You are here

16vs43

وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ

Wama arsalna min qablika illa rijalan noohee ilayhim faisaloo ahla alththikri in kuntum la taAAlamoona

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma ba Mu aika daga gabaninka ba, fãce waɗansu mazãje Muna yin wahayi zuwa gare su. Sai ku tambayi mutãnen Ambato idan kun kasance ba ku sani ba.

And before thee also the messengers We sent were but men, to whom We granted inspiration: if ye realise this not, ask of those who possess the Message.
And We did not send before you any but men to whom We sent revelation-- so ask the followers of the Reminder if you do not know--
And We sent not (as Our messengers) before thee other than men whom We inspired - Ask the followers of the Remembrance if ye know not! -

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(And We sent not (as Our messengers) before thee other than men whom We inspiredナ) [16:43]. This verse was revealed about the idolaters of Mecca who denied the prophethood of Muhammad, Allah bless him and give him peace. They said: モAllah is too great to have a human being as His messenger; could He not have sent an angel?ヤ

Only Human Messengers have been Sent

Ad-Dahhak said, reporting from Ibn Abbas:

"When Allah sent Muhammad as a Messenger, the Arabs, or some of them, denied him and said, `Allah is too great to send a human being as a Messenger.'

Then Allah revealed:

أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا أَنْ أَوْحَيْنَآ إِلَى رَجُلٍ مِّنْهُمْ أَنْ أَنذِرِ النَّاسَ

Is it a wonder to people that We have sent Our Inspiration to a man from among themselves (saying): "Warn mankind...'' (10:2)

and He said,

وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ﴿٤٣﴾

And We sent not (as Our Messengers) before you (O Muhammad) any but men, whom We sent Revelation. So ask Ahl Adh-Dhikr, if you know not.

meaning, (ask) the people of the previous Books, were the Messengers that were sent to them humans or angels If they were angels, then you have the right to find this strange, but if they were human, then you have no grounds to deny that Muhammad is a Messenger.

Allah says:

وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِى إِلَيْهِمْ مِّنْ أَهْلِ الْقُرَى

And We sent not before you (as Messengers) any but men to whom We revealed, from among the people of townships. (12:109)

and not from among the people of heaven as you say.''

It was reported by Mujahid from Ibn Abbas that;

what is meant by Ahl Adh-Dhikr is the People of the Book.

This is as Allah says:

أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِّن زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِى السَّمَآءِ وَلَن نُّؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَّقْرَءُهُ قُلْ سُبْحَـنَ رَبِّى هَلْ كُنتُ إَلاَّ بَشَرًا رَّسُولاً

وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُواْ إِذْ جَآءَهُمُ الْهُدَى إِلاَّ أَن قَالُواْ أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَّسُولاً

Say: "Glorified be my Lord! Am I anything but a man, sent as a Messenger!''

And nothing prevented men from believing when the guidance came to them, except that they said: "Has Allah sent a man as (His) Messenger!'' (17:93-94)

وَمَآ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَيَمْشُونَ فِى الاٌّسْوَاقِ

And We never sent before you (O Muhammad) any of the Messengers but verily, they ate food and walked in the markets. (25:20)

وَمَا جَعَلْنَـهُمْ جَسَداً لاَّ يَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَمَا كَانُواْ خَـلِدِينَ

And We did not create them (the Messengers, with) bodies that did not eat food, nor were they immortals. (21:8)

قُلْ مَا كُنتُ بِدْعاً مِّنَ الرُّسُلِ

Say (O Muhammad): "I am not a new thing among the Messengers.'' (46:9)

قُلْ إِنَّمَآ أَنَاْ بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَىَّ

Say (O Muhammad): "I am only a man like you. It has been revealed to me.'' (18:110)

Then Allah informs those who doubt that a Messenger can be a human to ask those who have knowledge of the previous Scriptures about the Prophets who came before: were their Prophets humans or angels!

Then Allah mentions that He has sent them,

قال الضحاك عن ابن عباس لما بعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم رسولا أنكرت العرب ذلك أو من أنكر منهم وقالوا الله أعظم من أن يكون رسوله بشرا فأنزل الله " أكان للناس عجبا أن أوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس " الآية وقال " وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون " يعني أهل الكتب الماضية أبشرا كانت الرسل إليهم أم ملائكة ؟ فإن كانوا ملائكة أنكرتم وإن كانوا بشرا فلا تنكروا أن يكون محمد صلى الله عليه وسلم رسولا . قال تعالى " وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم من أهل القرى " ليسوا من أهل السماء كما قلتم وكذا روي عن مجاهد عن ابن عباس أن المراد بأهل الذكر أهل الكتاب وقاله مجاهد والأعمش وقول عبد الرحمن بن زيد الذكر القرآن واستشهد بقوله " إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون " صحيح لكن ليس هو المراد هاهنا لأن المخالف لا يرجع في إثباته بعد إنكاره إليه وكذا قول أبي جعفر الباقر نحن أهل الذكر ومراده أن هذه الأمة أهل الذكر صحيح فإن هذه الأمة أعلم من جميع الأمم السالفة . وعلماء أهل بيت رسول الله عليهم السلام والرحمة من خير العلماء إذا كانوا على السنة المستقيمة كعلي وابن عباس وابني علي الحسن والحسين ومحمد بن الحنفية وعلي بن الحسين زين العابدين وعلي بن عبد الله بن عباس وأبي جعفر الباقر وهو محمد بن علي بن الحسين وجعفر ابنه وأمثالهم وأضرابهم وأشكالهم ممن هو متمسك بحبل الله المتين وصراطه المستقيم وعرف لكل ذي حق حقه ونزل كل المنزل الذي أعطاه الله ورسوله واجتمعت عليه قلوب عباده المؤمنين والغرض أن هذه الآية الكريمة أخبرت بأن الرسل الماضين قبل محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم كانوا بشرا كما هو بشر كما قال تعالى " قل سبحان ربي هل كنت إلا بشرا رسولا وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا أبعث الله بشرا رسولا " وقال تعالى " وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا إنهم ليأكلون الطعام ويمشون في الأسواق " وقال تعالى " وما جعلناهم جسدا لا يأكلون الطعام وما كانوا خالدين " وقال " قل ما كنت بدعا من الرسل " وقال تعالى " قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي " ثم أرشد الله تعالى من شك في كون الرسل كانوا بشرا إلى سؤال أصحاب الكتب المتقدمة عن الأنبياء الذين سلفوا هل كان أنبياؤهم بشرا أو ملائكة .

"وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم" لا ملائكة "فاسألوا أهل الذكر" العلماء بالتوراة والإنجيل "إن كنتم لا تعلمون" ذلك فإنهم يعلمونه وأنتم إلى تصديقهم أقرب من تصديق المؤمنين بمحمد صلى الله عليه وسلم

قراءة العامة " يوحى " بالياء وفتح الحاء . وقرأ حفص عن عاصم " نوحي إليهم " بنون العظمة وكسر الحاء . نزلت في مشركي مكة حيث أنكروا نبوة محمد صلى الله عليه وسلم وقالوا : الله أعظم من أن يكون رسوله بشرا , فهلا بعث إلينا ملكا ; فرد الله تعالى عليهم بقوله : " وما أرسلنا من قبلك " إلى الأمم الماضية يا محمد " إلا رجالا " آدميين .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَما» الواو استئنافية وما نافية.
«أَرْسَلْنا» ماض وفاعله.
«مِنْ قَبْلِكَ» متعلقان بأرسلنا والكاف مضاف إليه.
«إِلَّا» أداة حصر.
«رِجالًا» مفعول به والجملة مستأنفة.
«نُوحِي» مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل والفاعل مستتر.
«إِلَيْهِمْ» متعلقان بنوحي.
«فَسْئَلُوا أَهْلَ» الفاء الفصيحة وأمر وفاعله ومفعوله والجملة لا محل لها لأنها جواب شرط غير جازم.
«الذِّكْرِ» مضاف إليه.
«إِنْ» شرطية.
«كُنْتُمْ» كان واسمها والجملة لا محل لها ابتدائية.
«لا تَعْلَمُونَ» مضارع والواو فاعله والجملة خبر كان وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله.

46vs9

قُلْ مَا كُنتُ بِدْعاً مِّنْ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ
,

25vs20

وَما أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَيَمْشُونَ فِي الْأَسْوَاقِ وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيراً
,

21vs9

ثُمَّ صَدَقْنَاهُمُ الْوَعْدَ فَأَنجَيْنَاهُمْ وَمَن نَّشَاء وَأَهْلَكْنَا الْمُسْرِفِينَ
,

21vs8

وَمَا جَعَلْنَاهُمْ جَسَداً لَّا يَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَمَا كَانُوا خَالِدِينَ
,

18vs110

قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً
,

17vs94

وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُواْ إِذْ جَاءهُمُ الْهُدَى إِلاَّ أَن قَالُواْ أَبَعَثَ اللّهُ بَشَراً رَّسُولاً
,

17vs93

أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِّن زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاء وَلَن نُّؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَاباً نَّقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنتُ إَلاَّ بَشَراً رَّسُولاً
,

15vs9

إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ
,

10vs2

أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَنْ أَوْحَيْنَا إِلَى رَجُلٍ مِّنْهُمْ أَنْ أَنذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُواْ أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِندَ رَبِّهِمْ قَالَ الْكَافِرُونَ إِنَّ هَـذَا لَسَاحِرٌ مُّبِينٌ

12vs109

وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِم مِّنْ أَهْلِ الْقُرَى أَفَلَمْ يَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَيَنظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَدَارُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ اتَّقَواْ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ