You are here

18vs53

وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُم مُّوَاقِعُوهَا وَلَمْ يَجِدُوا عَنْهَا مَصْرِفاً

Waraa almujrimoona alnnara fathannoo annahum muwaqiAAooha walam yajidoo AAanha masrifan

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma mãsu laifi suka ga wutã suka tabbata lalle ne, sũ Mãsu auka mata ne, kuma ba su sãmi majũya ba daga gare ta.

And the Sinful shall see the fire and apprehend that they have to fall therein: no means will they find to turn away therefrom.
And the guilty shall see the fire, then they shall know that they are going to fall into it, and they shall not find a place to which to turn away from it.
And the guilty behold the Fire and know that they are about to fall therein, and they find no way of escape thence.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُم مُّوَاقِعُوهَا ...

And the criminals shall see the Fire and apprehend that they are to fall therein.

meaning when they see Hell with their own eyes, since it is being dragged forth by seventy thousand reins, each pulled by seventy thousand angels. When, وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ (the criminals shall see the Fire), they will realize that they cannot escape being thrown into it, and that will only intensify their anxiety and distress, because the anticipation and fear of punishment is in itself a real punishment.

... وَلَمْ يَجِدُوا عَنْهَا مَصْرِفًا ﴿٥٣﴾

And they will find no way of escape from it.

means, they will have no way of fleeing, it will be inevitable.

وقوله " ورأى المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها ولم يجدوا عنها مصرفا " أي أنهم لما عاينوا جهنم حين جيء بها تقاد بسبعين ألف زمام مع كل زمام سبعون ألف ملك " فإذا رأى المجرمون النار " تحققوا لا محالة أنهم مواقعوها ليكون ذلك من باب تعجيل الهم والحزن لهم فإن توقع العذاب والخوف منه قبل وقوعه عذاب ناجز وقوله " ولم يجدوا عنها مصرفا " أي ليس لهم طريق يعدل بهم عنها ولا بد لهم منها . قال ابن جرير : حدثني يونس أخبرنا ابن وهب أخبرني عمرو بن الحارث عن دراج عن أبي الهيثم عن أبي سعيد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال " إن الكافر ليرى جهنم فيظن أنها مواقعته من مسيرة أربعمائة سنة " وقال الإمام أحمد : حدثنا حسن حدثنا دراج عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ينصب الكافر مقدار خمسين ألف سنة كما لم يعمل في الدنيا وإن الكافر ليرى جهنم ويظن أنها مواقعته من مسيرة أربعين سنة " .

" ورءا المجرمون النار فظنوا" أي أيقنوا "أنهم مواقعوها" أي واقعون فيها "ولم يجدوا عنها مصرفا" معدلا

" رأى " أصله رأي ; قلبت الياء ألفا لانفتاحها وانفتاح ما قبلها ; ولهذا زعم الكوفيون أن " رأى " يكتب بالياء , وتابعهم على هذا القول بعض البصريين . فأما البصريون الحذاق , منهم محمد بن يزيد فإنهم يكتبونه بالألف . قال النحاس : سمعت علي ابن سليمان يقول سمعت محمد بن يزيد يقول : لا يجوز أن يكتب مضى ورمى وكل ما كان من ذوات الياء إلا بالألف , ولا فرق بين ذوات الياء وبين ذوات الواو في الخط , كما أنه لا فرق بينهما في اللفظ , ولو وجب أن يكتب ذوات الياء بالياء لوجب أن يكتب ذوات الواو بالواو , وهم مع هذا يناقضون فيكتبون رمى بالياء ورماه بالألف , فإن كانت العلة أنه من ذوات الياء وجب أن يكتبوا رماه بالياء , ثم يكتبون ضحا جمع ضحوة , وكسا جمع كسوة , وهما من ذوات الواو بالياء , وهذا ما لا يحصل ولا يثبت على أصل .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ» الواو استئنافية وماض وفاعله ومفعوله والجملة مستأنفة «فَظَنُّوا» الفاء عاطفة وماض وفاعله والجملة معطوفة «أَنَّهُمْ مُواقِعُوها» أن واسمها وخبرها والهاء مضاف إليه والمصدر المؤول من أن وما بعدها سد مسد مفعولي ظن «وَلَمْ» الواو عاطفة ولم جازمة «يَجِدُوا» مضارع مجزوم بحذف النون والواو فاعل والجملة معطوفة «عَنْها» متعلقان بيجدوا «مَصْرِفاً» مفعول به

46vs6

وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاء وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ
,

46vs5

وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَن لَّا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَومِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ
, ,

30vs43

فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ الْقَيِّمِ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ
, ,

28vs64

وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ
,

19vs82

كَلَّا سَيَكْفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدّاً
,

19vs81

وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِّيَكُونُوا لَهُمْ عِزّاً
,

10vs30

هُنَالِكَ تَبْلُو كُلُّ نَفْسٍ مَّا أَسْلَفَتْ وَرُدُّواْ إِلَى اللّهِ مَوْلاَهُمُ الْحَقِّ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ
,

10vs29

فَكَفَى بِاللّهِ شَهِيداً بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ إِن كُنَّا عَنْ عِبَادَتِكُمْ لَغَافِلِينَ
,

10vs28

وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُواْ مَكَانَكُمْ أَنتُمْ وَشُرَكَآؤُكُمْ فَزَيَّلْنَا بَيْنَهُمْ وَقَالَ شُرَكَآؤُهُم مَّا كُنتُمْ إِيَّانَا تَعْبُدُونَ
,

6vs94

وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُم مَّا خَوَّلْنَاكُمْ وَرَاء ظُهُورِكُمْ وَمَا نَرَى مَعَكُمْ شُفَعَاءكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكَاء لَقَد تَّقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَضَلَّ عَنكُم مَّا كُنتُمْ تَزْعُمُونَ