You are here

2vs91

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ بِمَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ نُؤْمِنُ بِمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرونَ بِمَا وَرَاءهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنبِيَاءَ اللّهِ مِن قَبْلُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ

Waitha qeela lahum aminoo bima anzala Allahu qaloo numinu bima onzila AAalayna wayakfuroona bima waraahu wahuwa alhaqqu musaddiqan lima maAAahum qul falima taqtuloona anbiyaa Allahi min qablu in kuntum mumineena

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma idan aka ce musu: &quotKu yi ĩmãni da abin da Allah Ya saukar.&quot Sai su ce: &quotMuna ĩmãni da abin da aka saukar a gare mu,&quot kuma suna kãfircħwa da abin da ke bãyansa, alhãli kuwa, shi ne gaskiyar (da suka sani) mai gaskatawa ga abin da yake tãre da su (na Attaura). Ka ce: &quotTo, don me kuke kashe annabãwan Allah gabãnin wannan, idan kun kasance mãsu bãyar da gaskiya?&quot(3)

When it is said to them, "Believe in what Allah Hath sent down, "they say, "We believe in what was sent down to us:" yet they reject all besides, even if it be Truth confirming what is with them. Say: "Why then have ye slain the prophets of Allah in times gone by, if ye did indeed believe?"
And when it is said to them, Believe in what Allah has revealed, they say: We believe in that which was revealed to us; and they deny what is besides that, while it is the truth verifying that which they have. Say: Why then did you kill Allah's Prophets before if you were indeed believers?
And when it is said unto them: Believe in that which Allah hath revealed, they say: We believe in that which was revealed unto us. And they disbelieve in that which cometh after it, though it is the truth confirming that which they possess. Say (unto them, O Muhammad): Why then slew ye the prophets of Allah aforetime, if ye are (indeed) believers?

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Although The Jews denied the Truth, They claimed to be Believers!

Allah said,

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ ...

And when it is said to them,

meaning, the Jews and the People of the Book,

... آمِنُواْ بِمَا أَنزَلَ اللّهُ ...

Believe in what Allah has sent down,

to Muhammad , believe in and follow him.

... قَالُواْ نُؤْمِنُ بِمَآ أُنزِلَ عَلَيْنَا ...

They say, "We believe in what was sent down to us.''

meaning, it is enough for us to believe in what was revealed to us in the Tawrah and the Injil, and this is the path that we choose.

... وَيَكْفُرونَ بِمَا وَرَاءهُ ...

And they disbelieve in that which came after it.

... وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَهُمْ ...

while it is the truth confirming what is with them.

meaning, while knowing that what was revealed to Muhammad.

الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَهُمْ (it is the truth confirming what is with them),

This means that since what was sent to Muhammad conforms to what was revealed to the People of the Book, then this fact constitutes a proof against them.

Similarly, Allah said,

الَّذِينَ آتَيْنَـهُمُ الْكِتَـبَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَآءَهُمْ

Those to whom We gave the Scripture (Jews and Christians) recognize him (Muhammad) as they recognize their sons. (2:146)

Allah said next,

... قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنبِيَاء اللّهِ مِن قَبْلُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴿٩١﴾

"Why then have you killed the Prophets of Allah aforetime, if you indeed have been believers!''

This means, "If your claim that you believe in what was revealed to you is true, then why did you kill the Prophets who came to you affirming the Tawrah's Law, although you knew they were true Prophets! You killed them simply out of transgression, stubbornness and injustice with Allah's Messengers. Therefore, you only follow your lusts, opinions and desires.''

يقول تعالى " وإذا قيل لهم " أي لليهود وأمثالهم من أهل الكتاب" آمنوا بما أنزل الله " على محمد - صلى الله عليه وسلم - وصدقوه واتبعوه " قالوا نؤمن بما أنزل علينا " أي يكفينا الإيمان بما أنزل علينا من التوراة والإنجيل ولا نقر إلا بذلك " ويكفرون بما وراءه " يعنى بما يعدوه " وهو الحق مصدق لما معهم " أي وهم يعلمون أن ما أنزل على محمد - صلى الله عليه وسلم - " الحق مصدقا لما معهم " منصوبا على الحال أي في حال تصديقه لما معهم من التوراة والإنجيل فالحجة قائمة عليهم بذلك كما قال تعالى " الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم ثم قال تعالى " فلم تقتلون أنبياء الله من قبل إن كنتم مؤمنين " أي إن كنتم صادقين في دعواكم الإيمان بما أنزل إليكم فلم قتلتم الأنبياء الذين جاءوكم بتصديق التوراة التي بأيديكم والحكم بها وعدم نسخها وأنتم تعلمون صدقهم ؟ قتلتموهم بغيا وعنادا واستكبارا على رسل الله فلستم تتبعون إلا مجرد الأهواء والآراء والتشهي كما قال تعالى" أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون " وقال السدي في هذه الآية يعيرهم الله تبارك وتعالى " قل فلم تقتلون أنبياء الله من قبل إن كنتم مؤمنين" وقال أبو جعفر بن جرير : قل يا محمد ليهود بني إسرائيل إذا قلت لهم آمنوا بما أنزل الله قالوا نؤمن بما أنزل علينا : لم تقتلون - إن كنتم مؤمنين بما أنزل الله - أنبياء الله يا معشر اليهود وقد حرم الله في الكتاب الذي أنزل عليكم قتلهم بل أمركم باتباعهم وطاعتهم وتصديقهم وذلك من الله تكذيب لهم في قولهم نؤمن بما أنزل علينا وتعيير لهم .

"وإذا قيل لهم آمنوا بما أنزل الله" القرآن وغيره "قالوا نؤمن بما أنزل علينا" أي التوراة "ويكفرون" الواو للحال "بما وراءه" سواه أو بعده من القرآن "وهو الحق" حال "مصدقا" حال ثانية مؤكدة "لما معهم قل" لهم "فلم تقتلون" أي قتلتم "أنبياء الله من قبل إن كنتم مؤمنين" بالتوراة وقد نهيتم فيها عن قتلهم والخطاب للموجودين من زمن نبينا بما فعل آباؤهم لرضاهم به

أي صدقوا

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَإِذا» الواو استئنافية ، وإذا ظرف لما يستقبل من الزمن خافض لشرطه منصوب بجوابه ،
«قِيلَ» فعل ماض مبني للمجهول ، ونائب الفاعل هو ، و
«لَهُمْ» جار ومجرور متعلقان بقيل ، وجملة قيل في محل جر بالإضافة.
«آمِنُوا» فعل أمر مبني على حذف النون.
«بِما» الباء حرف جر ما اسم موصول في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بالفعل قبلهما.
«أَنْزَلَ اللَّهُ» فعل ماض ولفظ الجلالة فاعل.
«قالُوا» فعل ماض والواو فاعل والجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم.
«نُؤْمِنُ» فعل مضارع وفاعله نحن.
«بِما» ما اسم موصول في محل جر والجار والمجرور متعلقان بالفعل نؤمن.
«أَنْزَلَ» فعل ماض مبني للمجهول ونائب الفاعل هو.
«عَلَيْنا» متعلقان بأنزل والجملة حالية.
«وَيَكْفُرُونَ» الجملة معطوفة.
«بِما» ما اسم موصول في محل جر والجار والمجرور متعلقان بيكفرون.
«وَراءَهُ» مفعول فيه ظرف مكان متعلق بمحذوف صلة.
«وَهُوَ» الواو حالية ، هو مبتدأ.
«الْحَقُّ» خبره والجملة حالية.
«مُصَدِّقاً» حال منصوبة.
«لِما» ما اسم موصول والجار والمجرور متعلقان بمصدقا.
«مَعَهُمْ» ظرف مكان متعلق بمحذوف صلة الموصول.
«قُلْ» فعل أمر والفاعل أنت.
«فَلِمَ» الفاء هي الفصيحة لأنها أفصحت عن شرط مقدر إن كنتم صادقين في زعمكم فلم تقتلون.
«لم» اللام حرف جر ما اسم استفهام مبني على السكون في محل جر باللام والجار والمجرور متعلقان بالفعل المضارع.
«تَقْتُلُونَ» وحذفت ألف ما للتفريق بينهما وبين ما الخبرية. و جملة تقتلون جواب الشرط والشرط وجوابه مقول القول. وجملة قل استئنافية لا محل لها.
«أَنْبِياءَ» مفعول به.
«اللَّهُ» لفظ الجلالة مضاف إليه.
«مِنْ» حرف جر.
«قَبْلُ» اسم مبني على الضم في محل جر والجار والمجرور متعلقان بالفعل تقتلون.
«إِنْ» شرطية.
«كُنْتُمْ» فعل ماض ناقص والتاء اسمها. والميم لجمع الذكور.
«مُؤْمِنِينَ» خبر منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم. وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله. وجملة إن كنتم ابتدائية لا محل لها.

2vs87

وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ
,

2vs146

الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءهُمْ وَإِنَّ فَرِيقاً مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ

35vs31

وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ