You are here

25vs37

وَقَوْمَ نُوحٍ لَّمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْنَاهُمْ وَجَعَلْنَاهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً وَأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَاباً أَلِيماً

Waqawma noohin lamma kaththaboo alrrusula aghraqnahum wajaAAalnahum lilnnasi ayatan waaAAtadna lilththalimeena AAathaban aleeman

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma mutãnen Nũhu, a lõkacin da suka ƙaryata Manzanni, Muka nutsar da su, kuma Muka sanya su wata ãya ga mutãne, kuma Muka yi tattalin azãba mai raɗaɗi ga azzãlumai.

And the people of Noah,- when they rejected the messengers, We drowned them, and We made them as a Sign for mankind; and We have prepared for (all) wrong-doers a grievous Penalty;-
And the people of Nuh, when they rejected the messengers, We drowned them, and made them a sign for men, and We have prepared a painful punishment for the unjust;
And Noah's folk, when they denied the messengers, We drowned them and made of them a portent for mankind. We have prepared a painful doom for evil-doers.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah further tells:

وَعَادًا وَثَمُودَ وَأَصْحَابَ الرَّسِّ ...

And (also) `Ad and Thamud, and the Dwellers of Ar-Rass,

We have already discussed their story, which is referred to in more than one Surah, such as Surah Al-A`raf, and there is no need to repeat it here.

As for the Dwellers of Ar-Rass, Ibn Jurayj narrated from Ibn Abbas about the Dwellers of Ar-Rass that:

they were the people of one of the villages of Thamud.

Ath-Thawri narrated from Abu Bukayr from Ikrimah that:

Ar-Rass was a well where they buried (Rassu) their Prophet.

... وَقُرُونًا بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيرًا ﴿٣٨﴾

and many generations in between.

means nations, many more than have been mentioned here, whom We destroyed.

ولهذا قال تعالى : " وقوم نوح لما كذبوا الرسل " ولم يبعث إليهم إلا نوح فقط وقد لبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما يدعوهم إلى الله عز وجل ويحذرهم نقمه " فما آمن معه إلا قليل " ولهذا أغرقهم الله جميعا ولم يبق منهم أحدا ولم يترك من بني آدم على وجه الأرض سوى أصحاب السفينة فقط " وجعلناهم للناس آية " أي عبرة يعتبرون بها كما قال تعالى : " إنا لما طغى الماء حملناكم في الجارية لنجعلها لكم تذكرة وتعيها أذن واعية" أي وأبقينا لكم من السفن ما تركبون في لجج البحار لتذكروا نعمة الله عليكم من إنجائكم من الغرق وجعلكم من ذرية من آمن به وصدق أمره .

"و" اذكر "قوم نوح لما كذبوا الرسل" بتكذيبهم نوحا لطول لبثه فيهم فكأنه رسل أو لأن تكذيبه تكذيب لباقي الرسل لاشتراكهم في المجيء بالتوحيد "أغرقناهم" جواب لما "وجعلناهم للناس" بعدهم "آية" عبرة "وأعتدنا" في الآخرة "للظالمين" الكافرين "عذابا أليما" مؤلما سوى ما يحل بهم في الدنيا

في نصب " قوم " أربعة أقوال : العطف على الهاء والميم في " دمرناهم " . الثاني : بمعنى اذكر . الثالث : بإضمار فعل يفسره ما بعده ; والتقدير : وأغرقنا قوم نوح أغرقناهم . الرابع : إنه منصوب ب " أغرقناهم " قاله الفراء . ورده النحاس قال : لأن " أغرقنا " ليس مما يتعدى إلى مفعولين فيعمل في المضمر وفي " قوم نوح " .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَقَوْمَ» مفعول به لفعل محذوف تقديره وأغرقنا «نُوحٍ» مضاف إليه «لَمَّا» ظرف بمعنى حين أو أداة شرط غير جازمة «كَذَّبُوا الرُّسُلَ» الجملة مضافة «أَغْرَقْناهُمْ» ماض وفاعله ومفعوله والجملة لا محل لها لأنها جواب شرط غير جازم «وَجَعَلْناهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً» ماض وفاعله ومفعولاه والجار والمجرور متعلقان بجعلناهم «وَأَعْتَدْنا» ماض وفاعل «لِلظَّالِمِينَ» متعلقان بأعتدنا «عَذاباً» مفعول به «أَلِيماً» صفة والجملة معطوفة

69vs11

إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاء حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ
,

69vs12

لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ

4vs37

الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُّهِيناً
,

4vs151

أُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقّاً وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُّهِيناً
,

4vs161

وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُواْ عَنْهُ وَأَكْلِهِمْ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ مِنْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً