You are here

13vs35

مَّثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَآئِمٌ وِظِلُّهَا تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ

Mathalu aljannati allatee wuAAida almuttaqoona tajree min tahtiha alanharu okuluha daimun wathilluha tilka AAuqba allatheena ittaqaw waAAuqba alkafireena alnnaru

Yoruba Translation

Hausa Translation

Misãlin Aljanna wadda aka yi alkawarinta ga mãsu taƙawa, ƙõramu sunã gudãna daga ƙarƙashinta. Abincinta yana madawwami da inuwarta. Waccan ce ãƙibar waɗanda suka yi taƙawa, kuma ãƙibar kãfirai, ita ce wuta,

The parable of the Garden which the righteous are promised!- beneath it flow rivers: perpetual is the enjoyment thereof and the shade therein: such is the end of the Righteous; and the end of Unbelievers in the Fire.
A likeness of the garden which the righteous are promised; there now beneath it rivers, its food and shades are perpetual; this is the requital of those who guarded (against evil), and the requital of the unbelievers is the fire.
A similitude of the Garden which is promised unto those who keep their duty (to Allah): Underneath it rivers flow; its food is everlasting, and its shade; this is the reward of those who keep their duty, while the reward of disbelievers is the Fire.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

مَّثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ ...

The description of the Paradise which those who have Taqwa have been promised,

meaning its description and qualities;

... تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ...

Underneath it rivers flow,

these rivers flow in the various parts and grades of Paradise and wherever its people wish they flow and gush forth for them.

Allah also said,

مَّثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِى وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَآ أَنْهَارٌ مِّن مَّآءٍ غَيْرِ ءَاسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِّن لَّبَنٍ لَّمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَـرٌ مِّنْ خَمْرٍ لَّذَّةٍ لِّلشَّـرِبِينَ وَأَنْهَـرٌ مِّنْ عَسَلٍ مُّصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَتِ وَمَغْفِرَةٌ

The description of Paradise which those who have Taqwa have been promised (is that) in it are rivers of water the taste and smell of which are not changed, rivers of wine delicious to those who drink, and rivers of clarified honey, therein for them is every kind of fruit, and forgiveness. (47:15)

Allah said next,

... أُكُلُهَا دَآئِمٌ وِظِلُّهَا ...

its provision is eternal and so is its shade,

for Paradise has foods, fruits and drinks that never end or finish.

It is recorded in the Two Sahihs that Ibn Abbas narrated in the Hadith about the Eclipse prayer that the Companions said,

"O Allah's Messenger! While you were standing (in prayer), we saw you reach for something with your hand and then you brought it back.''

The Messenger said,

إِنِّي رَأَيْتُ الْجَنَّةَ أَوْ أُرِيتُ الْجَنَّةَ فَتَنَاوَلْتُ مِنْهَا عُنْقُودًا، وَلَوْ أَخَذْتُهُ لَأَكَلْتُمْ مِنْهُ مَا بَقِيَتِ الدُّنْيَا

I saw Paradise - or was shown Paradise - and reached for a cluster (of grapes or other fruit), and had I kept it, you would have eaten from it as long as this life remains.

Imam Muslim recorded that Jabir bin Abdullah said that the Messenger of Allah said,

يَأْكُلُ أَهْلُ الْجَنَّةِ وَيَشْرَبُونَ، وَلَا يَتَمَخَّطُونَ وَلَا يَتَغَوَّطُونَ، وَلَا يَبُولُونَ، طَعَامُهُمْ جُشَاءٌ كَرِيحِ الْمِسْكِ، وَيُلْهَمُونَ التَّسْبِيحَ وَالتَّقْدِيسَ كَمَا يُلْهَمُونَ النَّفَس

The people of Paradise eat and drink, and they do not need to blow their noses, or answer the call of nature, or urinate, for they pass the food excrements in belches, which smell like musk. They will be inspired to praise and glorify (Allah) as spontaneously as they breathe.

Imams Ahmad and An-Nasa'i recorded that Thumamah bin Uqbah said that he heard Zayd bin Arqam say,

"A man from the People of the Scriptures came and said (to the Prophet), `O Abul-Qasim! You claim that the people of Paradise eat and drink'

The Prophet said,

نَعَمْ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، إِنَّ الرَّجُلَ مِنْهُمْ لَيُعطَى قُوَّةَ مِائَةِ رَجُلٍ فِي الْأَكْلِ وَالشُّرْبِ وَالْجِمَاعِ وَالشَّهْوَة

Yes. By He in Whose Hand is Muhammad's life, a man among them will be given the strength of a hundred men in eating, drinking, sexual intercourse and appetite.

That man asked, `He who eats and drinks needs to relieve the call of nature, but Paradise is pure (from feces and urine).'

The Prophet said,

تَكُونُ حَاجَةُ أَحَدِهِمْ رَشْحًا يَفِيضُ مِنْ جُلُودِهِمْ كَرِيحِ الْمِسْكِ فَيَضْمُرُ بَطْنُه

One of them (residents of Paradise) relieves the call of nature through a sweat that emanates from the skin, with the scent of musk, and the stomach becomes empty again.

Imam Ahmad and An-Nasa'i collected this Hadith.

Allah said in other Ayat,

وَفَـكِهَةٍ كَثِيرَةٍ

لاَّ مَقْطُوعَةٍ وَلاَ مَمْنُوعَةٍ

And fruit in plenty, whose supply is not cut off nor are they out of reach. (56:32-33)

and,

وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلَـلُهَا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلاً

And the shade thereof is close upon them, and the bunches of fruit thereof will hang low within their reach. (76:14)

The shade of Paradise is everlasting and never shrinks, just as Allah said,

وَالَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّـلِحَـتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّـتٍ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا الاٌّنْهَـرُ خَـلِدِينَ فِيهَآ أَبَداً لَّهُمْ فِيهَآ أَزْوَجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَنُدْخِلُهُمْ ظِـلاًّ ظَلِيلاً

But those who believe and do deeds of righteousness, We shall admit them to Gardens under which rivers flow, abiding therein forever. Therein they shall have pure mates, and We shall admit them to shades wide and ever deepening. (4:57)

Allah often mentions the description of Paradise and the description of the Fire together, to make Paradise appealing and warn against the Fire. This is why, after Allah mentioned the description of Paradise here,

He next said,

... تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ ﴿٣٥﴾

this is the end (final destination) of those who have Taqwa, and the end (final destination) of the disbelievers is Fire.

Allah said in another Ayah,

لاَ يَسْتَوِى أَصْحَـبُ النَّارِ وَأَصْحَـبُ الْجَنَّةِ أَصْحَـبُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَآئِزُونَ

Not equal are the dwellers of the Fire and the dwellers of the Paradise. It is the dwellers of Paradise that will be successful. (59:20)

أي صفتها ونعتها " تجري من تحتها الأنهار " أي سارحة في أرجائها وجوانبها وحيث شاء أهلها يفجرونها تفجيرا أي يصرفونها كيف شاءوا وأين شاءوا كقوله " مثل الجنة التي وعد المتقون فيها أنهار من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه وأنهار من خمر لذة للشاربين وأنهار من عسل مصفى ولهم فيها من كل الثمرات ومغفرة " الآية وقوله " أكلها دائم وظلها " أي فيها الفواكه والمطاعم والمشارب لا انقطاع ولا فناء وفي الصحيحين من حديث ابن عباس في صلاة الكسوف وفيه قالوا : يا رسول الله رأيناك تناولت شيئا في مقامك هذا ثم رأيناك تكعكعت فقال " إني رأيت الجنة - أو أريت الجنة - فتناولت منها عنقودا ولو أخذته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا " وقال الحافظ أبو يعلى : حدثنا أبو خيمة حدثنا عبد الله بن جعفر حدثنا عبيد الله حدثنا أبو عقيل عن جابر قال : بينما نحن في صلاة الظهر إذ تقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم فتقدمنا ثم تناول شيئا ليأخذه ثم تأخر فلما قضى الصلاة قال له أبي بن كعب يا رسول الله صنعت اليوم في الصلاة شيئا ما رأيناك كنت تصنعه فقال " إني عرضت علي الجنة وما فيها من الزهرة والنضرة فتناولت منها قطفا من عنب لآتيكم به فحيل بيني وبينه ولو أتيتكم به لأكل منه من بين السماء والأرض لا ينقصونه " وروى مسلم من حديث أبي الزبير عن جابر شاهدا لبعضه وعن عتبة بن عبد السلمي أن أعرابيا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الجنة فقال فيها عنب ؟ قال " نعم " قال فما عظم العنقود ؟ قال " مسيرة شهر للغراب الأبقع ولا يفتر " رواه الإمام أحمد وقال الطبراني : حدثنا معاذ بن المثنى حدثنا علي بن المديني حدثنا ريحان بن سعيد عن عبادة بن منصور عن أيوب عن أبي قلابة عن أبي أسماء عن ثوبان قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الرجل إذا نزع ثمرة من الجنة عادت مكانها أخرى " وعن جابر بن عبد الله قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يأكل أهل الجنة ويشربون ولا يمتخطون ولا يتغوطون ولا يبولون طعامهم ذلك جشاء كريح المسك ويلهمون التسبيح والتقديس كما يلهمون النفس " رواه مسلم وروى الإمام أحمد والنسائي من حديث الأعمش عن تمام بن عقبة سمعت زيد بن أرقم قال : جاء رجل من أهل الكتاب فقال : يا أبا القاسم تزعم أن أهل الجنة يأكلون ويشربون ؟ قال " نعم والذي نفس محمد بيده إن الرجل منهم ليعطى قوة مائة رجل في الأكل والشرب والجماع والشهوة " قال إن الذي يأكل ويشرب تكون له الحاجة وليس في الجنة أذى قال " تكون حاجة أحدهم رشحا يفيض من جلودهم كريح المسك فيضمر بطنه " رواه الإمام أحمد والنسائي وقال الحسن بن عرفة : حدثنا خلف بن خليفة عن حميد بن الأعرج عن عبد الله بن الحارث عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم " إنك لتنظر إلى الطير في الجنة فيخر بين يديك مشويا" وجاء في بعض الأحاديث أنه إذا فرغ منه عاد طائرا كما كان بإذن الله تعالى وقد قال الله تعالى " وفاكهة كثيرة لا مقطوعة ولا ممنوعة " وقال" ودانية عليهم ظلالها وذللت قطوفها تذليلا" وكذلك ظلها لا يزول ولا يقلص كما قال تعالى" والذين آمنوا وعملوا الصالحات سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا لهم فيها أزواج مطهرة وندخلهم ظلا ظليلا " وقد تقدم في الصحيحين من غير وجه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إن في الجنة شجرة يسير الراكب المجد الجواد المضمر السريع في ظلها مائة عام لا يقطعها " ثم قرأ " وظل ممدود " وكثيرا ما يقرن الله تعالى بين صفة الجنة وصفة النار ليرغب في الجنة ويحذر من النار ولهذا لما ذكر صفة الجنة بما ذكر قال بعده " تلك عقبى الذين اتقوا وعقبى الكافرين النار " كما قال تعالى " لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة أصحاب الجنة هم الفائزون " وقال بلال بن سعد خطيب دمشق في بعض خطبه : عباد الله هل جاءكم مخبر يخبركم أن شيئا من عبادتكم تقبلت منكم أو أن شيئا من خطاكم غفرت لكم ؟ " أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون " والله لو عجل لكم الثواب في الدنيا لاستقللتم كلكم ما افترض عليكم أو ترغبون في طاعة الله لتعجيل دنياكم ولا تنافسون في جنة " أكلها دائم " رواه ابن أبي حاتم .

"مثل" صفة "الجنة التي وعد المتقون" مبتدأ خبره محذوف أي فيما نقص عليكم "أكلها" ما يؤكل فيها "دائم" لا يفنى "وظلها" دائم لا تنسخه شمس لعدمها فيها "تلك" أي الجنة "عقبى" عاقبة "الذين اتقوا" الشرك

اختلف النحاة في رفع " مثل " فقال سيبويه : ارتفع بالابتداء والخبر محذوف ; والتقدير : وفيما يتلى عليكم مثل الجنة . وقال الخليل : ارتفع بالابتداء وخبره " تجري من تحتها الأنهار " أي صفة الجنة التي وعد المتقون تجري من تحتها الأنهار ; كقولك : قولي يقوم زيد ; فقولي مبتدأ , ويقوم زيد خبره ; والمثل بمعنى الصفة موجود ; قال الله تعالى : " ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل " [ الفتح : 29 ] وقال : " ولله المثل الأعلى " [ النحل : 60 ] أي الصفة العليا ; وأنكره أبو علي وقال : لم يسمع مثل بمعنى الصفة ; إنما معناه الشبه ; ألا تراه يجري مجراه في مواضعه ومتصرفاته , كقولهم : مررت برجل مثلك ; كما تقول : مررت برجل شبهك ; قال : ويفسد أيضا من جهة المعنى ; لأن مثلا إذا كان معناه صفة كان تقدير الكلام : صفة الجنة التي فيها أنهار , وذلك غير مستقيم ; لأن الأنهار في الجنة نفسها لا صفتها وقال الزجاج : مثل الله عز وجل لنا ما غاب عنا بما نراه ; والمعنى : مثل الجنة جنة تجري من تحتها الأنهار ; وأنكره أبو علي فقال : لا يخلو المثل على قوله أن يكون الصفة أو الشبه , وفي كلا الوجهين لا يصح ما قاله ; لأنه إذا كان بمعنى الصفة لم يصح , لأنك إذا قلت : صفة الجنة جنة , فجعلت الجنة خبرا لم يستقم ذلك ; لأن الجنة لا تكون الصفة , وكذلك أيضا شبه الجنة جنة ; ألا ترى أن الشبه عبارة عن المماثلة التي بين المتماثلين , وهو حدث ; والجنة غير حدث ; فلا يكون الأول الثاني . وقال الفراء : المثل مقحم للتأكيد ; والمعنى : الجنة التي وعد المتقون تجري من تحتها الأنهار ; والعرب تفعل ذلك كثيرا بالمثل ; كقوله : " ليس كمثله شيء " [ الشورى : 11 ] : أي ليس هو كشيء . وقيل التقدير : صفة الجنة التي وعد المتقون صفة جنة " تجري من تحتها الأنهار " وقيل معناه : شبه الجنة التي وعد المتقون في الحسن والنعمة والخلود كشبه النار في العذاب والشدة والخلود ; قاله مقاتل .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«مَثَلُ» مبتدأ.
«الْجَنَّةِ» مضاف إليه.
«الَّتِي» موصول صفة للجنة.
«وُعِدَ الْمُتَّقُونَ» ماض مبني للمجهول ونائب فاعله المرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم والجملة صلة.
«تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ» مضارع وفاعله ومتعلقان بتجري والجملة خبر مثل.
«أُكُلُها دائِمٌ» مبتدأ وخبر والهاء مضاف إليه والجملة مستأنفة.
«وَ ظِلُّها» مبتدأ خبره محذوف والجملة معطوفة.
«تِلْكَ» اسم إشارة مبتدأ واللام للبعد والكاف للخطاب.
«عُقْبَى» خبر مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر والجملة مستأنفة.
«الَّذِينَ» موصول مضاف إليه.
«اتَّقَوْا» ماض وفاعله والجملة صلة.
«وَ عُقْبَى» الواو عاطفة عقبى مبتدأ.
«الْكافِرِينَ» مضاف إليه مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم.
«النَّارُ» خبر والجملة معطوفة.

76vs14

وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلَالُهَا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلاً
,

59vs20

لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ
, , , ,

47vs15

مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِّن مَّاء غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِن لَّبَنٍ لَّمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِّنْ خَمْرٍ لَّذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِّنْ عَسَلٍ مُّصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاء حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعَاءهُمْ
,

23vs115

أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ
,

4vs57

وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً لَّهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَنُدْخِلُهُمْ ظِـلاًّ ظَلِيلاً

47vs15

مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِّن مَّاء غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِن لَّبَنٍ لَّمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِّنْ خَمْرٍ لَّذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِّنْ عَسَلٍ مُّصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاء حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعَاءهُمْ