You are here

2vs4

والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ

Waallatheena yuminoona bima onzila ilayka wama onzila min qablika wabialakhirati hum yooqinoona

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma waɗanda suke yin ĩmãni da abin da aka saukar zuwa gare ka, da abin da aka saukar daga gabãninka, kuma game da Lãhira suna yin yaƙĩni.

And who believe in the Revelation sent to thee, and sent before thy time, and (in their hearts) have the assurance of the Hereafter.
And who believe in that which has been revealed to you and that which was revealed before you and they are sure of the hereafter.
And who believe in that which is revealed unto thee (Muhammad) and that which was revealed before thee, and are certain of the Hereafter.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah says;

والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ ...

And who have faith in what is revealed to you and in what was revealed before you.

Ibn Abbas said that,

means, "They believe in what Allah sent you with, and in what the previous Messengers were sent with, they do not distinguish between (believing) them, nor do they reject what they brought from their Lord.''

... وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ ﴿٤﴾

And in the Hereafter they are certain.

that is the resurrection, the standing (on the Day of Resurrection), Paradise, the Fire, the reckoning and the Scale that weighs the deeds (the Mizan). The Hereafter is so named because it comes after this earthly life.

Attributes of the Believers

The people described here (2:4) are those whom Allah described in the preceding Ayah, الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (Those who have faith in the Ghayb and perform Salah, and spend out of what we have provided for them).

Mujahid once stated,

"Four Ayat at the beginning of Surah Al-Baqarah describe the believers, two describe the disbelievers, and thirteen describe the hypocrites.''

The four Ayat mentioned in this statement are general and include every believer, whether an Arab, non-Arab, or a person of a previous Scripture, whether they are Jinns or humans. All of these attributes complement each other and require the existence of the other attributes.

For instance, it is not possible that one believes in the Unseen, performs the prayer and gives Zakah without believing in what the Messenger of Allah and the previous Messengers were sent with.

The same with certainty in the Hereafter, this is not correct without that, for Allah has commanded the believers,

يَـأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ ءَامِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَـبِ الَّذِى نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَـبِ الَّذِى أَنَزلَ مِن قَبْلُ

O you who believe! Believe in Allah, and His Messenger, and the Book (the Qur'an) which He has revealed to the Messenger, and the Book which He sent own to those before (him). (4:136)

وَلاَ تُجَـدِلُواْ أَهْلَ الْكِتَـبِ إِلاَّ بِالَّتِى هِىَ أَحْسَنُ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنْهُمْ وَقُولُواْ ءَامَنَّا بِالَّذِى أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَـهُنَا وَإِلَـهُكُمْ وَاحِدٌ

And argue not with the People of the Book, unless it be in (a way) that is better, except with such of them as do wrong; and say (to them): "We believe in that which has been revealed to us and revealed to you; our Ilah (God) and your Ilah (God) is One (i.e. Allah)." (29:46)

يَـأَيُّهَآ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَـبَ ءَامِنُواْ بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُمْ

O you who have been given the Book (Jews and Christians)! Believe in what We have revealed (to Muhammad) confirming what is (already) with you. (4:47)

and,

قُلْ يَـأَهْلَ الْكِتَـبِ لَسْتُمْ عَلَى شَىْءٍ حَتَّى تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْكُمْ مِّن رَّبِّكُمْ

Say (O Muhammad): "O People of the Book (Jews and Christians)! You have nothing until you act according to the Tawrah (Torah), the Injil (Gospel), and what has (now) been revealed to you from your Lord (the Qur'an).'' (5:68)

Also, Allah the Exalted described the believers;

ءَامَنَ الرَّسُولُ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ ءَامَنَ بِاللَّهِ وَمَلَـئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ

The Messenger (Muhammad) believes in what has been revealed to him from his Lord, and (so do) the believers. Each one believes in Allah, His Angels, His Books, and His Messengers. (They say,) "We make no distinction between any of His Messengers''. (2: 285)

and,

وَالَّذِينَ ءَامَنُواْ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُواْ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ

And those who believe in Allah and His Messengers and make no distinction between any of them (Messengers). (4:152)

This is a sample of the Ayat that indicate that the true believers all believe in Allah, His Messengers and His Books.

The faithful among the People of the Book, have a special significance here, since they believe in their Books and in all of the details related to that, so when such people embrace Islam and sincerely believe in the details of the religion, then they will get two rewards. As for the others, they can only believe in the previous religious teachings in a general way. For instance, the Prophet stated,

إِذَا حَدَثَكُمْ أَهْلُ الْكِتَابِ فَلَا تُكَذِّبُوهُمْ وَلَا تُصَدِقُوهُمْ وَلكِنْ قُولُوا: آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُم

When the People of the Book narrate to you, neither reject nor affirm what they say. Rather, say, 'We believe in what was revealed to us and what was revealed to you.'

However, the faith that many Arabs have in the religion of Islam as it was revealed to Muhammad might be more complete, encompassing and firmer than the faith of the People of the Book who embraced Islam. Therefore, if the believers in Islam among the People of the Book gain two rewards, other Muslims who have firmer Islamic faith might gain an equal reward that compares to the two the People of the Book gain (upon embracing Islam). And Allah knows best.

قال ابن عباس والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك أي يصدقون بما جئت به من الله وما جاء به من قبلك من المرسلين لا يفرقون بينهم ولا يجحدون ما جاءوهم به من ربهم وبالآخرة هم يوقنون أي بالبعث والقيامة والجنة والنار والحساب والميزان وإنما سميت الآخرة لأنها بعد الدنيا وقد اختلف المفسرون في الموصوفين هنا هل هم الموصوفون بما تقدم من قوله تعالى " الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون " ومن هم ؟ على ثلاثة أقوال حكاها ابن جرير أحدها أن الموصوفين أولا هم الموصوفون ثانيا وهم كل مؤمن مؤمنو العرب ومؤمنو أهل الكتاب وغيرهم قاله مجاهد وأبو العالية والربيع بن أنس وقتادة والثاني هما واحد وهم مؤمنو أهل الكتاب وعلى هذين تكون الواو عاطفة صفات على صفات كما قال تعالى " سبح اسم ربك الأعلى الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى والذي أخرج المرعى فجعله غثاء أحوى " وكما قال الشاعر : إلى الملك القرم وابن الهمام وليث الكتيبة في المزدحم فعطف الصفات بعضها على بعض والموصوف واحد والثالث أن الموصوفين أولا مؤمنو العرب والموصوفون ثانيا بقوله " والذي يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون" لمؤمني أهل الكتاب نقله السدي في تفسيره عن ابن عباس وابن مسعود وأناس من الصحابة واختاره ابن جرير رحمه الله ويستشهد لما قال بقوله تعالى " وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم وما أنزل إليهم خاشعين لله" الآية وبقوله تعالى " الذين آتيناهم الكتاب من قبله هم به يؤمنون وإذا يتلى عليهم قالوا آمنا به إنه الحق من ربنا إنا كنا من قبله مسلمين أولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا ويدرءون بالحسنة السيئة ومما رزقناهم ينفقون" وبما ثبت في الصحيحين من حديث الشعبي عن أبي بردة عن أبي موسى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين رجل من أهل الكتاب آمن بنبيه وآمن بي ورجل مملوك أدى حق الله وحق مواليه ورجل أدب جاريته فأحسن تأديبها ثم أعتقها وتزوجها " وأما ابن جرير فما استشهد على صحة ما قال إلا بمناسبة وهي أن الله وصف في أول هذه السورة المؤمنين والكافرين فكما أنه صنف الكافرين إلى صنفين كافر ومنافق فكذلك المؤمنون صنفهم إلى صنفين عربي وكتابي " قلت" والظاهر قول مجاهد فيما رواه الثوري عن رجل عن مجاهد ورواه غير واحد عن ابن أبي نجيح عن مجاهد أنه قال : أربع آيات من أول سورة البقرة في نعت المؤمنين وآيتان في نعت الكافرين وثلاثة عشر في المنافقين فهذه الآيات الأربع عامات في كل مؤمن اتصف بها من عربي وعجمي وكتابي من إنسي وجني وليس تصح واحدة من هذه الصفات بدون الأخرى بل كل واحدة مستلزمة للأخرى وشرط معها فلا يصح الإيمان بالغيب وإقام الصلاة والزكاة إلا مع الإيمان بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم وما جاء به من قبله من الرسل صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين والإيقان بالآخرة كما أن هذا لا يصح إلا بذاك وقد أمر الله المؤمنين بذلك كما قال " يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالله ورسوله والكتاب الذي نزل على رسوله والكتاب الذي أنزل من قبل " الآية . وقال تعالى " ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم وقولوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم وإلهنا وإلهكم واحد " الآية . وقال تعالى" يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم " وقال تعالى " قل يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم " وأخبر تعالى عن المؤمنين كلهم بذلك فقال تعالى " آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله " وقال تعالى " والذين آمنوا بالله ورسله ولم يفرقوا بين أحد منهم " إلى غير ذلك من الآيات الدالة على جميع أمر المؤمنين بالإيمان بالله ورسله وكتبه لكن لمؤمني أهل الكتاب خصوصية وذلك أنهم يؤمنون بما بأيديهم مفصلا فإذا دخلوا في الإسلام وآمنوا به مفصلا كان لهم على ذلك الأجر مرتين وأما غيرهم فإنما يحصل له الإيمان بما تقدم مجملا كما جاء في الصحيح " إذا حدثكم أهل الكتاب فلا تكذبوهم ولا تصدقوهم ولكن قولوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم " ولكن قد يكون إيمان كثير من العرب بالإسلام الذي بعث به محمد صلى الله عليه وسلم أتم وأكمل وأعم وأشمل من إيمان من دخل منهم في الإسلام فهم وإن حصل لهم أجران من تلك الحيثية فغيرهم يحصل له من التصديق ما ينيف ثوابه على الأجرين اللذين حصلا لهم والله أعلم .

"والذين يؤمنون بما أنزل إليك" أي القرآن "وما أنزل من قبلك" أي التوراة والإنجيل وغيرهما "وبالآخرة هم يوقنون" يعلمون

قيل : المراد مؤمنو أهل الكتاب , كعبد الله بن سلام وفيه نزلت , ونزلت الأولى في مؤمني العرب . وقيل : الآيتان جميعا في المؤمنين , وعليه فإعراب " الذين " خفض على العطف , ويصح أن يكون رفعا على الاستئناف أي وهم الذين . ومن جعلها في صنفين فإعراب " الذين " رفع بالابتداء , وخبره " أولئك على هدى " ويحتمل الخفض عطفا .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَالَّذِينَ» معطوف على اسم الموصول قبله.
«يُؤْمِنُونَ» فعل مضارع ، والواو فاعل ، والجملة صلة الموصول لا محل لها.
«بِما» الباء حرف جر ، ما اسم موصول في محل جر بحرف الجر.
«أُنْزِلَ» فعل ماض مبني للمجهول ، ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على ما.
«إِلَيْكَ» جار ومجرور متعلقان بالفعل أنزل ، والجملة صلة الموصول.
«وَما أُنْزِلَ» إعرابها مثل إعراب سابقتها ، والجملة صلة الموصول.
«مِنْ قَبْلِكَ» متعلقان بالفعل أنزل ، والكاف في محل جر بالإضافة.
«وَبِالْآخِرَةِ» متعلقان بالفعل يوقنون.
«هُمْ» ضمير رفع منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ ، والجملة الاسمية معطوفة على جملة يؤمنون.
«يُوقِنُونَ» فعل مضارع وفاعل ، والجملة خبر المبتدأ هم.

28vs54

أُوْلَئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُم مَّرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُوا وَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ
,

29vs46

وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
, , , , , ,

28vs53

وَإِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ
,

28vs52

الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِن قَبْلِهِ هُم بِهِ يُؤْمِنُونَ
,

2vs3

الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ
,

2vs285

آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
,

3vs199

وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَن يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلّهِ لاَ يَشْتَرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُوْلَـئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ
,

4vs47

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ آمِنُواْ بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُم مِّن قَبْلِ أَن نَّطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللّهِ مَفْعُولاً
,

4vs136

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللّهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيداً
,

4vs152

وَالَّذِينَ آمَنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُواْ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ أُوْلَـئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللّهُ غَفُوراً رَّحِيماً
,

5vs68

قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَاناً وَكُفْراً فَلاَ تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ