You are here

39vs36

أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ

Alaysa Allahu bikafin AAabdahu wayukhawwifoonaka biallatheena min doonihi waman yudlili Allahu fama lahu min hadin

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Ashe Allah bai zama Mai isa ga BãwanSa ba? Kuma sunã tsõratar da kai ga waɗanda suke waninSa, kuma wanda Allah Ya ɓatar to, bã, shi da mai shiryarwa.

Is not Allah enough for his Servant? But they try to frighten thee with other (gods) besides Him! for such as Allah leaves to stray, there can be no guide.
Is not Allah sufficient for His servant? And they seek to frighten you with those besides Him; and whomsoever Allah makes err, there is no guide for him.
Will not Allah defend His slave? Yet they would frighten thee with those beside Him. He whom Allah sendeth astray, for him there is no guide.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah is Sufficient for His Servant

Allah says:

أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ...

Is not Allah Sufficient for His servant?

Some of them read it "His servants.''

It means that Allah is Sufficient for the one who worships Him and relies upon Him.

... وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ ...

Yet they try to frighten you with those besides Him!

means, the idolators tried to scare the Messenger of Allah with their idols and gods which they called upon besides Allah out of ignorance and misguidance.

Allah says:

... وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ﴿٣٦﴾

وَمَن يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّضِلٍّ أَلَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِي انتِقَامٍ ﴿٣٧﴾

And whom Allah sends astray, for him there will be no guide. And whomsoever Allah guides, for him there will be no misleader.

Is not Allah Almighty, Possessor of Retribution?

meaning, whoever relies on Him and turns to Him, will never be forsaken, for He is the Almighty Who cannot be overwhelmed by another, and there is none more severe than Him in exacting retribution on those who disbelieve in Him, associate others in worship with Him and resist His Messenger.

يقول تعالى " أليس الله بكاف عبده " وقرأ بعضهم " عباده " يعني أنه تعالى يكفي من عبده وتوكل عليه وقال ابن أبي حاتم ههنا حدثنا أبو عبد الله ابن أخي ابن وهب حدثنا عمي حدثنا أبو هانئ عن أبي علي عمرو بن مالك الجنبي عن فضالة بن عبيد الأنصاري رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " أفلح من هدي إلى الإسلام وكان عيشه كفافا وقنع به " ورواه الترمذي والنسائي من حديث حيوة بن شريح عن أبي هانئ الخولاني به وقال الترمذي صحيح " ويخوفونك بالذين من دونه " يعني المشركين يخوفون الرسول صلى الله عليه وسلم ويتوعدونه بأصنامهم وآلهتهم التي يدعونها من دون الله جهلا منهم وضلالا ولهذا قال عز وجل " ومن يضلل الله فما له من هاد .

"أليس الله بكاف عبده" أي النبي, بلى "ويخوفونك" الخطاب له "بالذين من دونه" أي الأصنام أن تقتله أو تخبله

حذفت الياء من " كاف " لسكونها وسكون التنوين بعدها ; وكان الأصل ألا تحذف في الوقف لزوال التنوين , إلا أنها حذفت ليعلم أنها كذلك في الوصل . ومن العرب من يثبتها في الوقف على الأصل فيقول : كافي . وقراءة العامة " عبده " بالتوحيد يعني محمدا صلى الله عليه وسلم يكفيه الله وعيد المشركين وكيدهم . وقرأ حمزة والكسائي " عباده " وهم الأنبياء أو الأنبياء والمؤمنون بهم . واختار أبو عبيدة قراءة الجماعة لقوله عقيبه : " ويخوفونك بالذين من دونه " . ويحتمل أن يكون العبد لفظ الجنس ; كقوله عز من قائل : " إن الإنسان لفي خسر " [ العصر : 2 ] وعلى هذا تكون القراءة الأولى راجعة إلى الثانية . والكفاية شر الأصنام , فإنهم كانوا يخوفون المؤمنين بالأصنام , حتى قال إبراهيم عليه السلام . " وكيف أخاف ما أشركتم ولا تخافون أنكم أشركتم بالله " [ الأنعام : 81 ] . وقال الجرجاني : إن الله كاف عبده المؤمن وعبده الكافر , هذا بالثواب وهذا بالعقاب .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«أَلَيْسَ» الهمزة حرف استفهام تقريري وماض ناقص «اللَّهُ» لفظ الجلالة اسم ليس «بِكافٍ» حرف جر زائد واسم مجرور لفظا منصوب محلا خبر ليس «عَبْدَهُ» مفعول به لاسم الفاعل كاف والجملة استئنافية «وَيُخَوِّفُونَكَ» الواو حالية ومضارع مرفوع والواو فاعله والكاف مفعوله «بِالَّذِينَ» متعلقان بالفعل والجملة حال «مِنْ دُونِهِ» متعلقان بمحذوف صلة «وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ» : إعرابه في الآية 23

13vs33

أَفَمَنْ هُوَ قَآئِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَجَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء قُلْ سَمُّوهُمْ أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِمَا لاَ يَعْلَمُ فِي الأَرْضِ أَم بِظَاهِرٍ مِّنَ الْقَوْلِ بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ مَكْرُهُمْ وَصُدُّواْ عَنِ السَّبِيلِ وَمَن يُضْلِلِ اللّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ
,

39vs23

اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ
,

40vs33

يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ مَا لَكُم مِّنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ
,

42vs46

وَمَا كَانَ لَهُم مِّنْ أَوْلِيَاء يَنصُرُونَهُم مِّن دُونِ اللَّهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن سَبِيلٍ