You are here

34vs51

وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ

Walaw tara ith faziAAoo fala fawta waokhithoo min makanin qareebin

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma dã kã gani, a lõkacin da suka firgita, to, bãbu kuɓuta, kuma aka kãma su daga wuri makusanci.

If thou couldst but see when they will quake with terror; but then there will be no escape (for them), and they will be seized from a position (quite) near.
And could you see when they shall become terrified, but (then) there shall be no escape and they shall be seized upon from a near place
Couldst thou but see when they are terrified with no escape, and are seized from near at hand,

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah says;

وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ ...

And if you could but see, when they will be terrified with no escape,

Here Allah says: `if only you could see, O Muhammad, when these deniers are terrified on the Day of Resurrection, and they have no way of escape and nowhere to run to and no refuge.'

... وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ ﴿٥١﴾

and they will be seized from a near place.

means, they will not even be given the slightest chance of escape, but they will be seized from the first instant.

Al-Hasan Al-Basri said:

"When they come forth from their graves.''

يقول تبارك وتعالى " ولو ترى " يا محمد إذ فزع هؤلاء المكذبون يوم القيامة " فلا فوت " أي فلا مفر لهم ولا وزر لهم ولا ملجأ " وأخذوا من مكان قريب " أي لم يمكنوا أن يمعنوا في الهرب بل أخذوا من أول وهلة . قال الحسن البصري حين خرجوا من قبورهم وقال مجاهد وعطية العوفي وقتادة من تحت أقدامهم وعن ابن عباس رضي الله عنهما والضحاك يعني عذابهم في الدنيا وقال عبد الرحمن بن زيد يعني قتلهم يوم بدر والصحيح أن المراد بذلك يوم القيامة وهو الطامة العظمى وإن كان ما ذكر متصلا بذلك وحكى ابن جرير عن بعضهم قال إن المراد بذلك جيش يخسف بهم بين مكة والمدينة في أيام بني العباس " رضي الله عنهم . ثم أورد في ذلك حديثا موضوعا بالكلية ثم لم ينبه على ذلك وهذا أمر عجيب غريب منه .

"ولو ترى" يا محمد "إذ فزعوا" عند البعث لرأيت أمرا عظيما "فلا فوت" لهم منا أي لا يفوتوننا "وأخذوا من مكان قريب" أي القبور

ذكر أحوال الكفار في وقت ما يضطرون فيه إلى معرفة الحق . والمعنى : لو ترى إذا فزعوا في الدنيا عند نزول الموت أو غيره من بأس الله تعالى بهم , روي معناه عن ابن عباس . الحسن : هو فزعهم في القبور من الصيحة . وعنه أن ذلك الفزع إنما هو إذا خرجوا من قبورهم ; وقاله قتادة . وقال ابن مغفل : إذا عاينوا عقاب الله يوم القيامة . السدي : هو فزعهم يوم بدر حين ضربت أعناقهم بسيوف الملائكة فلم يستطيعوا فرارا ولا رجوعا إلى التوبة . سعيد بن جبير : هو الجيش الذي يخسف به في البيداء فيبقى منهم رجل فيخبر الناس بما لقي أصحابه فيفزعون , فهذا هو فزعهم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَلَوْ» الواو عاطفة ولو حرف شرط غير جازم «تَرى » مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر وفاعله مستتر «إِذْ» ظرف زمان «فَزِعُوا» ماض والواو فاعل والجملة في محل جر مضاف إليه «فَلا» الفاء استئنافية ولا نافية للجنس «فَوْتَ» اسم لا النافية للجنس مبني على الفتح وخبرها محذوف «وَأُخِذُوا» الواو عاطفة وماض مبني للمجهول والواو نائب فاعل والجملة معطوفة «مِنْ مَكانٍ» متعلقان بأخذوا «قَرِيبٍ» صفة لمكان

32vs12

وَلَوْ تَرَى إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُو رُؤُوسِهِمْ عِندَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً إِنَّا مُوقِنُونَ

6vs27

وَلَوْ تَرَىَ إِذْ وُقِفُواْ عَلَى النَّارِ فَقَالُواْ يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلاَ نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
,

50vs41

وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ