ومواطن عبادته وشكره وتوحيده وتنزيهه كما قال تعالى : " من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه " الآية وأما النساء فصلاتهن في بيوتهن أفضل لهن لما رواه أبو داود عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها " . وقال الإمام أحمد : حدثنا يحيى بن غيلان حدثنا رشدين حدثني عمرو عن أبي السمح عن السائب مولى أم سلمة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " خير مساجد النساء قعر بيوتهن " وقال أحمد أيضا : حدثنا هارون أخبرني عبد الله بن وهب حدثنا داود بن قيس عن عبد الله بن سويد الأنصاري عن عمته أم حميد امرأة أبي حميد الساعدي أنها جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله إني أحب الصلاة معك . قال : " قد علمت أنك تحبين الصلاة معي وصلاتك في بيتك خير من صلاتك في حجرتك وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك وصلاتك في دارك خير من صلاتك في مسجد قومك وصلاتك في مسجد قومك خير من صلاتك في مسجدي " قال فأمر فبني لها مسجد في أقصى بيت من بيوتها فكانت والله تصلي فيه حتى لقيت الله تعالى لم يخرجوه . هذا ويجوز لها شهود جماعة الرجال بشرط أن لا تؤذي أحدا من الرجال بظهور زينة ولا ريح طيب كما ثبت في الصحيح عن عبد الله بن عمر أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا تمنعوا إماء الله مساجد الله " رواه البخاري ومسلم ولأحمد وأبي داود " وبيوتهن خير لهن " وفي رواية " وليخرجن وهن تفلات " أي لا ريح لهن . وقد ثبت في صحيح مسلم عن زينب امرأة عبد الله بن مسعود قالت : قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا شهدت إحداكن المسجد فلا تمس طيبا " وفي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : كان نساء المؤمنين يشهدن الفجر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يرجعن متلفعات بمروطهن ما يعرفن من الغلس وفي الصحيحين عنها أيضا أنها قالت : لو أدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أحدث النساء لمنعهن من المساجد كما منعت نساء بني إسرائيل. وقوله تعالى " رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله " كقوله تعالى " يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله " الآية وقوله تعالى " يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع " الآية يقول تعالى لا تشغلهم الدنيا وزخرفها وزينتها وملاذ بيعها وربحها عن ذكر ربهم الذي هو خالقهم ورازقهم والذين يعلمون أن الذي عنده هو خير لهم وأنفع مما بأيديهم لأن ما عندهم ينفد وما عند الله باق ولهذا قال تعالى" لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة " أي : يقدمون طاعته ومراده ومحبته على مرادهم ومحبتهم قال هشيم عن شيبان قال حدثت عن ابن مسعود أنه رأى قوما من أهل السوق حيث نودي للصلاة المكتوبة تركوا بياعتهم ونهضوا إلى الصلاة فقال عبد الله بن مسعود هؤلاء من الذين ذكر الله في كتابه " رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله " الآية وهكذا روى عمرو بن دينار القهرماني عن سالم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أنه كان في السوق فأقيمت الصلاة فأغلقوا حوانيتهم ودخلوا المسجد فقال ابن عمر فيهم نزلت " رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله " رواه ابن أبي حاتم وابن جرير . وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا محمد بن عبد الله بن بكير الصنعاني حدثنا أبو سعيد مولى بن هاشم حدثنا عبد الله بن بجير حدثنا أبو عبد ربه قال : قال أبو الدرداء رضي الله عنه إني قمت على هذا الدرج أبايع عليه أربح كل يوم ثلثمائة دينار أشهد الصلاة في كل يوم في المسجد أما إني لا أقول إن ذلك ليس بحلال ولكني أحب أن أكون من الذين قال الله فيهم " رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله " . وقال عمرو بن دينار الأعور كنت مع سالم بن عبد الله ونحن نريد المسجد فمررنا بسوق المدينة وقد قاموا إلى الصلاة وخمروا متاعهم فنظر سالم إلى أمتعتهم ليس معها أحد فتلا سالم هذه الآية " رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله " ثم قال هم هؤلاء وكذا قال سعيد بن أبي الحسن والضحاك لا تلهيهم التجارة والبيع أن يأتوا الصلاة في وقتها . وقال مطر الوراق كانوا يبيعون ويشترون ولكن كان أحدهم إذا سمع النداء وميزانه في يده خفضه وأقبل إلى الصلاة وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس " لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله " يقول عن الصلاة المكتوبة وكذا قال مقاتل بن حيان والربيع بن أنس وقال السدي عن الصلاة في جماعة . وقال مقاتل بن حيان لا يلهيهم ذلك عن حضور الصلاة وأن يقيموها كما أمرهم الله وأن يحافظوا على مواقيتها وما استحفظهم الله فيها . وقوله تعالى " يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار " أي يوم القيامة الذي تتقلب فيه القلوب والأبصار أي من شدة الفزع وعظمة الأهوال كقوله " وأنذرهم يوم الآزفة " الآية وقوله " إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار" وقال تعالى " ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة وسرورا وجزاهم بما صبروا جنة وحريرا ".

"رجال" فاعل يسبح بكسر الباء وعلى فتحها نائب الفاعل له ورجال فاعل فعل مقدر جواب سؤال مقدر كأنه قيل : من يسبحه "لا تلهيهم تجارة" شراء "ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة" حذف هاء إقامة تخفيف "وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب" تضطرب "فيه القلوب والأبصار" من الخوف القلوب بين النجاة والهلاك والأبصار بين ناحيتي اليمين والشمال : هو يوم القيامة

وخصهم بالذكر دل على أن النساء لا حظ لهن في المساجد ; إذ لا جمعة عليهن ولا جماعة , وأن صلاتهن في بيوتهن أفضل . روى أبو داود عن عبد الله رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها ).

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«رِجالٌ» فاعل يسبح «لا تُلْهِيهِمْ» لا نافية ومضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل والهاء مفعول به «تِجارَةٌ» فاعل مؤخر والجملة صفة لرجال «وَلا بَيْعٌ» الواو عاطفة ولا زائدة وبيع معطوف على تجارة «عَنْ ذِكْرِ» متعلقان بتلهيهم «اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه «وَإِقامِ» معطوف على ذكر «الصَّلاةِ» مضاف إليه «وَإِيتاءِ الزَّكاةِ» معطوف على ما سبق «يَخافُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة حالية «يَوْماً» ظرف زمان متعلق بيخافون «تَتَقَلَّبُ» مضارع مرفوع «فِيهِ» متعلقان بتتقلب «الْقُلُوبُ» فاعل «وَالْأَبْصارُ» معطوف على القلوب

,

76vs11

فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً
,

76vs10

إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً
,

76vs9

إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُوراً
,

76vs8

وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً
,

63vs9

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ
,

62vs9

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ
,

40vs18

وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ
,

33vs23

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً
,

14vs42

وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ

5vs91

إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللّهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ
,

63vs9

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ
,

76vs7

يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْماً كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً