You are here

18vs44

هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَوَاباً وَخَيْرٌ عُقْباً

Hunalika alwalayatu lillahi alhaqqi huwa khayrun thawaban wakhayrun AAuqban

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

A can taimako da jiɓinta ga Allah yake. Shĩ ne kawai Gaskiya, shĩ ne Mafĩfĩci ga lãda kuma Mafĩfĩci ga ãƙiba.

There, the (only) protection comes from Allah, the True One. He is the Best to reward, and the Best to give success.
Here is protection only Allah's, the True One; He is best in (the giving of) reward and best in requiting.
In this case is protection only from Allah, the True, He is Best for reward, and best for consequence.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ ...

to help him against Allah, nor could he defend himself. There, Al-Walayah will be for Allah, the True God.

Here there are differences in recitation. Some of the reciters pause at the word there, وَمَا كَانَ مُنتَصِرًا هُنَالِكَ (nor could he defend himself there), i.e., at that time, when Allah sends the punishment upon him, there will be no one to save him. Then they start the next phrase with Al-Walayah; (Al-Walayah will be for Allah, the True God).

Some of them pause at the phrase وَمَا كَانَ مُنتَصِرًا (nor could he defend himself) and start the next phrase;هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ (There, Al-Walayah will be for Allah, the True God).

There is a further difference in the recitation of the word Al-Walayah. Some read it as Al-Walayah, which gives the meaning that all allegiance will be to Allah,

i.e., on that Day everyone, believer or disbeliever, will return to Allah, for allegiance and submission to Him when the punishment comes to pass.

This is like the Ayah:

فَلَمَّا رَأَوْاْ بَأْسَنَا قَالُواْ ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَـفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ

So when they saw Our punishment, they said: "We believe in Allah Alone and reject (all) that we used to associate with Him as partners.'' (40:84)

and Allah says concerning the Fir`awn;

وَجَاوَزْنَا بِبَنِى إِسْرَءِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا حَتَّى إِذَآ أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ ءَامَنتُ أَنَّهُ لا إِلِـهَ إِلاَّ الَّذِى ءَامَنَتْ بِهِ بَنواْ إِسْرَءِيلَ وَأَنَاْ مِنَ الْمُسْلِمِينَ

ءَالَنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ

Till when drowning overtook him, he said: "I believe that none has the right to be worshipped but He in Whom the Children of Israel believe, and I am one of the Muslims.'' Now! While you refused to believe before and you were one of the mischief-makers. (10:90-91)

Some others read it as Al-Wilayah,

meaning that on that Day the rule will belong to Allah, the True God.

Some read Haqqu (True) referring to Al-Wilayah, as in the Ayah;

الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَـنِ وَكَانَ يَوْماً عَلَى الْكَـفِرِينَ عَسِيراً

The sovereignty on that Day will be the true (sovereignty), belonging to the Most Gracious (Allah), and it will be a hard Day for the disbelievers. (25:26)

Others it read Haqqi referring to Allah, may He be glorified, as in the Ayah:

ثُمَّ رُدُّواْ إِلَى اللَّهِ مَوْلَـهُمُ الْحَقِّ

Then they are returned to Allah, their True Protector. (6:62)

So Allah says:

هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا

He (Allah) is the best to reward and the best for the final end

for deeds that were done for the sake of Allah, their reward is good and their consequences are all good.

ويبتدئ بقوله : " الولاية لله الحق " ومنهم من يقف على " وما كان منتصرا " ويبتدئ بقوله " هنالك الولاية لله الحق " ثم اختلفوا في قراءة الولاية فمنهم من فتح الواو من الولاية فيكون المعنى هنالك الموالاة لله أي هنالك كل أحد مؤمن أو كافر يرجع إلى الله وإلى موالاته والخضوع له إذا وقع العذاب كقوله " فلما رأوا بأسنا قالوا آمنا بالله وحده وكفرنا بما كنا به مشركين " وكقوله إخبارا عن فرعون " حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين آلآن وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين " ومنهم من كسر الواو من الولاية أي هنالك الحكم لله الحق ثم منهم من رفع الحق على أنه نعت للولاية كقوله تعالى " الملك يومئذ الحق للرحمن وكان يوما على الكافرين عسيرا " ومنهم من خفض القاف على أنه نعت لله عز وجل كقوله : " ثم ردوا إلى الله مولاهم الحق " الآية ولهذا قال تعالى " هو خير ثوابا " أي جزاء " وخير عقبا " أي الأعمال التي تكون لله عزو جل ثوابها خير وعاقبتها حميدة رشيدة كلها خير .

"هنالك" أي يوم القيامة "الولاية" بفتح الواو النصرة وبكسرها الملك "لله الحق" بالرفع صفة الولاية وبالجر صفة الجلالة "هو خير ثوابا" من ثواب غيره لو كان يثيب "وخير عقبا" بضم القاف وسكونها عاقبة للمؤمنين ونصبهما على التمييز

اختلف في العامل في قوله " هنالك " وهو ظرف ; فقيل : العامل فيه " ولم تكن له فئة " ولا كان هنالك ; أي ما نصر ولا انتصر هنالك , أي لما أصابه من العذاب . وقيل : تم الكلام عند قوله " منتصرا " . والعامل في قوله " هنالك " : " الولاية " . وتقديره على التقديم والتأخير : الولاية لله الحق هنالك , أي في القيامة . وقرأ أبو عمرو والكسائي " الحق " بالرفع نعتا للولاية . وقرأ أهل المدينة وحمزة " الحق " بالخفض نعتا لله عز وجل , والتقدير : لله ذي الحق . قال الزجاج : ويجوز " الحق " بالنصب على المصدر والتوكيد ; كما تقول : هذا لك حقا . وقرأ الأعمش وحمزة والكسائي " الولاية " بكسر الواو , الباقون بفتحها , وهما بمعنى واحد كالرضاعة والرضاعة . وقيل : الولاية بالفتح من الموالاة ; كقوله " الله ولي الذين آمنوا " [ البقرة : 257 ] . " ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا " [ محمد : 11 ] . وبالكسر يعني السلطان والقدرة والإمارة ; كقوله " والأمر يومئذ لله " [ الانفطار : 19 ] أي له الملك والحكم يومئذ , أي لا يرد أمره إلى أحد ; والملك في كل وقت لله ولكن تزول الدعاوى والتوهمات يوم القيامة . وقال أبو عبيد : إنها بفتح الواو للخالق , وبكسرها للمخلوق .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«هُنالِكَ» هنا اسم إشارة منصوب على الظرفية المكانية متعلق بمحذوف خبر مقدم واللام للبعد والكاف للخطاب «الْوَلايَةُ» مبتدأ مؤخر «لِلَّهِ» لفظ الجلالة مجرور باللام متعلقان بالولاية والجملة مستأنفة «الْحَقِّ» صفة «هُوَ خَيْرٌ» مبتدأ وخبر والجملة مستأنفة «ثَواباً» تمييز «وَخَيْرٌ عُقْباً» معطوف على خير ثوابا

40vs84

فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ
,

25vs26

الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَنِ وَكَانَ يَوْماً عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيراً
, ,

10vs90

وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْياً وَعَدْواً حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لا إِلِـهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
,

6vs62

ثُمَّ رُدُّواْ إِلَى اللّهِ مَوْلاَهُمُ الْحَقِّ أَلاَ لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ