You are here

3vs9

رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ

Rabbana innaka jamiAAu alnnasi liyawmin la rayba feehi inna Allaha la yukhlifu almeeAAada

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

&quotYã Ubangijimu! Lalle ne Kai, Mai tãra mutãne ne dõmin wani yini wanda bãbu shakka a gare shi, Lalle ne Allah bã Ya sãɓãwar lõkacin alkawari.&quot

"Our Lord! Thou art He that will gather mankind Together against a day about which there is no doubt; for Allah never fails in His promise."
Our Lord! surely Thou art the Gatherer of men on a day about which there is no doubt; surely Allah will not fail (His) promise.
Our Lord! Lo! it is Thou Who gatherest mankind together to a Day of which there is no doubt. Lo! Allah faileth not to keep the tryst.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Ayah continues,

رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ ...

"Our Lord! Verily, it is You Who will gather mankind together on the Day about which there is no doubt''

meaning, they say in their supplication: O our Lord! You will gather Your creation on the Day of Return, judge between them and decide over what they disputed about. Thereafter, You will reward or punish each according to the deeds they did in this life.

... إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ ﴿٩﴾

Verily, Allah never breaks His Promise.''

أي يقولون في دعائهم إنك يا ربنا ستجمع بين خلقك يوم معادهم وتفصل بينهم وتحكم فيهم فيما اختلفوا فيه وتجزي كلا بعمله وما كان عليه في الدينا من خير وشر .

يا "ربنا إنك جامع الناس" تجمعهم "ليوم" أي في يوم "لا ريب" لا شك "فيه" هو يوم القيامة فتجازيهم بأعمالهم كما وعدت بذلك "إن الله لا يخلف الميعاد" موعده بالبعث فيه التفات عن الخطاب ويحتمل أن يكون من كلامه تعالى والغرض من الدعاء بذلك بيان أن همهم أمر الآخرة ولذلك سألوا الثبات على الهداية لينالوا ثوابها روى الشيخان عن عائشة رضي الله عنها قالت : (تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات إلى آخرها وقال : فإذا رأيت الذين يتبعون ما تشابه منه فأولئك الذين سمى الله فاحذروهم) وروى الطبراني في الكبير عن أبي موسى الأشعري أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : (ما أخاف على أمتي إلا ثلاث خلال وذكر منها أن يفتح لهم الكتاب فيأخذه المؤمن يبتغي تأويله وليس يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولو الألباب ) الحديث .

أي باعثهم ومحييهم بعد تفرقهم , وفي هذا إقرار بالبعث ليوم القيامة . قال الزجاج : هذا هو التأويل الذي علمه الراسخون وأقروا به , وخالف الذين اتبعوا ما تشابه عليهم من أمر البعث حتى أنكروه . والريب الشك , وقد تقدمت محامله في البقرة . والميعاد مفعال من الوعد .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«أَنْتَ الْوَهَّابُ» خبر إن وجملة «إِنَّكَ أَنْتَ ...» تعليله لا محل من الإعراب.
«رَبَّنا» منادى «إِنَّكَ جامِعُ» إن واسمها وخبرها.
«النَّاسِ» مضاف إليه.
«لِيَوْمٍ» متعلقان بجامع.
«لا رَيْبَ» لا نافية للجنس.
«رَيْبَ» اسمها المبني على الفتح.
«فِيهِ» متعلقان بمحذوف خبر لا. والجملة في نحل جر صفة ليوم.
«إِنَّ اللَّهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعادَ» إن ولفظ الجلالة اسمها وجملة لا يخلف الميعاد خبرها. وجملة «إِنَّ اللَّهَ ...» تعليلة.

13vs31

وَلَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَل لِّلّهِ الأَمْرُ جَمِيعاً أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُواْ أَن لَّوْ يَشَاءُ اللّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعاً وَلاَ يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيباً مِّن دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللّهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ
,

30vs6

وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
,

39vs20

لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ غُرَفٌ مِّن فَوْقِهَا غُرَفٌ مَّبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ